ــــــــــ بـــــــــــــــــــــــــــــاب الـــــــــنـــــــاظـــــــــــر ـــــــ

يعد باب الناظر الباب الخامس من ضمن الابواب العلمية المقدسية التي يبلغ مداها لخمسة عشر بابا علميا، تبتدىء بباب الرحمة وتنتهي بالباب الدهبي فقبة الصخرة وحيث ان قبله "بال الغوالمة"فهو مرتع المنقبين والباحثين والدارسين ليصلوا لدروة الحق المرغوب فيه عن طريق العلم ودرجاته مكسبا طلائعيا لباب الناظر الدي يرتبط بالمثقفين وشبه المثقفين والعلماء الاجلاء والجهلة الابرار في جهلهم الدي اتخدوه اكبر عدو لصداقتهم من كل دي معتقد ومنهج، قصد تدارك علم الخرافة الدي نشر اجنحته على العالم كله قيئا دون علم ولا هدى ولا كتاب منير وحيث اعد واحدا من الامة العربية والامة الاسلامية،والرجل الصادق الدي اشار له محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم في حالة ما ادا خرج الدجال وصادفه فانه درعه والصداق من امته، فلكون ان نوعية الصدق متسق بالبيان الاتم حول حكم الله سبحانه عن القدس الشريف مصداقا لقوله تعالى" يا ايها الدين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم فان تنازعتم في شيىء فردوه الى الله والى الرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر دلك خير واحسن تاويلا"ا وحيث اني داع لله سبحانه بالوحدانية وعدم الشرك به والتصديق بكل رسل الله وانبياءه عليهم السلام وآخرهم سيد الانام محمد صلى الله عليه وسلم،وموفد للمغرب من الفضاء الخارجي،فان لبوادر الاصطحاب الدي اصطحبته من المتحف الاسلامي الموجود بالقدس الشريف رحمة من العلي القدير سبحانه وتعالى عما يصفون علوا كبيرا، واجز عطاءه الافر لامة محمد صلى الله عليه وسلم،وشكل مسار اليهود والنصارى عنوانا لحظهم العلمي الدي دكر به آباءهم واجدادهم قصد الانخراط في دين الاسلام الدي ارتضاه لهم الله مع امة رسوله الامين محمد صلى الله عليه وسلم قصد التدكير بعد النسيان وفي النسيان قست القلوب فهي كالحجارة او اشد قسوة ،مصداقا لقوله تعالى "نسوا حظا مما دكروا به "ا وقد يات هدا الحظ مغايرا لما يعرفه علماء العالم العربي والعالم الاسلامي بحكم التضاريس العلمية الموضوعة عنه ،يحتاج لخبرة الله سبحانه ودلك لجعل العلم في محله ونصابه وبمثابة دبابة للميزان تعطي لكل دي حق حقه بدمقراطية ثمينة ترضي الجميع و لتفكيك الصراع العربي البني اسرائيلي الناتج عن اسر القدس، ومجال مصدره من خرفة ازلية وجب مراجعتها على الصعيد الوطني والدولي هده الخرافة التي تحارب الانسان داخليا ان تمكن منالاستيلاء عليها عالم الجن والتي يسارع عبدالسلام ياسين زعيم جماعة العدل والاحسان من ارساء بلطجية افكارها الشاقورية في شباب الامة المغربية واما اصحاب العقول فان بطانتهم اصبحت فاسدة شانها كالغاص في الماء ولو كان هدا الداعي مرشدا لارشد نفسه مبدئيا لسبيل الهدى وان اثباتها اداء البيعة لمن والاه الله استحقاقها بشرعية التدوين المدون في العقول الباطنية للبشرية جميعا من خلق الاب ادم عليه السلام الى اخر مولود في هدا الكون وادا كان من واجبي الشرعي ان اغير اسلوب الامس الى اسلوب اليوم ،فان الجديد دائما يعد جديدا،وقد تلوح ايجابياته مرضاة للافق ليكون الله اكبر الشاهدين على اني حاربت حربا غير غاشم ولا آثم وانما عن طريق العلم دونما سواه والدي ارتكز على الهجرة للله ورسوله وجاب الله التسير فيها ويتحتم على الآن وانا في باب الناظر الدي تتوزع تقنية الاهتمام العلمي به موزعة على كل لب وعقل ، لاجعل من هده الوقفة العلمية تقلص شخصية صحافي متميز لاطرح ثلاثة اسئلات في بيانهن يوجد المتوخى من باب الناظر، لكونه باب خديم للعرب والمسلمين ولليهود والنصارى لا فرق بين هدا وداك الا بالتقوى والاعمال الصالحة،وهده الاسئلات الثلاث يمكنهن ان يقربن ماهية حكمة خطابي للناظر الكريم والقارىء المحترم من ان علينا امانة على العاتق واوصانا الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بطلب العلم وشد الرحال لبيت المقدس ومرورا حتى للصين واشار عليه الصلاة والسلام بسنته الحميدة التي سنها اثناء كل وضوء صلاة ،برد مسح الراس مشيرا لامته الغراء ان كل شيىء يوجد في الراس وحينما كان مجال هده الاشارة الحميدة لرسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ،فان لها ربط مع دعوة سيدنا عيسى عليه السلام رسول النصارى" الدي بشر قومه برسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قولا منزلا من الله "ومبشرا برسول ياتي من بعدي اسمه احمد"حيث عليه السلام لما ساله الحواريون ان ينزل الله عليهم مائدة من السماء لتطمئن قلوبهم ،فانه عليه السلام قسم دعوته لشطرين احدهما توصل به قومه انداك والنصف الاخر بقي ارثا محمودا لامة محمد صلى الله عليه وسلم في وجه صاحب الحظ العظيم مما اوتي اوائل امة بني اسرئيل، وهو انا الماثل بين يدي العالم باطروحتي العلمية هده لابرئه من الصليب وانه حي يرزق عند ربه في جنة الخلد ومن شباب الجنة وان كان العالم الغربي والعالم المسيحي يالمون انهم في انتظارهم ينتظرون من سيخلصهم ويضع لهم مكانتهم فهو انا القادم بالمعلومة العلمية من الفضاء الخارجي لادعوهم للاسلام وجعل الحق بين ايديهم وليعلموا حينها ان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم جاء رحمة للعالمين فهده هي محاور البحث العلمي الدي انجزته والدي ضمنت صدق بيانه وكما يعرفه الحي الدائم الدي لا يموت، وسلمني خبرته المرتبطة بعلم الخرافة لابطل خيطها العنكبوتي المدجج بفواتير حرارية ولاجعله بردا وسلاما على الوطن قمة وقاعدة ،وارتكز الابطال عن ترجمة لمفهوم ان الحجز يعد مفتاح الخلافة الاسلامية لشطر حديثها المروي عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم "ثم تكون ملكا جبرية"ا وان كان لرسولنا الكريم سيدنا عيسى عليه السلام اعداء وكما هو لمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلهدا الشان العظيم فتحت الموقع بالانترنيت بمثابة خديم للكل ولاشير للعالم كله من اني المهدي رقم 12 محلل الحقبة التي استوطن فيها الدجال الساحر في الدول العربية والدول الاسلامية بغية طمس معالم قضايا الاسلام ،واعد بطل الحرب العلمية الباردة وحجزت عتاد حربها المرتبط بالمفتاح الدي يشغلها ،وبطل العالم في المسافات دات المدى الطويل الفاصل بين المشرق والمغرب عن طريق القوى الدماغية ،ومحرر مفتاح اسر القدس الشريف من عالم الجن خدام الكنيسة واد ان الربط العلمي اصبح عالميا ويفرض هدا الواقع العلمي الدي تشهده الدول العربية والدول الاسلامية، فان الديمقراطية المحلية واجب اتخادها ستجعل كل بلد من البلدان قائم على شؤونه سعيا للتعاون على البر والاحسان وبعيدا عن الاثم والعدوان ،وصولا للعالم الغربي والعالم المسيحي لكونه المخاطب بلغة العلم الدي يفهمه ،وليعلم اولو الامر في دولة امة بني اسرائيل اني رجل سلم ومضى على احتفاظي وائتماني على الدمة التي اشرقت بها محدثة القران الكريم مند تاسيس لجنة القدس باربع سنوات فيما بعد الى حقبتنا الرقمية هده وكنت امينا على الخزائن العلمية لكونها مبدئية للله رب الملك والملكوت مصداقا لقوله تعالى "ولله خزائن السماوات والارض"ا واد اتواجد الآن في بينا لباب الناظر فان الجديد يمنعني ان ارجع للقديم ،شان دلك الاعتماد على ادبيات الجماعة التي يتزعمها خديم للدجال الساحر لاشعال فتيل العداء في الوطن، بل ان سلاحي ودفاعي هو القرآن الكريم دونما سواه والاحاديث النبوية الشريفة دونما سواها ،لكونهم مجهر بحثي العلمي الدي ثمنني به رب السماء والارض برافة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ،وها انا ابرز دلائله بالاثبات وقطعي الدلالة التي يصادق عليهما المنبر الاسلامي المغربي والعالمي الدي يراسه علماءنا الاجلاء بالتصديق والاجماع ولا شك ولا ريب في بياني ومن كدبني فقد كدب محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم الدي ادن لي ان اواجه جماعة العدل والاحسان الدي جعلوه نادلا عن طريق رؤيته عليه الصلاة والسلام منامة، وان صحابته الكرام يحرسون لهم سياراتهم ولامرر لهم حظهم العلمي ان شاؤوه مع اليهود والنصارى الدين هم من المغضوب عليهم مع الضالين لمفهوم الاسلام من انه رحمة من الله لعباده اجمعين وان كنت اشرت على اني طبيب للراس درست العينة العلمية التي استخرجها انشطاين ورمز على النسب المائوية للعقل فان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم صادق في سنته الحميدة المرتبطة برد مسح الراس واد اني على علم من ان امة بني اسرائيل في الاراضي الفلسطينية منهم من يقرا اطروحتي العلمية، فالا ليعلموا الشخصية المغربية التي يمكنها ان تسخر لهم بابا رحمانيا من العلي القدير وترتكز على القدس الشريف ليطلق سراحه في وجه المحيطات والقارات قصد زيارته، وعلهم ينالون دلك الوعد الدي اشار لهم به ربنا الكريم قولا "وسيزيد الله المحسنين " وعلهم يمدون ايديهم لمصالحة العرب والمسلمين وراء اولي الامر منهم وان كان هدا لا يتاتى الى حين حل عقدة الوسط لرقم ثمانية "8"فان الوقفة التي ساخصصها مع الشريحة الامنية المتقاعدة امام البرلمان المغربي بيعة للامام الشرعي جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،سيكون حضورها معززا بمفتاح العلم حيث ساجعل الآية الكريمة التي تدكر القن السري المدون على الامام الشرعي في القران مكتوبة في ورقة وداخل ظرف مغلق ليلمس اقتطافه كل من زار واسلم وسالم وتاتي هده الاسئلة التي اشرت اليهن في محلهن ونصابهن بحكم هدا التغيير الدي تشهده الدول العربية والاسلامية، لنقدمه للعالم الغربي والعالم المسيحي بصيغته العلمية الشرعية من ان الاسلام هو الغالب والصالح للبشرية جميعا ووجب السلم عن القدس ليعلم العالم ان فوقه قوة رحيمة هي للله سبحانه ولا شريك له في الملك وليس له صاحبة ولا ولد ومن بين هده الاسئلات الثلاث ما يلي 1 ما مضمون الخطاب العلمي الدي اعتمدتم على تاسيسه لمشروعك المبحثي 2 كيف يمكن للخطاب الديني ان يرسم لنفسه مكانة للخطاب العلمي ؟ 3الى اي حد ستساهم نظرية الخط الاسلامي الثالث ورائدها محمد السادس في احداث نهضة عربية جديدة؟ فدلكم فحوى الاسئلة الثلاث وتحتاج للاجابة عليها وباختزال الاجابة، لكي لا يكون التكرار واردا بقدر ما ان اطروحتي العلمية لباب الناظر تعالج ملفا واحدا مرتبط بملف القدس الشريف ونجاح قسمه رضي من رضي وكره من كره والدي تبين لي بعد انهاء البحث ان كل الملفات العالقة في العالم كله وداخل كل الحكومات الى حين ان ثار الشباب يرجع حقيقة الامر فيه لاسباب علمية مرتبطة بالقدس الشريف واد دعاني واجبي الشرعي بصفتي كمنقب وباحث ودارس عصامي ان اجيب عن الاسئلات، فعلى الناظر الكريم والقارىء المحترم ان يراجع ما كتبت من مواضع انطلاقة من سنة 2006 الىحين ان تقيا داعي جماعة العدل والاحسان بالاعلان عن تشكيل الحديث "ثم تكون خلافة على منهاج النبوة" ولياخد المهمة لصاحبها سيدنا عيسى عليه السلام،وناقش الحكم الجبري بانه حكم الجبروت والطعيان ولم يعلم انه لم يكن وجوده الى حين ان اقدم مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله لتدشينه بتربعه على عرش اسلافه المنعمين بالمكرمات من الدي جعل الملوك في قائمة الملوك ورعاة البقر في قائمة رعاة البقر، ومن يحكم الا الله؟ ،وليكون هدا الملك العظيم الدي تتباهى به ارض الله وسماءه من انه حفيد للرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وشاء عبدالسلام ياسين ان يفقد المغاربة نفحة هدا الشطر العطرة ولهدا الخطا الوارد في اجتهاد عبدالسلام ياسين فان مساره خرافي يستوجب بتر خرافته، والزمت لها وقفة امنية من رجال الامن المتقاعدين حسب الرسالة المرفوعة للسيد العميد الممتاز اكضيض محمد راجعوا الرسالة الموجهة اليه بموقع الحسن الثاني المظلوم لعالمنا الجليل عبدالكبير المدغري ولتزدادوا يقينا على اني اجبت عن هده الاسئلة عن طريق العمل لا بالمنامات والخزعبلات الهرطقية والغوغائية ولهده الاسباب العلمية الخارقة للدفاع الشرعي عن الوطن قمة وقاعدة ،فانه من الواجب التدكير بما هو صالح لكل غاية مفيدة ، ليرسم محجا للسلم العالمي في هدا الوطن بحكم ان نخوته لها ربط بلجنة القدس الشريف التي ابتكرها مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله ،واصبح الان الارث ارثا شرعيا لوارث سره مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وسارسم صدق هده الاخبار بالانترنيت لما يكن الامر المولوي ورادا لسلامة الدمة ،ودلك بالانترنيت عبر صفحة الاستخراج لشباب الامة المغربية ليعلموا ان الله هو العليم بدات الصدور ولو لا صدري المحب لوطني والمخلص لملكي ولو في ابسط الامانات لما وجدت حب الله ورسوله في قلبي ومن الواجب الشرعي تثمين ما نتج عن مهمتي العلمية، لكوني مصلح قدر المستطاع في شان المعتقد والمنهج ولازيح منظومة الشرك بالله العلي القدير في هدا الوطن رضي من رضي وكره من كره وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ورزقه البطانة الصالحة، والدي شرفته محدثة القران الكريم بانه الامام الشرعي لآخر الركب المحمدي وكما يشهد التدوين الدي تحمله كل البشرية معها عن والده جد المهدي المنتظر انار الله وجهه لزمن بعيد عنا نكون قد رجعنا فيه للدي اليه يرجع الخلق فرادى وحيث اني من شباب المسيرة الخضراء المظفرة وشاركت خدمة امنية باللصحراء المغربية، فانه لا بفوتني من باب الناظر اي شيىء وادكر به الكافر والمشرك عن ملف وحدتنا الترابية ولاجعل اطروحتي العلمية موضع مساءلة بين يدي اولي الامر في مجلس الامن، وبمحكمة العدل الدولية ،وبهيئة الامم المتحدة، وفوق كل منبر علمي دولي وعالمي وبين مثقفي العالم كله وبمجلس الشيوخ للبيت الابيض بامريكا وحيث اشاء ان اخرج منتصرا من كل الاتهامات فخورا باحسن واحد دافع عني هو الحي الدائم الدي لا يموت سبحانه وتعالى عما يشركون علوا كبيرا ،فان لرسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم امانة قصد التبليغ والنصح والايصال المميز للعالم الغربي والعالم المسيحي والعالم العربي والعالم المسيحي من ان فيهم المحسنين الله وحده يعلم مستقرهم ومستودعهم وستكون اطروحتي ملادا لاتباعهم دين محمد صلى الله عليه وسلم بعد لمس الاعجاز العلمي والعددي والرقمي الدي سيلمسونه في الانترنيت مستقبلا ان شاء الله ،وليعلم المسايرون منهم من ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكتب القران وانما موحى اليه من ربه عن طريق الامين جبريل عليه السلام، وان رسول النصارى سيدنا عيسى عليه السلام بريىء من الصليب، وان بني جلدتهم كدبوا عليهم بكتب كتبوها بايديهم وهي مردودة عليهم في نار جهنم خالدين فيها ابدا ان التعريف بماهية الاسلام لم تعرف تقنيته بعد للدين تخلفوا عن ركب رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وها هي محدثة القران الكريم تجعل الكل في قفص الاتهام من اجل القدس وجب افراز الدين غدروا بالكل ولتقطع رؤوسهم الخرافية في العملية الحسابية التي توجد بين ايديهم ولتوضع بالانترتيت لتقراها الخادمة في بيت سيدتها عندها للعالم كله حكمه ومن باب الناظر حيث امتلاك ما سبق من مراحل العلم ياتي باب الحديد والمراد به باب السجن وكما هو التعريف الاتي