رسالة علمية راسخة لأطباء العالم في شان داء كورونا
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المومنين ورءيس لجنة القدس الشريف ورائد نظرية الخط الاسلامي الثالث قصد الخروج بالوطن والاوطان ان شاء الله باسلام معافى
وبعد
لم اكن منحازا لاحد لما تقدمت للمنتظم الدولي بأطروحة علمية لنيل جاءزة نوبل للسلام العالمي عن القدس الشريف واول دولة شرفتها مشاركة هي الدولة الأمريكية عهد الرءيس المحترم اوباما الذي قرات عنه ان والدته المحترمة تتمنى ان يدخل للاسلام
وحيث ان خطواتي كانت مباركةفاني لم اتقدم للبشائر الى حين ان افضيت فيها بالمعلومة التي اصطحبتها من الفضاء الخارجي فاستجاب لي من رب العباد لكونه عليم خبير لماهية نوازل الكون مع عدوه وعدونا ابليس وتلميذه الدجال واتبعني الدجال الذي نباني بخروجه عما حكيت لكم في أطروحتي ولم أقص احدا لكوننا كلنا اخوة في الاب ادم عليه السلام
ولما أعدت كرة التبليغ فقد ظلت متشبتا بدولةامريكا العطية وكاتبت السيد الرئيس الأمريكي وطرحت عليه فكرة إقامة مؤتمر عالمي بدولة امريكا تحضره جميع الفعاليات العالمية من اولي الدرجات العلمية وان يكون لدولة امة بني اسراءيل كريسا لها بالمؤتمر ليعرفوا كلهم خبرة العلي القدير فيما نتج عنه النذر واستيعاب الأخبار المستقطبة من الفضاء الخارجي خدمة للصالح العام ولكن لم اجد عقولا صاغية الى حين ان اصيبت بالأتعاب وسخر لها المجال الطبي لرده هذا الذي اصاب العالم ويتحمل العالم كله مسؤوليته بين يدي رب العالمين الا انه غفور رحيم ان تولى هذا العالم عن فساده في الارض
وحيث ان هذه مقدمتي فلكوني مجبر على إيصال ما امر الله به ان يوصل ولم اظلم احدا بل اني انا لذي ظلمت ونصرني الله لاباشركم بهذا التبليغ الذي من وراءه كشف الحقيقة عن هذا الداء علما انه داء تحمله جميع البشرية قبل خلق ادم وكان الله بنا رحيما وقدم بيانه بالقران الجامع الشامل ورفضه العباد وظنوا انه حبر علو ورق
ليس لدي الوقت الكافي لتبليغهم مستجدات المنتوج الذي حصلت عليه من واجب طلب العلم فاكتفيت بها التقديم أطالب لجنة طبية عربية غربية قصد الوقوف على جميع الاوبءة لكونها معمرة في الانسان كيف ما كان وارتكزت حثياتها عن امارة المومنين المدونة في كل البشرية الا انها ملبسة بالباطل وتخدم مصلحة عالم الجن المسيطر على العالم بان لا يعرف جمالية هذا الكون لكونه ان ربه جميل وان محمدا صلى الله عليه وسلم جميل وان سيدنا عيسى عليه السلام السؤال المطروح لمن تدق الأجراس؟
وحيث ان تلك الآليات التي تعرضونها للفحص ما ابتكارها واختراعها الا من تدوين امارة المومنين فانها لها دور كذلك في التداوي الا ان هذه المرة سقطت كل الدول المصنعة في الفخ لكون ان داء كورونا خاضع للتضرع لله سبحانه بان يرفع هذا الداء اما ان تكبر العباد وادعوا انهم اهل علم سيواجهونها فانهم افقروا الله ونفوا وجوده فحذار من ازهايمر سيصيب به الله دولا حيث سيكون اهل الطب هم اوليه باعتبارهم انهم توجد بين يديهم ءايات الله قصد ان يعقلوها ونسوا قول الله سبحانه" سنريهم ءاياتنا في الآفاق وفي انفسهم حتى يتبن لهم انه الحق@ صدق الله العظيم
والنصر لمولانا الامام