Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
al jadid
Derniers commentaires
al jadid
26 mai 2011

بـــــــــــــــــــــــــاب الــــــــــرحــــــمـــــــــة

ان الابواب العلمية المقدسية تعد في حد داتها سميكة الاطار ،وعليها بصمات من الاعجاز العلمي الرباني في10291 القرآن الكريم، للدين اشركوا وللدين كفروا من عباده،ومحفوفة بتفكيك كل العقد العلمية المحيطة بها، وهي التي شكلت لدى طالب العلم من اوائل امة بني اسرائيل ضجة عارمة في عقله الباطني ليشرد به فكرا وعملا الى ما يراه صالحا في زمنه الطاغوتي الهرطقي، الدي اصيب به من الشيطان الرجيم عدو الاجيال والامم والشعوب وراء اولي الامر منها،ونسي انه خاطىء وجاهل وانه لم يخلق عبثا،مصداقا لقوله تعالى"افحسبتم انما خلقناكم عبثا وانكم الينا لا ترجعون"،ودلك بما في الابواب من شرح وبيان لله رب العالمين بدل ما حورب به الانسان آنداك من باطني اعمالها ،لكونه تحريف من ابليس ليجعله نظرية علمية اعجمية بعلم الحساب ضد "باب الرحمة" واجزه لباب" العداوة والبغضاء" الدي شكل عليه فكرته الطاغوتية للصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس الشريف معقل الرسالات السماوية ،واوحى قن هدا التحريف لاوائل امة بني اسرائيل وشكلوا عليه الكتاب المقدس واي كتاب مقدس يعنون؟

وحيث يمكنني كمنقب وباحث ودارس عصامي وغاز للفضاء الخارجي وموفد منه للمغرب الآمن وشاد رحالي لبيت المقدس برحمة الله سبحانه وجوده وكرمه ورافة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ولاتبارى مع الدجال الساحر في ساحة الحرب العلمية الباردة انا بطلها فان من بين الابواب العلمية المقدسية ما يلي دكره

1.باب الرحمة

2.باب حطة

3باب فيصل

4.باب الغوالمة

5باب الناظر

6.باب الحديد

7باب السلسلة

8باب المغاربة

9مكان البراق الشريف

10.المتحف الاسلامي

11باب النسا

12 الباب الاول

13الباب المزدوج

14 الباب الثلاثي

15. الباب الدهبي

فـــــــــــــــــــقــــبـــــــــــــــــــــــــة الــــــصــــــخرة

94439_hanein_info

وقد استهل موضوع الدرس للباب الاول من هده الابواب بالشرح والتحليل والبيان ،حتى يتدرج الكل لليقين التام ونحن ثابتين في المكان غير غاشمين ولا آثمين وانما عن طريق العلم دونما سواه، والدي يرتكز على الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية،وليستبين للدين كفروا والدين اشركوا انهم ينفخون في رماد  بما يواجهون به الاسلام وهو ممولهم ويعادونه لابخس الثمن، وليعلموا علم اليقين ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكتب القرآن الكريم وانما وحي من الله اليه عن طريق الامين جبريل عليه السلام،وقد اجز الله سبحانه في القرآن علم مستقبلياته،ومن هدا العلم حقبتنا الرقمية هده لنشرح بالعلم المؤتى وكما اوتي اوائل امة بني اسرائيل كلمة "حطـــــــــــــــــة" الواردة عليهم مصداقا لقوله تعالى "وقولوا حطة تغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين"ا ولنثمن براءة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وبراءة الرسول الكريم سيدنا عيسى عليه السلام من الصليب، ولينقلب السحر على الساحر والكلمة بعدها للعالم كله،وليس على سبيل العرب والمسلمين وراء اولي الامر منهم وحدهم

ولبلوغ هده الاهداف النبيلة والحميدة التي يمتاز بها الاسلام عبر العصور والازمنة ينتج التصديق والاجماع من لدن العلماء الاجلاء، وعلى مستوى المحيطات والقارات بان امة بني اسرائيل التي قطعها الله في الارض امما عثت في الارض فسادا

وقد يحيق المكر السيىء الا باهله،وفي مجال الملف المقدسي فهو بحاجة لتخصص يبرز ربح كل السباقات العلمية ولو كانت تكنولوجية ،باعتبار ان ملف القدس الشريف واحد من ملفاتها المعقدة،وبصفتي كخديم للركب المحمدي وناطقا رسميا للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام  جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،فاني حطمت ارقاما قياسية فاصلة بين المشرق والمغرب واستخرجت التدوين المكتنز في المتحف الاسلامي لهدا الغرض، ولحقبته العلمية المثمنة بشطر الحديث "ثم تكون ملكا جبرية "وهدا التدوين تحرسه قوة الشر غير المرئية من عالم الجن يتزعمهم ابليس اللعين وتلميده الدجال الساحر الدين جازفوا بنتنياهو وقومه وعشيرته لغضب الله الوارد لحقبته واوانه،وما ارتكز على هدا الاستخراج يكمن تحت مجهر ءاية كريمة لقوله تعالى "وكان وعدا مفعولا"ا

وبحكم اني وضعت هدا التدوين الازلي الدي يرجع عهده الى ما قبل خلق سيدنا آدم عليه السلام بما في علم الله من مدى تحت مجهر السنة والكتاب، فان اجتهادي العلمي اصبت به الهدف الدي سيوضح للقارىء الكريم والناظر المحترم ان نجاح مهمة القسم المولوي السامي يعد من رحمة الله سبحانه ورافة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ووعد مفعول من الحق سبحانه

وحرصا على سلامة الموقف العلمي لنجاح القسم ،فان مرادفه عمل مشرق بالامل والسكينة وكسى النخوة العربية تالقا وجمالا لما ابتكر مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله "نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها، لتكتب سطور هدا الخط البيان الاتم لسر الصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس الشريف وما اتسق بظلم الدول العربية والدول الاسلامية والدول الغربية والدول المسيحية من كيد الكافرين والمشركين من بني جلدتهم وهم لا يعلمون، وكما لا يعلم العرب دلك،وظلوا يركضون وراء عملية حسابية انهكت جهودهم ولم يتعظوا بالرسالات السماوية التي انزلت من اجلها وآخرها الاسلام الرفيع الدي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين

وياتي هدا الموقع الدي انجزته خدمة للسلم العالمي بهده الشكلية، لتسعى المنابر العلمية العالمية تسليم جائزة السلام العالمي للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله، ولكون ان لتسليم هده الجائزة وصية من مبتكرها السيد نوبل رحمه الله في حالة ما ادا قدم قادم بخير لسلامة الجميع

وحيث ان مقامي العلمي لدراسة ملف القدس الشريف مقاما لايفهمه كل دي علم وحكم ،فلكوني جعلت للقسم المولوي السامي منزلته الطاهرة في باب الرحمة الالهية الدي ربط مستهل عملها  الله سبحانه للقدس الشريف، ولكونه درجات في العلم عند الباري جل علاه وعند رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، تحتاج لجهد جهيد يتمشى مع وتيرة العصر وتقلباته العلمية لنيل شهادة الولاية لله الاحد الفرد الصمد سبحانه وتعالى عما يشركون

وحيث  ان التدوين العلمي الدي عثرت عليه باجتهادي العلمي الدي اصبت فيه الباطل ولم ازهقه بل القيت عليه القبض لانجز له محضرا للاستماع في شانه لحقبتنا الرقمية هده،فانه حامل لدراسة خبايا العلوم في مقام الطلب والاعتكاف عليه علميا ويحلل عقدته العلمية التي امرنا الحق سبحانه ان نتعود به منها كلما كان تعقيد ما قولا"ومن شر النفاثات في العقد "لكونها توجد في الانسان وايا كان تحت بلطجية افكار مؤدية لخراب الطينة البشرية واحالتها لدمار شامل كما هو الحال عليه الان،وهدا التحليل العلمي المعقد وارد في مجال الخلق والابتكار لكونه  مصدر التكنولوجيا ومن ثم كل عملياته هندسة مسخرة من قارورة  العقل الباطني الحامل لخيط عنكبوتي تدور برامجه الدجلية في الانسان كل ممر 21 سنة، وليحدث التغيير لطمس معالم الاسلام وقضاياه الشرعية في الكون وكما ترون الان

وعن هدا وبعد دراسة التندوين من الفه الى الى ياءه وجدت مرادفا له يرتبط بالافصاح العلمي لمولانا الامام جلالة الملك المعظم  الحسن الثاني رحمه الله واسكنه فسيح جناته ودلك بقسم كبير سمعته السماء والارض ومن فيهن، وكنت من ضمن المستمعين للقسم ويعد في منتهى صيغة الجموع العلمية الكبرى للعلم في هدا الكون

وبدلك كان رحمه الله صائبا في اجتهاده العلمي وتفقهه في الدين ،وكتب له الجهاد وتاتاه عن طريق رحمة الله سبحانه والتي ملك بحبوحتها بعمل كان من خواتم اعماله منحه للاسلام وللمسلمين ولكل دي منهج ومعتقد ، واستولى رحمه الله على كل الكراسي العلمية وشواهدها ولا شيىء اعظم عند الله في هده الدنيا من مكانة القدس الشريف لكونه معقل للرسالات السماوية، بينما ان امة بني اسرئيل التي يتزعمها نتانياهو يدعون انه ارض الميعاد واي ميعاد لهم الا ميعاد محدثة القران الكريم لننشر ايجابياتها للعالم ليقول قولته مستقبلا ان شاء الله

واين سيدهب الكافر والمشرك والملحد؟، بعد الافصاح بالانزال للعلم المستلب الدي يساير ترنماته الدجلية شباب العالم الغربي وشبباب العالم المسيحي، لكون ان آباءهم تقاعدوا ومنحوا المفتاح لابناءهم ليسيطروا على العالم ،بينما ان شباب الامة العربية والامة العربية يتهافتون على رمي شخصية اوطانهم لمزبلة التاريخ

ان باب الرحمة يمكنه ان يكون ارضية لجمع شمل العرب والمسلمين وراء اولي الامر منهم، بغض النظر عن الاخطاء المرتكبة من هؤلاء وهؤلاء، لكون ان الكمال  لله وحده سبحانه وتعالى عما يشركون، ولست بحاجة الى ابراز الآيات البنات والاحاديث النبوية الشريفة في هدا ،علما ان العلماء الاجلاء لهم نصيبهم العلمي جازاهم الله خيرا في هدا اللسياق ،الا انه وجب ايقاض العقل النائم عن الاسلام  ليكون درسا مفيدا للبشرية تتقاسمه الامم والشعوب فيما بينها ،ان رجعت للنظر العقلي  حول الحصار الدي يضرب دات حقبة على الاسلاميين المغاربة بغية استدراك قوله تعالى "فان احصرتم فما استيسر من الهدي 'ورمز لهدا الهدي العالم الجليل الفيزازي الدي صدع بالحق قولا"لا يمكن معارضة السلطان وانما مد يد المساعدة له،حيث اطلق سراحه لبركة جملة مفيدة هو قائلها حفظه الله وكثر الله من امثاله،حيث كان الحصار المضروب عليه في السجن الا ليمرره رب العباد الدي هو بكل خلق عليم الى مقولته التي انجبت له سراح طلاقه ليشدو بترنم الحرية في الاسلام الرفيع،وفي ملكية المغرب ومغرب الملكية من الالف الى الياء

لدا ليس احق لنا في النظر العقلي لدلائل خير هده الرحمة الالهية التي ساقها الله للعقول وللقلوب الا  في قصة سيدنا يوسف عليه السلام لنطرح سؤالا شافيا للصدور ومطمئنا للقلوب،الم يكن الله سبحانه عالما بما اضمرته زليخا امراة الملك العزيز حاكم مصر انداك لغلامها الدي ربته ليكون السيد في الباب ومشاداة النفس الامارة بالسوء طاغية على زليخا لتبدل الحق الى باطل وتسببت لنبي الله يوسف في السجن،فلمادا لا يثور الملك في وجهها وهل ان الحق سبحانه عاتبه على سكوته وعدم الحكم العادل بينه وبين نبي الله يوسف بل ترك الامر رهوا الى حين ان اتاه الله باليقين التام وليبرىء الغلام الدي  تربى في كنفه ولينعم الله سبحانه عليه بالجزاء لكونه ربى نبيا من انبياء الله وما كان الله ليضيع عمله واجره واحسانه

وها هي الرؤيا تحل بالملك ليرى سبع بقرات سمان ياكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر واخر يابسات، وامر امره للعلماء ليبينوا له تاويلها ولكنهم عجزوا الى حين ان سمع من بعض السجناء دكر يوسف  وما له من الدراية العلمية لتاويل الاحاديث ما يحير الادهان ،واستخلصه لنفسه كما يحكي القرآن الكريم وفسر له الرؤيا، ومنحه بعد دلك مهمة لحفظ خزائن الارض الى ان اقبل اخويه قصد الكيل واتهمهم بالسرقة ليجعل العلم معهم في محله ونصابه وان يجاهد بالعقلنة ليبقوا تحت قيادة الملك وادن مؤدن  يندد بالسرقة  الى حين ان رمم نبي الله يوسف مهمته بين الاخد والرد ليجعلهم في قفص الاتهام وليندرهم بالعلم مرفقه القميص الدي بعثه لوالده سيدنا يعقوب عليه السلام وليندر الجميع ان العطاء من الدي يعلم حيث يجعل رسالاته وبالقميص عادوا جميعا دخولا لارض مصر المباركة  ومن ثم ادوا البيعة  ودكرها الحق سبحانه قولا"ورفع ابويه على العرش وخروا له سجدا"ا

فهلايكون هدا جانب من الرحمة الالهية لكون ان لله سبحانه حكم اسلامي محض وليس بطاغوتي، كما يدهب لبيانه الاميون الدين لا يعلمون الكتاب الا اماني وان هم الا يظنون، لتعم  الفرحة والتوبة الملك وزوجته التي اعترفت قولا"وماابرىء نفسي ان النفس لامارة بالسوء الا ما رحم ربي "وهلا يكون لاهل العلم لا سيما الدين يعدلون الدستور المغربي الجديد بفضل الملك الجبري الدي اتى بالجديد وخلق للاسلام" نظرية الخط الاسلامي الثالث التي تحميه وتديم عزه وشانه ،ان يجعلوا هدا الباب مرتع عملهم لكونه خدمة للشعب المغربي قاطبة ،وان الاصلاح سهل المنال ان كانت رحمة الله سبحانه سارية المفعول في كل القضايا

وكل ما يهم لكسب هده الرحمة الالهية التي وسعت كل شيىء، فهي دليل علمي يمكنه ان يكون مرفقا لحقبتنا الرقمية هده والتي تناثرت ارقامها المدونة في العقول الباطنية وازتها لعويل وصراخ وقتل ودمار وتعطيل للمنشآت وتخريب البيوت ،وما الله يريد فسادا في الارض ،وما الله امر بالكفر والفسوق والعصيان

وكانت الرحمة الالهية قريبة من كل دي وجهة نظر ان راجع نفسه وليضعها في موازين القبول عند الله سبحانه قصد تصحيح المفاهم العلمية ،ولنضع منها بابا رحمانيا نضع مسؤوليته على امة بني اسرائيل بان تخرج من القدس الشريف  وبليونة الخروج ولتتم معادلة الحكم الوارد من الله سبحانه نحو الآية المخصة لها قولا"ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اساتم فلها"واما الحكم الدي ستنعم به الامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها قوله تعالى "وما كان الله ليضيع ايمانكم ان الله بالناس لرؤوف رحيم"حتى يعلم الاسلاميون المغاربة انهم في حرب عن دينهم الاسمى الدي تصونه البيعة من الدجال الساحر وليس من المخزن كما يتوهم الاميون لكون ان هدا الاخير حاميهم

وادا كانت رحمة الله سبحانه السارية المفعول للدين يفهمون مقامها الرباني ولو في انفسهم ،فان القسم المولوي السامي يعد رسالة علمية في هدا الباب للعالم كله لا فرق بين العربي والعجمي الا بالتقوى والاعمال الصالحة، ولا ملجا الا لهده الرحمة الالهية والتي لولاها لجعل الله عاليها سافلها وهم نائمون،وقامت قيامة الشباب المغربي وعلهم يتجردون من تسكع علم الخرافة لكون ان الاسلام رحمة وفي الرحمة يوجد السلم

وكي اجعل الناظر المحترم والقارىء الكريم غير منتاب لشك او ريب حول هده الرحمة الالهية التي منحني الله سبحانه اطنانا منها ونفحتها العطرة لانتصر على الشيطان الرجيم وتلميده الدجال الساحر وقبيلهما من شياطين الجن والانس يوحي بعضهم لبعض زخرف القول غرورا ،فان لسرد معاينتين لنوعيتهما لهو الاهم والبين في صدق قولي ولاكون قد كشفت النقاب عن جديدها الدي خباه الله سبحانه ارثا للامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها في الباب الاول للقدس الشريف ،وكان مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله هو مدشنه لتتفجر بحبوحة هده الرحمة لتكسو سماء مملكته الغراء درعا واقيا من تراهات الدجال الساحرالدي بث قدفه عبر الاثير للعقول، وعن طريق الرياح المرسلة التي كان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم يتعود بالله منها ،وسافتح موقعا ضمن هدا الموقع  ليتسنى للزوار الكرام معاينة درسه المفيد الدي امدني به الله سبحانه من بحبوحة رحمته،وكان حينها ارحم بي من امي التي ولدتني ، ورافة رسولنا الكريم التي ساقت لي ملكا كريما ليقدم لي الاسعافات الاولية وانا ثابت في المكان

ولست بحاجة لطول مسافة البيان ان اطرقت الى ما قال الله سبحانه في شان الرحمة او الى ما قاله رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، لكون ان الكل يعرف هدا ولكني اتيت بالجديد لاعرض سياقه في الباب المرتبط برحمة الله سبحانه والتي وسعت كل شيىء ،ولاختزل الاتعاب التي قاسيتها في رحلتي المقدسية وحربي الضروس مع عالم الجن من الفه الى ياءه  عن نجاح القسم المولوي السامي رضوا ام كرهوا،ولايجاد اللؤلؤة المفقودة التي  ابتكر لها مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ورزقه البطانة الصالحة"نظرية الخط الاسلامي الثالث" وانتشلتها من مثلث برمودا "برج مراقبة العالم " حيث يوجد عرش ابليس اللعين،وقطعت له اوصال الربط للقدف الدي قام به تلميده بمقص دهبي اسمه "السيف البتار "القرآن الكريم ،وبقي اثر تلك البلطجية الفكرية التي تنساب في العقول المريضة اتسياب الافاعي الرقطاء في الرمال الصحراء فيروسا بلطجيا احدث الفتن في الدول العربية والاسلامية لكونهم لم يعملوا بوصية رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الدي حدر امته الغراء من خروج هدا اللعين ،وان الوطن الآمن "المغرب وقاه الله سبحانه بما لمهمتي من دور فعال  في المجال الامني ولاجنبه هده الفتنة،لكوني ابطلت مفعول برمجته على العقل المغربي كي لا ينفجر لاراقة الفتن،  واتباهى باطروحتي العلمية لهده الرحمة الالهية التي عمت الوطن قمة وقاعدة والحمد لله رب العالمين

فهدا دليلي الدي ارفقه للناظر الكريم والقارىء المحترم عن موجبات رحمة الله سبحانه حتى يعلم الكل انه لما اعتكفت على طلب العلم بغية فتح ملف للتحقيق العلمي عن هوية القدس الشريف وارجاعه لحضيرة العرب والمسلمين دون اراقة دم او هلك للحرث والنسل، كانت موهبتي في علم الاعداء وتجندوا بكل ما يملكون من ادوات الحرب المغناطيسي ليقدروا علي ،ولكن وجدت الله معي معية رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وبدلك انتصرت في ساحة الحرب العلمية الباردة وانا بطلها ،واطالب الكافر والمشرك من فريقي اليهود والنصارى لانزال الكتاب المرقوم المدون على اسم صاحب الجلالة والمهابة مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله فوق طاولة القدس الشريف،وسامرر موضوع المطالبة للباب العلمي الثاني المرتبط بالقدس الشريف وهو "باب حطةا

Publicité
Commentaires
Publicité