رسالة علمية راسخة لمحمد عبد الله نصر الملقب بالشيخ" ميزو"
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وأمير المومنين ورءيس لجنة القدس الشريف والقاءد الاعلى للقوات المسلحة الملكية وراءد الخط الاسلامي الثالث قصد الخروج بالعالم العربي الاسلامي والعالم النصراني واليهودي وعالم الجن المومنين بربهم والمصدقون برسولهم محمد صلى الله عليه وسلم باسلام معافى؛ جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله سبط رسولنا وجد الامام المهدي المنتظر أنار الله وجهه ؛ وبعد
ليس العيب كل العيب ان ترأس لكم سيدي بهذه الرسالة ونحن نعيش زمن التضخم الفكري حتى عج صف الأمة العربية والإسلامية بمهديين مزورين فورمطاهم الدجال لهذه الظاهرة ويحلمون بكرسي ليس من اختصاصهم في شيىء؛ وقد سبقك لهذا أناس اخرون ولكنهم احبطوا ولم يكن لبيانهم شيء سوى الحروب والدمار الشامل
وان تساءلت من الكاتب؟ فاني خديم المهدي المنتظر أنار الله وجهه والذي لم يزدد بعد ولا زال في العدم عند ربه لكونه مؤهل في علم الله للحكم لما يرفع الله الحكم الجبري ولتحل بعده شطر الحديث" ثم تكون خلافة على منهاج النبوة يرافقه في تعديلها الرسول الكريم سيدنا عيسى عليه السلام
وحيث اني قرأت عنك وما تدعيه فإنك لست على شيىء وانت خاوي الوفاض وليس لك إثبات وقطعي دلالة من رب المهدي ليجعلك مهديا تتوفر على الإثبات وقطعي الدلالة منه لا من غيره ولتتمكن من التفوق بيانا وتبيانا على الجميع ليصدر العلماء الأجلاء فتوى في شانك بأنك فعلا المهدي
فبادىء الامر في خطءك هل يتسنى للمهدي المنتظر ان يكون ملقبا ب" ميزو" بل لست الا ميزوا" لا غير اما المهدي فإنك لن تلحق درجته عند الباري جل علاه ولو قرأت جميع الرسالات السماوية
اتدري لماذا؟ الجواب ستعرفه مستقبلا ان شاء الله لما أسلل السيف البتار" القران الكريم" من غماده وأشير به إشارة واحدة لرأسك ولاجعله كولي في الإنترنيت ليتمكن علماء العالم من قراءة البيان والتبيان انه من منقب وباحث ودارس عصامي وغاز للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس ومصطحب لصدق الرحلة المقدسية التي تبث انك وغيرك من دجلة العصر تحملون معكم تدوين امارة المومنين الملبسة بالباطل من طرف ابليس وتلميذه الدجال الساحر الذي خرج خروجه غير المرءي ليأتي على الأخضر واليابس ومنعته من الولوج لتراب وطني وفيه الامام الشرعي جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله الذي استخلف أباه الملك السلطان الامام الاثنا عشر جلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله وبموته رفع الله الحكم العاض ولسنا الا في مستهل الحكم الجبري مولانا الامام محمد السادس مستهل الحكم له
الى حين ان أعود ان شاء الله فاقرأ ما كتبته في موقعي لكوني خديم لجنة القدس وبطل الحرب الباردة التي شنها الدجال ضد بلدك واليمن وسوريا وليبيا وتونس وما خاب من انذر
والنصر لمولانا الامام