التمس فتوى علماء العالم الغربي والعالم المسيحي عن اطروحة السلم العالمي عن القدس الشريف

تحية السلم والمسالمة،وسلام تام بوجود مولانا الامام ،حامي حمى الملة والوطن والدين ،وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف ،جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله، وبعد:ا

ساداتي علماء العالم الغربي والعالم المسيحي

انه بحكم اني رجل سلم واعد رجل امن سابق خدمت بعثاتكم وسفاراتكم ايام العمل لكل الدول الصديقة للوطن المغرب الآمن، فاني وكما حكيت عبر اطروحتي تفقدت احوالكم من حيث المعاملة والاخلاق ايام البحث الاجتماعي  فوجدتكم في ارقى حلة، وحينما اوتيت علما كما اوتي اوائلكم فانه تعدر علي ان  اكون شيطانا اخرس دون ان اعا ملكم معاملة عالم مظطلع وخبير حكيم من حيث ما ترتب عن اجتهادي العلمي لاغزو الفضاء الخارجي ولاصطحب مفتاح الثورات الدي يخرج به الدجال الساحر على راس كل مائة عام، حيث حصل ان خرج في عهدي ووجدني قد سبقته لمرضات الله وامتلاك ناصية ما خرج به من سحر عظيم  له ربط بالعقل االبشري وكما تفيض خرافته الآن في الشام من حيث قبيلة داعش وابطلته له بالقرآ ن الكريم الدي جاء به الرسول الكريم محمد صلى االله عليه وسلم رحمة من الله للعالمين، ومنعته من الولوج لتراب المملكة المغربية وفيها الامام وكان من حيث اني من طين فان بسلامتي في الحرب العلمية الباردة مع الدجال وفقدرت على ابطال ما جاء به منم سحر عظيم  سلم الطين المغربي وقاست عدواه الطين الجزائري  لاسباب يعلمها رب الكون سبحانه وتعالى عما يصفون علوا كبيرا

وحيث انه مثل قد لا يعرفه اهل الاسلام ولو قراوا اطور العلوم ،فلكون ان مثله كما هو الشان في هدا الجهاز فمثلا لما انتهي من كتابة هده المقدمة واقوم ب"ارسل" فان موضوعي ستتلقاه جميع الاجهزة  في العالم لكونها صنع واحد، كدلك بالنسبة لخلقنا اننا خلقنا من نفس واحدة

وحيث اني فتحت هده الصفحة من موقعي، فالا لاجادلكم زمن الشواهد  العليا عن القدس دونما سواه، ولنتدرج لمرفقات البيان من حيث "البينة "التي واعدكم العزيز الجبار بها قوله تعالى "لم يكن الدين كفروا من اهل الكتاب والشركين منفكين حتى تاتيهم البينة "صدق الله العظيم

وعن هده" البينة "تمركزت لافيكم حظكم العلمي المرفق لركب رسولكم الكريم محمد صلى الله عليه وسلم،ولولا هدا الحظ لم تكن الرحمة الالهية المدرجة بين عباده قولا منه "ولا تجادلوا اهل الكتاب الا بالتي هي احسن "صدق الله العظيم 

واد انه حق جئت به من الفضاء الخارجي بعدما ان عملت قصارى الجهد لغزو الفضاء الخارجي رضي من رضي وكره من كره فلكوني المهدي رقم 12 وحققت غزوا للفضاء الخارجي اثباتا لوجود الله سبحانه وصدق رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ودعوته لنصر الاسلام واسنجاب لي مصداقا القوله تعالى "وادا سالك هعبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداعي ادا دعان "صدق الله العظيم   وانتظروا البيان  ان شاء الله مع تشكراتي، والنصر لمولانا الامام اعزه الله

Comments

[المهدي رقم ١٢]

فإذا شاء العلماء السنيين نصر الاسلام فلماذا غضوا نظرهم عن الحديث الوارد عن سيد البشرية عن الرجل الصادق من أمته ام انهم تبين لهم ان هذه الدرجة لم يكن احد منهم قد حققها لكونه مقام في اعلى الدرجات توفر للممارس معرفة علم الله عن أشياءه

وإذ انهم لم يعيروا لي شانا ومقاما فما كان يؤدي ان افعل والإمام فينا

وما كان بودي ان افعل وانا املك مفتاح الثورات؟ وما كان بودي ان افعل وانا خديم بلد امارة المومنين وفرت رزقي من السماء عطاء من الذي يرزق بغير حساب ولم تكن إدارتين المشرفة بناظرة لكبري حول المهمة الانتحارية التي قمت بها مع الدجال الذي شاء تخريب الوطن رابطات له الرصد التكنولوجي للقنبلة البيولوجية التي يشغلها لعنه الله

وما كان بودي ان افعل وان الامام والعائلة الملكية وبني عمومتهم يقرأن وعلى علم من هذا؟

فذاكم هو سؤالي على نفسي لكون ان ملفي العلمي ملف جسيم يقترن بالمجال الروحي والمجال المادي ونجحت فيهما باثنين

ولازيح الشك والريب عن الجميع ولاقدم درسا واحدا عن غامضات القران فان الكتيب لا يتكلم الا عن الأعجمي وقررت ان اجعل مادته الا عن اللهو واللعب لكونهم لا يعرفون الا اللهو واللعب ولا يملكون ءاية او حديثاً ليفرقوا بين الحلال والحرام

سيكتب الكتيب من الشمال الى اليمين لتحيلوا ما ستقولونه ان شاء الله لصور الغلاف حيث المصحف الذي يذكر قنه السري وحيث العقل البشري الذي يمكن ان يعرفه منذ الأزل الى عهدنا هذا حيث يمكنه ان يعرف ان تدوين امارة المتين مدونة فيه عن الآية التي أشار الله اليها بقوله تعالى "فتعرفونها"ليبين لعباده ان منطلق اللهو واللعب من اللبس ابليس لعنه الله ليرصد بها الامم والأجيال على حسابه ليكونوا جميعهم من اصحاب النار

وان الصورة التي سافاجءكم بها دالة ان تلك آيات الله سبحانه يستخرج بها وان ما جنوه من مسايرتها الاانتظارا للتوبة النصوح لتبتر من كل الدول العربية والإسلامية لا سيما المشرق والمغرب

وان الكتيب يعد من ذلك الخزن العلمي للباب الذي أشار له الله في قوله سبحانه"قال رجلان من الذين يخافون انعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون"صدق الله العظيم

وإذ انه كتيب يعد شظية من تدوين امارة المومنين فاني أمل ان يتوصل به كافري اليهود ومشركي النصارى ليعلموا الجديد والداعي الانفراج ان كان العقلاء والنصر لمولانا الامام

[المهدي رقم 12]

قال الله تعالى "ان اريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب "صدق الله العظيم

وجعلت من التطبيق"نظرية الخط الاسلامي الثالث التي ابتكرها مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وكان رائدها "، لاوفر لهما النجاح المظفر والصالح للزمكان

وكما تعرفون عن مواضعي فاني شئت

وحيث انه ايما مرة اشعركم اني سافعل شيئا فاني لم افعل

ان اعرف المجال القانوني بحكم ماموريتي الامنية في الوطن

امانة علمية لاشرح بها الفيروس الدجلي الذي البس للاسلام وعمر الكون طويلا

ان المراد بكلمة "جاسوا "في المعجم العربي بمعنى" نقبوا عن الامور وبحثوا عنها"ا

سيكون في الغلاف صور يتعلقون بصورة للمصحف الشريف وصورة للكمبيوتر وصورة للعقل البشري وما سازيد على الصور لكونه انظلاقة المجادلة

بحيث ان الكتيب جامع للجواب والفهم السريع لكل سوءال طرح سواء من العلمانيين او الملحدين او المشركين او ذوي العاهات الدماغية ولم يعرفوا عن حقبتنا هذه اي معرفة بان الجهاد الشرعي في سبيل الله هو امتلاك ناصية الشان العظيم للقران اعجازا للجن والانس،وصدق الله وصدق رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم"شكرا على تفهمكم

والنصر لمولانا الامام اعزه الله

[المهدي رقم 12]

اعلان للدولة والدين ومولانا الامام والعلماء الأجلاء والمغاربة ومن حذو حذو السلم والعدالة في هذه القرية الظالم بعض اهلها) (،،،،،،،،،،،

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وأمير المومنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس أعزه الله وبعد

وكما تعلمون ان البحث العلمي لا يكون ناجحا الا اذا توفرت شروطه من حيث "النظرية والتطبيق"فانه بصفتي كخديم للجنة القدس فاني جعلت من النظرية ابتكار لجنة القدس الشريف التي ابتكرها مولانا الامام الحسن الثاني رحمه الله"،وجعلت من التطبيق"نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان أعزه الله راء ها ولاًوفر لهما النجاح الموفق والصالح للزمان والمكان

وكما تعرفون عن مواضيعي هفاني اشدت بالمجال العلمي والاستعلاماتي ًوالامني والتكنولوجي وتركت المجال الإعلامي لتسخيره فيما اذا وطأت أفدامي حلبته لكونه المعول عليه لتحقيق إثبات ما أقول وصحة بياني فيه بالاثبات و قطعي الدلالة

وحيث أنه أيما مرة أشع كم على اني سأفعل شيئا فاني لم افعل شيئا انتظر الضوء الأخضر من مولانا الامام في ذلك

وحينما سكت الجميع فانه من واجبي الشرعي ان اعرف المجال القانوني بحكم مأموريتين الأمنية في الوطن وبحكم ان الفضاء الخارجي منحني أمانة علمية لتشرح غامضان القران فان غيابي عن المجال الإعلامي كان لسبب يرتكز على إيجاد مخرج جميل من الابتكار والاختراع لاقدمه للمحيطات والقارات وغير ماس بالفرد ولا بالجماعة او بالمسلمين والعرب او اليهود والنصارى وإنما شرح وبيان عما انطلقت عنه امارة المومنين المرقومة لعلم المنتهى بعلم الحساب ما قبل مجيء الاسلام

ولذلك وطأت قدماي في الجهاد الشرعي هذا الإشراق الرباني لتشرح به الفيروس الدجلي الذي البس للإسلام وعمر الكون عمرا طويلا

ولهذا الشأن العظيم فاني ابلع الدولة والدين ومولانا الامام أعزه الله بان لي رغبة للالتحاق بالمدرسة الوطنية بالرباط قصد طلب رخصة الطبع لكتيب استمدت تأليفه من سورة الإسراء المباركة عن قوله تعالى"فجاسوا خلال الديار"صدق الله العظيم

ان المراد بكلمة "جاسرا"الوارة في الآية بمعنى بحثوا ونقبوا

سيكون البيان واضحا في الكتيب وهو بمثابة أعجمي وعربي؛ ابرز فيه مصدر امارة المومنين وماذا عملوا بها

سيكون في الغلاف صور يتعلقان بصورة للمصحف الشريف وصورة للكمبيوتر وصورة للعقل البشري بحيث ان الكتيب جامع للجواب عن كل سؤال سواء العلمانيين او الملحدين او المشركين اوذوي العاهات الدماغية ولم يعرفوا حقبتنا ان الجهاد الشرعي هو امتلاك الشأن العظيم للقران ليرحم الله ركب رسوله الكريم

فعلى الجهات المحترمة ان تشعر المسوولين

بالمدرسة

الوطنية بان تحقق تلبية الطلب والنصر لمولانا الامام

[المهدي رقم 12]

ويمكن ان يعاد النظر فيها عصرنا هذا الذي يعج بالدبلومات العلمية واضع كتابي هذا اتصالا بالمحيطات وغزوا للقارات بسطور دهبية ولها صلة مباشرة ب"نظرية الخط الاسلامي الثالث التي ابتكرها امام العرب والمسلمين جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله قصد الخروج بالوطن باسلام معافى ،

وبصفتي ككاتب لاول مرة عن الاسلام لانصره ونحن ثابتين في المكان فلكون ان فلاسفة العالم المتحضر سواء الذين انقضى اجلهم سواء المسايرين لم يكتشفوا بعد مصدر الفلسفة لكونها من قوة شريرة تخدم مصدر فتاويها من مصدرها قوله تعالى "ان الله ثالث ثلاثة "صدق الله العظيم وان القرآن يحكي وصفهم حيث انهم جماعة وبينه قولا من ربنا "لقد كفر الذين قالوا "ان الله ثالث ثلاثة "صدق الله العظيم

وحيث اننا نعيش زمن الانوار والحمد لله رب العالمين فان الزمان والمكان قد حقق مفتاح هذه الفلسفة العلمية الحقة العادلة بين البشرية وتصنف العقل لعقل واحد وكما نقرا كلنا سورة الفاتحة حيث لا اختلاف في القراءة

وبهذا التواصل العلمي الاسلامي الخلاق فان اجبار العقل قصد التطلع الى خبئه العلمي يجعله يتبحر لدراسة الازمنة التي خلت واحدثت الفلسفة زمنهم وتغيرت اساليبها للعداء والظلم والجور والفتن والسطووالاستيلاء وكلنها مقامرة على الاشياء وربحها

واذا كانت الفلسفة هي المادة الوحيدة التي يمكن للعالم المتحضر ان يعرف ايجابياتها وسلبياتها فانها لن تتحقق الى حين ايجاد نظرة علمية جديدة ولتكون من حظ العرب والمسلمين ليتفلسفوا زمنهم

وحيث اني آويت لركن شديد من الدراية الفقهية المكية الازلية والاستعانة بارضية الدراسات الاسلامية مجهرها القرآن الكريم والسنة المحمدية الشريفة فان هذا التاليف الذي سيلمسه الناظر الكريم والقارىء المحترم لم يات عبثا وانما له دلالته العلمية في القرآن الا انها تكاد من الغامضات ويستوجب الملهم والمدرك ان يكون لديه مفتاح لبيانها

وحيث ان لله مفاتيح الغيب لا يعلمها الا هو فانه سبحانه درج لعباده العاقلين مسابقة علمية وتعد سباقا علميا لربح الجنة الخضراء بغير حساب لما تنقضي الاعمار واقترن هذا الجهاد الشرعي في سبيل الله بقوله تعالى "وما يلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا ذو حظ عظيم "صدق الله العظيم

وحيث انها اشارة موجهة للعقل وما وعى فان العقل هو المشغل للانسان وقد شغلني لاكون غوث الزمان ومصلح البال على الاسلام ولاقدم انجازا علميا عنه ،اسوقه هدية من الفضاء الخارجي للامة المحمدية ومن حذى حذوها بالايمان بالله والتصديق بكل رسل الله وآخرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وان لله نذره بعد بشائره

وحينما نلت هذا الحظ العظيم عن طريق البحث العلمي الناجح الذي اصبت فيه باثبات من الفضاء الخارجي الذي زرته فذلك راجع الا لاجعل العلم في محله ونصابه ودون زيغ ولا تحريف ولا تزوير وحظيت من لدن الفضاء الخارجي الذي تتبع اطوار بحث علمي ازلي ويعلمه، بمفتاح اللؤلؤة المفقودة التي ابتكر لها امام الامة المحمدية مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله"نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها " ولتبرز هذه السطور الدهبية بيان وتبيان الفلسفة لكون ان مادتها العلمية هي المستلبة ولم تعرفها البشرية وكانت موضع اهتمام من دارسيها ما قبل مجيىء الاسلام كمصدر للمعرفة العلمية وتطورت ابتكاراتها ما كان منها وملموس ومصدره العقل الباطني للانسان عما هو خارج عن ذاته فتوغلوا في المعارك مع عالم الجن الى ان استسلموا له لضعفهم العلمي، ومن ثم اسسوا الكنيسة وزوروا وحرفوا وهجموا على كتب العرب وحرفوا الكلم عن مواضعه عبر الاحاديث وكما هو عليه العالم الآن عن المهدي المنتظر والدجال الساحر الذي يملك بين يديه مفتاح الفلسفة وحجزته له لاشرحها بتفصيل مستمدا هذا عن طريق الشورى في الاسلام ..يتبع والنصر لمولانا الامام اعزه الله

[المهدي رقم 12]

لا تذكر فلسفة الوجود الا ويذكر روادها نوعية تلك الفلسفة من حيث البيان والتبيان من الاختلافات العلمية بينهم ،الا ان كل واحد اخذ مجراه لهدف معين ليعبر عليها بصفتها ان لها محطة في عقل الانسان كيف ما كان وتعد البؤرة التي تفيض بها عقل الانسان لطلب العلم والمجازفة في شانه اما الربح او الخسارة

وحيث ان العقل قد تطور من هذه البؤرة الفياضة بالعلم وخلصواالى التعريف بوجود ذاتهم الحميم ،التواصل ،الشامل وما ارتبط بشفرات الوجود وكما يعبرون ان لم اقل ان ليس للوجود من شفرات وانما علم خرافي من موسوعة الفلسفة لكونهم ربطوها بدراسة الارض الجبال النجوم القمر الشمس والمجرات وكما يجرون فان لمعرفة الفلسفة مسلك قويم ومحكم لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه لكونه تاويل من رب حكيم وفصله تفصيلا في القرآن الكريم لنستمد عنه المعرفة العلمية بان الفلسفة لم تكتمل بعد قصد ايجاد الحق والحقيقة بدل الوهم والخرافة عما تفلسفوا به خاطئا وصائبا وخلطوا اوراقه وكتموا حقه الوارد فيه بالاستيلاب واقبار العلم المؤتى والحرص على الدفاع عنه الى يوم الذين لكونهم لا يومنون بيوم الذين

وبصفتي كمقب وباحث ودارس عصامي وغاز للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس الشرسف حيث اصطحبت الشفرة العلمية التي ترتبت عنها الفلسفة ،فلكون ان عصرنا شهد تضخما فكريا من حيث النظر الى الفلسفة بانها عمود المعرفة بقدر ما انها هدامتها بما شمل النظر العقلي لدارسيها لكونها خرافة وان ابليس اللعين هو صانع مفتاحها وله ارتباط بالعقل وليتذكر المؤمن قول ربه "ام على قلوب اقفالها "صدق الله العظيم

وحيث ان المعرفة العلمية بالطبيعة لا يمكن ان تكتمل في صورة كونية تامة فلكون ان نتائج البحث العلمي تتولد عنها مشكلات جديدة واساليب جديدة لمواجهة هذا المشكلات وفتح الله طريق البر لاتحدى الصعاب والشدائد لضمان هذه الدرجة العلمية من الله سبحانه ومهما تعالت وتكاثرت وشق على النفوس ابعادها فان الطاقة الرحيمة اوصلتني للفوز وتاليف كتاب عجيب من اجله وعجلت للمنتظم الدولي خواطر البيان لكوني خديم للسلم وحققته عن طريق العلم دونما سواه وكتابي هذا نوعية شانه العظيم

واذا كانت الفلسفة المقصد الوحيد لسلامة بيانها بصدق واخلاص فتعد بوصفها فعلا باطنيا وتجربة شخصية قبل كل شيىء ولربما تحدث من المستحيل ارادة ان كانت لها طاقة المرابضة ، فاني المهدي رقم 12 لدي اثبات شرعي عن العثور على علمه الازلي الذي طرح مادة الفلسفة ويمكن ان يعاد النظر فيها .....يتبع والنصر لمولانا الامام اعزه الله