Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
al jadid
Derniers commentaires
al jadid
2 mai 2011

القدس الشريف بين النظرية العلمية ورساخة العلم

يعد ملف القدس الشريف ملفا علميا  اعلاميا استعلاماتيا امنيا تكنولوجيا،وبدلك فهو راسخ الشرح والتاويل ويحتاج لانظباط فكري سليم يجعل المتامل والمتبصر عالم زمانه وهو ثابت في المكان بما يجرى عليه  ،وما هي المناوشات العلمية التي تطارده  ومحيطة به،وسيكون قد صنع مجهرا علميا يقرب له الاشياء ولو من بعيد تنفعه في مسايرة الحياة  وبمسؤولية العلم الملقاة على عتاقه لحسن تادية الامانة وايصالها لاهلها مصداقا لقوله تعالى "انا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا"ا

وحيث ان رساخة العلم لا يمكنها ان تغدي روح الانسان الا ادا كان مؤهلا في درجاته وبعيدا عن خانة الامنيين،فان هؤلاء الاميين  عليهم علامة الاستفهام في القرآن الكريم اشارة على انهم يعطلون الاسلام لكثرة تآويلهم دون علم ولا هدى ولا كتاب منير ،ودلك مما ترتب في الآية الكريمة "وقل للدين اوتوا الكتاب والاميين آاسلتم فان اسلموا فقد اهتدوا وان تولوا فانما هم في شقاق فسيكفيهم الله وهو السميع العليم

ولن يظهر لهده الامية اي دور في الساحة العلمية ان كان الارتكان لمساعي لجنة القدس الشريف التي ابتكرها مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله، من حيث المجال الفقهي الخاضع للدراية الفقهية المكية الازلية مند فجر مولد الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بشبه الجزيرة العربية، وبمنظور حداثي عربي متطور يساير تطور العصر، حيث لا ضرار ولا ضرار يـسالم الآخر في كل تقنياته العلمية ،لكونها سوق متداولة بين العالم كله منفعة للعباد شانه "التلفاز" الهاتف" السيارة..وزد وقس ،بقدر ما ان هنالك مجادلة مصداقا لقوله تعالى "ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن"ا

وحيث ان رساخة العلم المرتبطة بالملف المقدسي تحتاج للنظر العقلي العلمي الموضوعي البعدي القريب،فان انطلاقة الاخبار العلمية الصحيحة واستقطابها ولو كانت مبرمجة في الاقمار الاصطناعية لمرتبطة بالفتح المبين للقران الكريم، الدي يحكي مجالا علميا مرتبط برحمة الله سبحانه،ولهده الرحمة اظهر الحق سبحانه خيوط التفقه في الدين لما هو متسق بالبيت المقدسي من حيث ابوابه العلمية المرتبطة به والتي لبغ مداها الى خمسة عشر بابا علميا، تبتدىء بباب الرحمة، وتنتهي بالباب الدهـــــــــــبي، فقبة الصخرة

وهدا الارتباط العلمي المدون تشير اليه الآية الكريمة في سورة الاسراء المباركة" سبحان الدي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الدي باركنا حوله لنريه من ءاياتنا انه هو السميع البصير."ا

وحيث يتسنى لرساخة العلم موقعا في قوله تعالى "باركنا حوله" فان طلب العلم والاعتكاف عليه في هدا المضمار ليوضح ان المباركة هي ابواب علمية يمكنها ان تدرس ليتدرج القارء الكريم والناظر المحترم لليقين التام لجمالية الاسلام واسلوبه الرائع المسالم ا

وحيث ان هدا التعريف لم يتلقاه اي دي علم ،فلكونه يعد بابا علميا راسخا هبة من رب الكائنات  لمن اختاره  واحبه ان يكون فارسا مغوارا وبطلا ضرغاما يعرف نوعية الجهاد غير المرئي وغير الغاشم وانما عن طريق العلم دونما سواه، وبدلك فهو من "الجديد الصالح للزمان  والمكان،ويتطلب الزهد في الحياة قصد النيل من اصلها التاريخي الازلي

وعن هدا يجب مراعة نوامس القسم المولوي السامي لكونه اغلى ثمن،ودا قوة في الدفاع الشرعي تؤهل الناظر المحترم والقارىء الكريم للخوض في غمار التنقيب والبحث والدراسة العلمية المعمقة عن جمالية ما ترتب من صدق الاخبار في سورة الاسراء المباركة ،والتي تحكي مباركة العلم المرتبطة بما اشتمل عنه في حكمة الخطاب الواردة في ابوابه قول الله سبحانه "باركنا حوله" اي بابواب علمية قابلات للنظر العقلي من لدن اولي العلم والحكم والامر المسايرين بركبهم الدي اشرقت فيه محدثة القران الكريم لكونها حكم من الله سبحانه مرره لنا ازليا لنعثر عليه دات حقبة ودات جيل ودات امة،وسهل الامر عبر التقنية العلمية لاسعاد البشرية لا لضررها،واوجب لدلك سباقا علميا تدكر تفاصيله الاية والحديث  يقينا لورقة مجانية قصد الدخول للجنة بغير حساب يوم تنقضي الاعمار مصداقا لقوله تعالى "وما يلقاها الا الدجين صبروا وما يلقاها الا دجو حظ عظيم "ا ومصداقا لوصية رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم "لا تشد الرحال الا لثلاث"ا

ولهدا الشان العظيم فان لرساخة العلم المرتبطة بالملف المقدسي وفي الدفاع الشرعي عنه ورافدها الامين  ـ الدولة الفلسطينية ـ التي اخرجها الله سبحانه باسلامها معافى حول التكتل للمصالحة بين منظمة حماس وفتح واصبحت المهمة عربية واحدة، توجد مسالك وعرة ومليئة بالكمائن والحواجز والقنابل الموقوتة والقنابل القابلة للانفجار ويتزعم كل هده المواقع الفتاكة "ابليس اللعين "وتلميده الدجال الساحر"وقبيلهما من الجن والشياطين الدين حاربتهم لانجاح القسم بسبله العلمية المسالمة  وتفوقت عليهم بالنجومية قدمتها للمنبر العلمي العالمي اطروحة علمية بهده الشكلية 

وان هده الرساخة لا يمكنها ان تكون مرتعا لفائض الافكار لدى حضارة دون اخراها،بل ان القسم المولوي السامي الف بين كل دي حكم وعلم، وصوب فوهة السلم لاصابة الهدف العلم المتوخى دون اراقة دم او هلك للحرث والنسل، ولم يبرز رحمه الله الا جملة مفيدة تقبلتها السماء والارض مفادها "والله سنصلي في القدس ا

وادا كانت الآية الكريمة القائلة "باركنا حوله،"تعني تلك المباركة العلمية فان الارتباط العلمي لنمودجها الفكري الصالح لمرتبط بالابواب الخمسة عشر،قصد الارتكان لمعلوماتها العلمية المرتبطة عنها وبها، لكونها تمرر امة بني اسرائيل للحق المرغوب فيه من الجانب العلمي التكنولوجي والمرتبط ببابهم الوحيد في القدس الشريف هو "باب حطة"التي جحاءت خطابا ازليا لامة بني اسرائيل قولا من الدي يعلم السر في السماء والارض انه كان غفورا رحيما "وقواوا حطة تغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين"ا

وحينما كانت رساخة العلم هده لم يقف بها اي محلل واجه تقنيات الحرب العلمية الباردة التي يتزعمها ابليس اللعين وتلميده الدجال الساحر وقبيلهما، قصد التغيير ليحول طبقات العقل للشرود في دياجير الحياة ولؤى لا اساس لها منةالصحة وكما حلم الحالمون وكما راى الراؤون، ولينزع لباس التقوى عن البطانة الآدمية ككل ودلك بما يرى وينظر،فان لدواعي التعريف بهده الرساخة لحق وشرع يتسمان بطابع الجدية والمعقول والارتكان لدبابة الميزان العادل، والتي يمكنها ان تفصم الصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس الشريف وتجعله في خبر كان،كي يعيش العالم كله في امن وسعادة تامة يبرزها الاسلام برقة صدره المفعم بالحب الخالص للعالمين وتلك هي تربيته مند ان جاء به الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم

وحيث ان القدس الشريف وملفه الملقى امانة على العالمين ،فهو جزء من الدولة الفلسطينية التي احيلت الى قضية،وان كليهما مرتبط بالآخر ولم تستطع المنابرالعلمية والمحافل الدولية والوطنية الاصغاء لنوعية التحكيم العادل عن هده النقطة دات الاكثر حساسية في العالم كله،او ان احدا اظهر نتائجها او نتائج ما يترتب عنها ولو بعد حين

كان مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله،اكبر مفكر يعرفه هدا الكون وكما كان المفكرون قبله  سباقون لاحسن الاعمال، واستطاع ان يمتطي صهوة الجواد واشهر السيف البتار"القرآن الكريم" ولم يبح رحمه الله الا بدرجات العلم وهو ارتكانه للاعجاز العلمي المترتب من الحق سبحانه مند الازل وقبل خروج سيدنا آدم  عليه السلام ودريته الكرام الى الوجود، لينجز وعد الله بانشاءه للجنة القدس الشريف عن طريق العمل مصداقا لقوله تعالى "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"ا

وحيث ان التعريف للقياسات الفكرية وفي دراستها للتعقيد العلمي الحاصل والكامن بين العرب والمسلمين وراء اولي الامر منهم وامة بني اسرائيل التي قطعها الله في الارض امما على شتى الواجهات، فاني نقبت وبحثت ودرست الدراسة العلمية المعمقة لما هو خارج عن الدات، عن الفاعل الحقيقي لكل الكمائن والحواجز التي تعترض السلم معا،وكشفت عنه محدثة القران الكريم النافعة لعامة الخلق لا فرق بين العربي والعجمي الا بالتقوى والاعمال الصالحة،والقيت عليه القبض قصد تقديم موسوعته العلمية الدي يمتاز بها على العالم

وحيث ان من رساخة العلم حدوي حدو القسم المولوي السامي لاجعله ناجحا ودا مردودية علمية على المستوى العربي الاسلامي وراء اولي الامر منه،فان لزمن طلب العلم عهد ولى ،تولدت قوته يوم انشاء لجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام الراحل رحمه الله الى يومنا هدا،وتراءى لي كمنقب وباحث ودارس عصامي حاصل على اكبر الشواهد العليا وكموفد للمغرب الآمن من الفضاء الخارجي،ان لا انسي العالم هدا الدرس العلمي المفيد للبطانة الآدمية ولكونه استنتاج للدود عن الملف المقدسي والقضية الفلسطينية كما يزعمون انها قضية، بقدر ما انها دولة رضي من رضي وكره من كره، وحتى امن واستقرار  امة بني اسرائيل ان شاءت السلم وسالمت رب العالمين في قدسه الشريف ،وامن هدا الوطن الدي يحتضن طاولة لجنة القدس الشريف تحت الرئاسة لالفعلية لحفيد رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وارجع  اولى القبلتين وثالث الحرمين على يديه الشريفتين

وحيث اني عربي ومسلم وازحت الفيروسات الدجلية على الاسلام،فاني ارشدت عن طريق العلم الى تبسيط حكمة الخطاب الدفاعية عن طريق الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية والمنطوي تحت مجهر دبلومي العلمي الدي نلته من الفضاء الخارجي عن طربق رحلتي لبيت المقدس متصلا بالعقل وغازيا بالقلب،والدي يوضح تدوين حكم ازلي من الباري جل علاه عن هده النقطة،وهدا التدوين مرتبط بالحجز الدي حجزته للبليدين ابليس اللعين وتلميده الدجال اللدين يتزعمان قبيلا من الجن والشياطين يمارسون الارهاب بكل حدافره على البشريبة في قضاياهم الحياتية ،والدين يقطنون "مثلث برمودا" برج مراقبة العالم كله حيث منعوا الابحار والتحليق  ومن مر في مربعهم فانهم يلتقطونه  الى حيث لا اثر له مصداقا لقوله تعالى "انه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم "ا

وادا كانت شخصيتي العربية قادرة على امتلاك ناصية لغات اخرى تتيح توسيع المعارف،فان ملف القدس الشريف يعد امانة علمية راسخة عليها بصمات علمية من القرآن الكريم،ويمكن ان نفتخر بها على الحضارات وما وصلت اليه من علم، ليس غلوا او كبرياء فهدا ليس من شيم الاسلام واهله،وانما لطور الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية الشريفة، لنعرف باطوار العداء ومصدره وزعيمه،واقبل الحق قصد الدفاع الشرعي عن مقدسات الاسلام والوطن واصبح عين فرض يستوجب الحرص والائتمان على كل شيىء ونحن ثابتين في المكان،ومن بين هده الاشياء شخص مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله امام العرب والمسلمين وراء اولي الامر منها ومبتدىء شطر الحديث "ثم تكون ملكا جبرية ا

ولما كانت طاولة القدس الشريف طاولة علمية راسخة تستوجب الدبلومات العلمية فانه زمنها ،وان نظري العقلي يعد بمثابة مجهر يقرب كل بعيد ،ويفتح قناة للرؤيا واجبار العقل لكونه عقل جامد لا يتحرك الا في محيطه، ودلك قصد التفهعم لقضايا الوطن التي تريد الايادي القدرة مسها عن طريق مفهوم نوع من الحروب العلمية الباردة المرتبطة بالعقل وما وعى دونما سواه، كما سار عليه ملف الوحدة الترابية لثلاثة عقود كلها اكراهات  والزيادة في فواتر الاداء

وحيث ان هدا يستوجب التخصص والخبرة للبحث في الكتب وبواطن امهاتها ،فان من بينهم المصحف الكريم ليتسنى دراية ما يكتبه قلمي الصادق،علما ان هدا التخصص ليس ساري المفعول بحكم النظرة المادية التي تكسو بطانة الانسان في العالم كله،ومن اجله  تتصارع البشرية الآن،واصبح التخصص منفردا ووحيدا لكونه ساري السريرة في المجال الفقهي الدي يساير تطور العصر،علما ان الامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها تعاني ازمة الافتقار العلمي في هدا الاختصاص المرتبط بالصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس الشريف وهو مبتغى الملف والقضية الفلسطينية ، ولم تستوعبه الحضارت وبما وصلت اليه من تقدم علمي بقدر ما انها تدعي ان هدا التقدم العلمي لها ونسيت ان العلم كله لله وهو القائل سبخحنه "وما اوتيتم من العلم الا قليلا"وهو يشمل العلم الحلال والعلم الحرام، فما كان لله فهو له ،وما كان لابليس اللعين فهو له، ولم تستطع المنابروالمحافل الدولية العالمية ارساء ما يمكنه ان يكون حاجزا في وقت ما وفي حقبة ما وفي ظرفية ما،الا البلد المضيف لراديكالية العقل الى خانة المعرفة العلمية الحقيقية للصراع العربي البني اسرائيلي وهدا البلد هو المغرب الآمن الدي ارسى ارضية علمية داعية للسلم ولمجادلة الحضارات في يوم مشرق عن طريق العلم دونما سواه ولدلك انشا مولانا الامام جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله "لجنة القدس الشريف"ا

وحيث ان رساخة العلم لا تنحصر في باب دون باب، او ميدان دون آخر، فانها مرفقة بكل المرافق العلمية والحياتية ولا يكسو فعاليتها الا العلم او الافتقار اليه ان كان التقاعس سببه الاصر والاغلال التي قيدت بها البشرية جميعا، ولدلك جاء القسم المولوي السامي كانطلاقة لامتلاك ناصية لغات اخرى ولو العبرية منها ،وليس دلك الا لجعل العلم في محله ونصابه ودون اصطدام

دلكم ان للقدس الشريف من حيث رساخة العلم ابواب علمية مرتبطة به، ويصل مداها الى خمسة عشر بابا علميا تبتدىء بباب الرحمة، وتنتهي بالباب الدهبي، فقبة الصخرة واعني بالباب الدهبي المشار اليه وكما وجدته حقا في التدوين  انه يرتكز على المجال المادي، وان هده الابواب كل له شرحه وتاويله وبيانه وهم  بحاجة لنظرية  اسلامية جديدة تبشر وتندر بما بشر به الرسل والانبياء  وبما اندروا به عليهم السلام،ولم اجدها مكتوبة او مستوحاة من دي فكر سليم الى حين ان اقبل مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله الوارث الشرعي لشطر الحديث" ثم تكون ملكا جبرية" ليبتكر ويخترع من ضمن شباب الامة العربية والامة الاسلامية" نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان رائدها اعزه الله،لكونها نظرية ترمز للمجال المادي والروحي معا وبينهما بيان

وقد تكون لهده النظرية  العلمية الاسلامية الجديدة سطورا دهبية لتهيىء للطائفتين المتحاربتين تقنية الاعجاز العلمي والعددي والرقمي الدي يتوفر عليه القرآن الكريم الدي جاء به جده الامين محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين ،وقد يكون لهده السطور دكر لبيانها والمترتب عنها  آتيا ان شاء الله

Publicité
Commentaires
Publicité