رسالة لوالي الامن الاقليمي بالرباط السيد مفيد حول التماس لتسجيل معاينة باب الامن الاقليمي حيث كنت عاملا

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:ا

يشرفني سيدي والي الامن ان ارفع لكم رسالتي هذه بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام  والعلماء الاجلاء والشرائح المغربية وذلك لتسجيل شكايتي بديمومة الامن الاقليمي بالرباط حيث تعرضت فيه لاعتداء سافر من الدجال الساحر الذي قسمني على شطرين داخليا وشاء اغتيالي بالعلم الذي بين يديه وامدني الله باسعاف اولي عاينت نوعيته وانا في المكان

وحيث ظلت باحثا ودارسا لالقي القبض عليه او على علمه الذي يشغله فانه علم مرتبط بغامضات القرآن اللائي يذكرهن  واستطعت ان احجز له مفتاح التشغيل الذي يخرج به لعنه الله على راس كل مائة سنة وحصل ان كنت في هجرة مقدسية فان ذلك من تقنية العقل  الذي يستقطب الاخبار ولو كانت مبرمجة في الاقمار الاصطناعية وكما حكيت في سيرتي الذاتية 

وحيث اني صاحب حق قانوني وشرعي فان ما ارتبط بالشرع تقدمت به لاذكر محيطنا المغربي من اننا في بلد امارة المؤمنين بالاثبات وقطعي الدلالة وما اربط بالمجال القانوني فقد عبرت عنه برسالتي هذه ملتمسا من شخصكم الكريم ان توافقوا على التماسي لكوني ارغب ان اسجل دعوة قضائية ضد المتآمرين على الوطن بما خرج به الدجال  ويحكي الارهاب ومصدره وشكليته ما قصصته في سيرتي الذاتية بانني المهدي رقم 12 شارح لغامضات القرآن اللاءي ساحكي خبرهن بتفصيل وبيان محكم من رب القرآن الكريم للكتاب الجامع لنظرياتها العلمية الدجلية التي تشكل عنها الاصر والاغلال وتعد مصدر الارهاب وذلك للمحكمة حتى يتمكن لي ان آخذ حقي وارجاع اعتباري عن طريق القضاء 

ولقد بعثت لشخصكم الموقر رسالتي هذه لتعلموا سيدي اني حققت هذا وانا آنذاك عامل ولم افرط في ذلك الى حين الاسباب واقبلت حقبتها عهدنا هذا وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام اعزه الله

ساسحب رسالتي هذه من موقعي لابني عليها ملفا يتسنى لي به وضعه بين السادة هيئة الدفاع واثمن وضعه بين يدي المجلس الاستشاري لحقوق الانسان وفرعها المتواجد باقليمي  لكون ان مهمتي تجبرني على هذا باعتباري مخبر من الفضاء الخارجي وموفد منه للوطن من ان لا يعجل الدجال بالضربة القاضية لرجال الامن وليلبسهم بالفتنة وانما عملت قصارى الجهد ولم اتذكر الحياة في شيىء ينفعني في كبري وبقيت خاوي الوفاض من الاجرة التي لا زلت اعيش قروضا في شانها لكون ان بالمال دافعت عن الوطن بابطال الرصد القائم على الفتنة ونجيت الوطن كما ينعم بامنه القار والحمد للله

اعلموا سيدي والي الامن وانتم من ابناء الجيل رعاكم الله من ان المهمة امنية وهي سهلة المنال بحكم ما حققته في شانها ولم ابرز دلائله لكونه هبة من الله لرجال الامن وللعلماء الاجلاء ولم اتطرق الا بالبيان غير الماس لقارة او محيط وانما وجدته في الكتاب مسطورا وحجزت مضمونه للدجال لكونه توضيح لغامضات القران ويبين انه مصدر الارهاب  واستوليت عليه منفعة لجيلنا وعهدنا وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام  اعزه الله والنصر لمولانا الامام اعزه الله وان رسالتي هذه ستظل مرفقا لمتطلباتي عن المهمة الامنية والقضاء على الارهاب وحجز كتابه المصدر للدجال الساحر الذي فتن الدول بالحروب ولم ينل من المغرب شيئا لكوني دفاعه  بالقران الكريم والنصر لمولانا الامام اعزه الله 

Comments

[المهدي رقم12]

سيدي والي الأمن

وبحكم أنكم مسؤولون عن الأمن ولكم علم تام بالجريمة فان الدجال فكر وحضر ونفذ ولم يفلح لكون ان في اللحظة قدم عون ومدد من الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء ليقرأ على سمعي القران كمجال للرقبة الشرعية وكما حكيت

وحيث اني أقص غامضات من القول فاني املك بيانها لتصبح بينة تعطي شرح القران بأتمه

وان أجبرت سيدي على هذا الإيصال فانه خدمة للجنة القدس وبذلك جعلت الأطروحة تتوزع مهمتها بين المجال العلمي والمجال الإعلامي والمجال الاستعلاماتي والمجال الأمني والمجال التكنولوجي وبذلك وسعت رقعة حكمة الخطاب لكون ان المهمة أمنية ويمنع علي ان ابرز نوعية الكتاب وما يفعل به الان من كافري اليهود ومشركي النصارى الاواءل وثم يوجد الإصلاح

ان هذه الحقبة خاصة بعدة غامضات وقد تعيشها جميع الدول وما حققته فهو عقل مستلب أصاب به ابليس ضحاياه أزليا واصطادهم لتحريف الكلم عن مواضعه والمحكمة الموقرة ستستنتج كذبهم عن سيدنا عيسى انه قد صلب وهم يعلمون ان الله قد رفعه اليه

يكاد يظهر اني تحديت ما يقال عن رجل الأمن بان لا يتكلم في كذا وكذا رغم ان مسؤولية المساجد على عاتق رجال الأمن لكونهم رجال أمن فهلا يكون المسجد هو منار المملكة المــــــغربية تحت ً رقابتهم بان البعض منهم ملءوا أخشابا بمثابة أنداد هجم بها أهل التنصير ويقول المصلي انها سترة وأي سترة يعنون؟

ان التقديم سيوضح الرؤى والكل سيعرف أين سخر هذا الكتاب ربطا بالمحيطات وغزوا للقارات منذ ان تطورت أساليبه من الذين أستلبوه أزليا واستطعت بتوفيق من الله ان أحجزه قصد التقديم وليعلم أولوا الامر صدق مهمتي وستكون دالة على النسب الماوية للعقل لكوني قرأت قنبلة بيولوجية في الانسان موقوتة بعلم الحساب الفلكي وفككت خيوطها بالإبطال واضمحلت برمجة الدجال وبعثرتها له ولم يجد حولا ولا قوة للدخول لتراب المملكة وفيها أمامنا

ان هذه القنبلة الموقوتة في الانسان هي التي تاه عليها أوال أمة بني اسراءيل أربعين سنة ليتمكنوا من جمع شتاتها وأقاموا عليها ما نراه من انتاج في المجال التكنولوجي وجب دفع جزية لذلك للوطن لكون ان هندسة الخلق والابتكار في المجال التكنولوجي متأصل من تدوين امارة المومنين الملبسة بالباطل الذي وصفه الفلاسفة القدامى بالانفجار الكبير وأقبلت حقبتنا هذه لاجعل أطروحتي كمجال للشورى لتوصلي باستحقاق المهمة لكوني لحد الان لم أشارك احدا الا بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام والعلماء الأجلاء والنصر لمولانا الامام

[المهدي رقم]

سيدي والي الأمن المحترم

ان مديرية الأمن يتتبع طاقمها السيبرالي المحترم خطواتي العلمية لكوني تخرجت من الميدان الأمني كعالم للزمان لاتمم الجزء الثالث للقران المرتبط بغامضاته وتمكنت للولوج لساحة الحرب العلمية المغناطسية لإنجي الوطن من فتنة الدجال وابطلت له القنبلة البيولوجية في الانسان ولم يصاب العقل المغربي بسحر الدجال وليجد ممره فارغا قصد الولوج لتراب المملكة وفيها أمامنا الشرعي

ولقد واجهت بالوجه الأحمر كما نقول وانا واضع ظني الحسن في المخزن لكونه نعمة من الله في الأوطان وكنت فردا منه لابلغكم سيدي ما قمنا به نحن الأمنيين المتقاعدين حيث شاركنا بكثافة لخفر العرش العلوي المجيد من ان يبقى شامخا وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام

وحيث ان العالم يقرا فانه يرتكز على الإعلان الشرعي بان امارة المومنين بالمغرب في اسم الامام الاثنا عشر جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله

وحيث اني وفرت كل شيء يمكن للمحكمة معرفته في ترميم القنبلة الموقوتة في الانسان ًيشغلها الدجال في الفتن فان مفتاحها الذي كشفت لي محدثة القران نوعيته سيكون موضع تقديم في كتاب لا يمكنني إنجازه في الوقفة الماثلة امام السيد وكيل الملك في مدة المرافعة بل ان له وساءل لوجيستيكية ترافقه بان لا يكون هذا الا بأمر لمولانا الامام

وحيث اني حققت إيجابيات لجنة القدس الشريف فان البحث موقعني لحراسة الوطن والحمد لله الذي شرف رجال الأمن المغاربة بأعلى مرتبة في القران قولا منه "أولي باس شديد"ولتفهموا مبدئيا الا يتعلق هذا البأس الشديد ب"جواز المرور

فأنا متمم لشرح القران وبارزت المنابر العلمية لأقارع بالحجة والأثبات وكم من عالم وكم من مهدي وكم من شبه مثقفين واجهتهم بالقول الصادق وعارضت جماعة العدل والإحسان في مشروعها الدجلي وواجهت كل من زاغ عن السكة المحمدية وانا حارسها وحارس قطارها السليم المتزركش ألوانه وألسنته وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام

فلهذا الذي كان سيدي والي الأمن لدي حقوق وعلي واجبات ولقد ترددت على ولايتكم الأمنية ولديكم بطاقتي الشخصة ومديرية الأمن اعلم بضعف راتبي الشهري

ولها الحق فيما تراه صالحا لمهمتي الأمنية التي نجيت بها الوطن من فتنة الدجال وحجزت له التدوين بأتم معلومات موسوعته العلمية لكونه يعد تدوين امارة المومنين والبست بالباطل من الدجال وبها يحارب العقل البشري

والنصر لمولانا الامام

[المهدي رقم12]

سيدي والي الأمن المحترم

اعلم وكما تعلم اني رجل أمن ولا يمكنني ان استهزىء بمجال الاستعتلامات العامة التابع لمديرية الأمن والمحافظة على التراب الوطني دون ان أكون اكبر عنصر على مستوى الأمن في العالم

ولهذا تقدمت بالا طروحة خدمة للجنة القدس وهي غير ماسة لأي كان بقدر ما انها ستكون مجهرا علميا يقرب كل بعيد

وبحكم اني التمس منكم التماساً لا غبار عليه فلكونه اتسق بمهنتي الأمنية لأكون محافظا على ما ترتب عن الفصل 19من قانون حراس الأمن للإدارة العامة للأمن الوطني

وحيث ان واجبي القانوني والشرعي أديتهما على أحسن وجه فأنا التمس من رجال الأمن ان يساعدوني لتسجيل محضر بالديمومة ولتعديل معاينة في ذلك حيث أصبت لموخرة الرأس بقذف مغناطيسي من طرف الدجال وحيث تحركت وحيث خطوت ولتسهيل مضامين ما حدث حتى يتسنى لي تعزيز ذلك بشهادة طبية للمحكمة الموقرة وتتمثل في الكتاب الرقمي الذي حجرته للدجال وعن طريق الإثبات قطعي الدلالة ستوفر لي المحكمة كامل حقوقي المرعية من محدثة القران التي نجيت بها الوطن من فتنة الدجال

فأنا سيدي والي الأمن صنف فريد من نوعه تموقعت حراسة للوطن بما الهمني رب الاستعلامات العامة لأخرج المكتوم من القران ولابرز شانه العظيم للعالمين وحدث في مهمتي ان حجزت تدوين امارة المومنين الدجال الذي شاء تخريب عقول المغاربة ليخربوا وطنهم وما كان له ذلك وأمامنا حفيد رسولنا بيننا وتبين محدثة القران انه رعاه الله جد الامام الملك محمد بن عبدالله أنار الله وجهه

فهل هذا الجديد من الاستعلامات العامة سيوقف قطار الحياة ام انه كرسي الإعجاز العلمي والعددي والرقمي في القران والسنة المحمدية الشريفة يخول للسيد وكيل جلالة الملك وطاقمه المحترم النظرفي التقديم الذي سأقدمه إياه لكونه يعطي احق الأسبقية بالاعتراف بموقع امارة المومنين في شخص مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس أطال الله عمره ويعطي مصداقية ملف الوحدة الترابية انه مغربي بحكم الحجز الذي كشف نوعية النماذج البشرية الذين أسسوا جبهة البوليساريو الملعونة ويعطي مصداقية للسلم عن بيت المقدس وزد وقس مما يعطي للمحكمة قرارها في ذلك

التمس منكم سيدي والي الأمن ان تقراواما ترتب عن النمائي هذا الى حين تفهمكم نوعيته وتحياتي والنصر لمولانا الامام

[المهدي رقم 12]

سيدي والي الأمن

ان مهمتي أمنية وتتعلق بقسم الشرطة العلمية لمديرية الأمن والمحافظة على التراب الوطني التي لها خبرة لأبطال القنابل الموقوتة القابلة للانفجار الا ان من شكلياتها قنبلة بيولوجية مدفونة في الانسان وتعد مصدر الجريمة ولقد بينت ذلك في الأطروحة دفاعا عن شخص مولانا الامام لابطل مفعولها على محيطنا المغربي ولم يشهد الفتن وإنما ادام الله عليه نعمة الأمن والحمد لله

وتبعا لمجريات القانون فاني لم أفرط فيه بشىء وإنما خدمت لفصل فريد منه يرتكز في ميدان الأمن وذلك في الفصل 19 منه التابع لقانون حراس الأمن والذي يخول لحارس الأمن المشاركة في الأخبار وتبليغها لأولي الامر

وبحكم ان حياتي الأمنية ظلت فيها حارسا لأمن الوطن فلا تنسوا سيدي والي الأمن ان رجال الأمن يعدون من أولي البأس الشديد ان عملوا لإسلامهم عهدنا هذا جيلنا هذا وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام باعتباري عارضت جماعة العدل والإحسان في مشروعها الدجلي وبحكم نصحي لشباب20 فبراير وبحكم معارضتي للمهديين المزورين وبحكم مجادلتي خدمة للجنة القدس فاني سابني مطالبي على ان تجري الديمومة معاينة أين أصبت ثم ترسم ما ساقصه عليهم حيث هنا أوقع لي كذا كذا وهنا أوقع لي كذا كذا ثم بعدها ستكون المعاينة مرفقة بشهود ليحضروا جميعهم ممتثلين للقضاء امام السيد وكيل جلالة الملك وساوافيكم سيدي المحترم بلاءحة السادة المحترمين من رجال الأمن معيتهم طبيب نفساني وهو الذي اختزل كل قدراتي العلمية لأمر تلقاه كتابة ليشعر وكيل الملك ماذا كتب في سطوره

فان كان العلم هو سندي للدفاع الشرعي والقانوني فاني أجزته ما باثنين ولاوفر الحجة والأدلة الدامغة في ذلك

ورجوعا لماذا ذكرت السادة الأمنيين فلكوني عايشتهم وكانوا على بينة من عملي الذي تقدمت به تقريرا عن طريق السلم الاداري لقسم مديرية الاستعلامات العامة وذلك قبل حرب الخليج الاولى بعشرين يوما وانا حينها بمفوضية الشرطة بالخميسات والنصر لمولانا الامام