اذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وأمير المومنين ورءيس لجنة القدس الشريف والقاءد الأعلى للقوات المسلحة الملكية وراءد الخط الاسلامي الثالث قصد الخروج بالعالم الاسلامي ومن حذى حذوهما للبر والإحسان باسلام معافى وبعد
ان رغبتنا الأكيدة هو ان يكون الاسلام هو الظاهر على الدين كله؛وأشرقت محدثة القران في بلد امارة المومنين ولاستخراج المكتوم النقيض الذي البس له
وان كان يرجع التذكير به ل�