Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
al jadid
Derniers commentaires
al jadid
24 juin 2011

استخراج التنبا من باب السلسلة

يعد باب السلسلة بابا علميا راسخا لتكرس فيه الجهود لابداء المزاعم من لدن مجتهدي العالم لباب الحديد الدي سبق دكره. وكما هو الشان الآن عن السجناء الاسلاميين كل يرى بتحليله ورؤاه ويعتمد على الحديث والآية في غير محلهما  كقولهم "ومن لم يحكم بما انزل الله فالئك هم الكافرون "وتتشكل حمى الخرافة وتسيل دموع الاقلام وتعمر الصحف دون علم ولا هدى ولا كتاب منير

وحيث انه باب يبرز تسلسلا علميا لانعقاد الاجتماعات والتدراس .فانهما يرتكزان على سبيلين اثنين لا ثالث لهما ولا رابع. اما عن الحق واما عن الباطل ويبقى الحظ دائما وافرا للباطل لكونه ميتافيريقا لم تقدر الدراسات عليه  مند ان جاء الاسلام بمولد فجر رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الى حقبتنا هده. على تحدي الخطوط الحمراء لنظامه لعنه الله وهي موقوتة بالقنابل والحواجز وبسلسة الاصر والاغلال التي قيدت بها البشرية منه.  والتي يحملها ايا كان بحكم ان لها ارتباط بالآية التي يدكرها الرحمان الرحيم الله جل جلاله بعلم الحساب وكما تقراون قوله تعالى "...و لا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم انما الله اله واحد"ا

وحيث اقتحمت هدا الميدان لسبب الاعتداء على شخصي  من طرف عالم الجن من الفه الى ياءه ليعكر جو البحث الدي رسمت له بيانات خارقة وعينات علمية من القرآن والحديث دونما سواهما.. فان تلك الاهبة التي اعتمدت عليها وانا شاب جعلتني اقسم لربي وربكم ان القي عليه القبض ولاقدمه للعالم في واضحة النهار. وان الحجز الدي حجزته والمرتبط بالخزنة العلمية التي يديرها الميتافيفزيقي لعنه الله على الامم والشعوب وراء اولي الامر منها وبمفتاحها العلمي الدي تدكره الآية الكريمة التي لم ادكرها قط في كل ارسالياتي حفاظا على الدمة لكونها لاصحابها الدين شاؤوها عوجا لحياتهم من العالم الغربي والمسيحي الدي يعيش على فراغ روحي.. الا لتكون مجالا للشورى ولتمرر ايضاحاتها العلمية بين يدي المنبر الاسلامي المغربي في شخص علماءنا الاجلاء الدين يصادقون  على الاجماع.. وان وجدوا بعدها خطئا فيما اقول وابين فلهم الفتوى في حقي.. واما ان كنت في محلي ونصابي وعالم زماني وعصري واواني فلهم الحق ان يجعلوا لي مكانة كعضو منخرط في الهيئة العلمية الاسلامية المغربية للاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية التي يراسها الدكتور المحترم زايد الحسين..لكوني طبيب للراس بشهادة التخريج من الفضاء الخارجي

وموازاة لبياني هدا المتوج بكرسي الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية الشريفة كان ادلاءي للعالم كله اني مقبل على شرح مفهوم حكمة الخطاب لكلمة "حطة" الواردة على اوائل امة بني اسرائيل والتي لفها الحق سبحانه لاختزال شامل لنظام ما ارتكزت عليها عن كل العلوم المرتبطة بزينة الحياة الدنيا ..ودلك قصد اصلاح البال عن الاسلام ورسالة سيد الاولين والآخرين محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بانها صادقة وصافية الاديم.. ومن كدبها فهو في النار دات الشرار ان لم يتب للعزيز الجبار الدي جعل له اسما جميلا رحمة منه للعباد هو "السلام"ا

وان كان مجال التنبا ساري المفعول لدى الدين حازوا العلم. شانهم داعي جماعة العدل والاحسان فانه من المفروض علميا وحسب مجريات العلوم التي استفاد منها الانسان مند ان اصبح يمسك القلم بين يديه الى حين تقاعده  ان ناتي بجديد وليعد من الجديد ترسيخا لنجاح نظرية الخط الاسلامي الثالث ورائدها الامام الشرعي للامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله. وبمثابة سؤال مطروح على كل المنابر العلمية العالمية لا فرق بين العجمي والعربي الا بالتقوى والاعمال الصالحة ونستخرجه من الناطق الرسمي للاسلام "القرآن الكريم " ليكون الناطق الرسمي لمدرسة الدجل ارسلان قد اندثرت خرافته واصبحت هشيما تدروها الرياح . ودلك حول السؤال الدي يمكنه ان يطرح في هده الحقبة التي ثار فيها العقل العربي والمسلم لمستجدات قيىء خرافي لا يدكره الاسلام في اسلوبه لا سيما ان الكل يعرف قوله تعالى "واعلموا ان فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الامر لعندتم ولكن الله حبب اليكم الايمان وزينه في قلوبكم وكره اليكم الكفر والفسوق والعصيان"ولتراجع هدا الحقبة الم يكن سبيلها الا الكفر والفسوق والعصيان.. ولدلك قال الله في القرآن المنزل على سيد الرجال محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم "ثلة من الاولين وثلة من الآخرين " ا

وان كان التغيير الدي شاءه العرب والمسلمون وراء اولي الامر منهم.. فان  الافتقار العلمي حاصل لنوعيته مصداقا لقوله تعالى "وخلق الانسان ضعيفا"ولتطور العلم الى حين ان اصبحت مراميه متصلة بالمحيطات وغازية للقارات.. فانه لا يسعنا ان نبحث عن السؤال المفروض لحقبته التي اشرقت فيها شمس محدثة القرآن الكريم بموقع امارة المؤمنين في المغرب .. الا لندخل جميع البشرية في قفص الاتهام الى حين براءتها عما يمكنه ان يكون قنبلة انفجار للسلم العالمي رضي من رضي وكره من كره لكون ان وراء محدثة القرآن امر الله واردا لا اعرف ولا يعرف ايا كان مضمونه مصداقا لقوله تعالى" وما كان الله ليدركم ما انتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب"ا

وقد يكون من ضمن التنبا رؤى ورؤى تفيض بها حيوية المتنبىء فيحصل له مثلا اعتراض سبيل من حيث النقد والابرام ما دام انه لا يتوفر على الاثبات وقطعي الدلة من القرآن الكريم ..المخبر الفضائي لدسترة الحكم في الارض.. لهدا وكيف ما كان التحليل واردا فان قمة كرسي الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم يضع هدا السؤال الآتي دكره كاطروحة علمية يمكنها ان تكون اهتمام اهل العلم من الجانبين العربي والمسلم والعالم الغربي والعالم المسيحي قوله تعالى" لا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم انما الله اله واحد"ا

فهدا هو سبيل الخلاص لمعرفة منظومة الشرك بالله العلي القدير..وهو اكبر فساد ظهر في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس.. لكون ان كل رسل الله عليهم السلام الدين جاؤوا لقومهم  لم يركزوا في دعوتهم المباركة الا على توحيد العزيز الجبار وانه لم يتخد صاحبة ولا ولدا وانه لم يصطفي البنات على البنين وانه تفرد بالجمال والكمال واستقام هو الاول فاستقامت له الحياة والآخرة وخلق السماوات والارض وقال لهما ايتيا طوعا او كرها قالتا اتينا طائعين" الا العبد فانه في دار غفلون عن يوم عظيم يوم يقوم الناس لرب العالمين

نحن شباب المسيرة الخضراء المظفرة الدي واكب شبابنا  قضايا علمية اسلامية محضة.. لم نكن غافلين عن تاريخ وطننا  وتحملت الصائر وحدي من بين ضمن الشباب لافوز الفوز المبين في تلك ..اما هده فان ايامها فانية وكما حدث في علم المنتهى لعلم الحساب الدي شغله ابليس اللعين عن ابناء آدم عليه السلام ليلهي الجميع الى ان اصبحت الاوراح والدماء تسيل من اجله ولا مجال للمجال الروحي الدي يرضي ربنا الغني عن العالمين ..وكان من هدا الاقدام لمفهوم الشباب الدي سيحاسب عليه ايا كان قولا"وشبابك فيما افنيته"فان المغرب الآمن تحرك من دي قبل تحركا علميا من اولي العزممن الرجال و ارغت له قوة الشر غير المرئية وازبدت لتنقنية الابتكار والاختراع الدي قام به مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله المرتبط بالمسيرة الخضراء المظفرة والتي جمع اواصر حكمة خطابها بقسم المسيرة الخضراء المظفرة الدي لم يعد بعد في داكرة شباب اليوم ولم يقراوا عن امانته من ان يلقن للاسرة والعثرة ..ثم مقبل الابتكار الحسني العظيم لانشاءه للجنة القدس الشريف تحت رئاسته الفعلية رحمه الله واسكنه فسيح الجنات ..وتوج  لجنته المشرفة بقسم كبير سمعه العالم كله" والله سنصلي في القدس".. ثم الابتكار المحمدي العظيم الدي اشرقت نبراته العلمية الهادفة من امامنا الشرعي جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ورزقه البطانة الصالحة لابتكاره ل "نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان رائدها اعزه الله

الا يرى شباب الامة العربية والامة الاسلامية ان هدا دوره لايجاد مخرج سليم لهويتنا العربية ولنثبر ما علونا تثبيرا على الكافر والمشرك. ومن قال انه لا يقدر عليهما فانا اقول اني قدرت على طاقمهما غير المرئي الدي يتكالب على الدول العربية والاسلامية كما تكالب عليهما ازليا ليجعلهم في الائحة السوداء الملقاة في نار جهنم.. وانه يملك الحق بين يديه سنحقق بيانه ان شاء الله عن طريق الآية الكريمة التي ارشد اليها التائهين في دياجير هده الحياة"و لا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم انما الله اله واحد"ا

وادا كان التنبا دا وجهتين اثنتين لا ثالث لهما ولا رابع ..فلكونه سياخد ترتيبه العلمي حيث انه تنبا بالباطل او تنبا بالحق وفي كلا الموقفين يوجد الداعي عبدالسلام ياسين الدي امطرت خرافته بالقيىء الخرافي ان سنة الفين وستة سيكون فيها حدث عظيم ولم يستفد لما واجهته بهدا الحدث ليعلم اني تنبؤي اشراق رباني منحه لي ربي وكان حقا وفي محله ونصابه ..وهانا ارسم له الآية الكريمة ليحللها ويبينها لقومه ان كان ما يدعيه حقا من ولاية الله سبحانه وتعالى عما يشركون علوا كبيرا.. وان لم يكن في علمه الا الاشراقات الدجلية فان التنبا له اهله الابرار الدين لا يبغونها عوجا وناخد مثلا من سيدنا عيسى عليه السلام لما قال لقومه" وانبئكم بما تاكلونه وما تدخرونه في بيوتكم ان في دلك لاية لكم ان كنتم مؤمنين "ا

هدا هو مفهوم حكمة الخطاب لباب السلسلة وشئت ان اخلق منه جوا علميا هادئا وغير مضطرب وليكون المثقف المغربي في محله ونصابه في محيطه المغربي لكونه يتوفر على امارة المؤمنين في شخص الوارث الشرعي لها من الحق سبحانه  مولانا الامام جلالة الملكالمعظم محمد السادس حفيد رسولنا الكريم ومن كدبني فان القرآن الكريم هو الحكم العدل بيني وبينه وكفى باللله شهيدا.. وان مجال ما تختزنه الآية الكريمة لها مفتاحها" القن السري" الدي يفصلها تفصيلا  والدي احتفظت عليه لسنوات لكوني ادعو لله بالوحدانية وعدم الشرك به سبحانه واوقظ همم العالم الغربي والعالم المسيحي ان بني جلدتهم الاولين قولبوهم كما نقول واكلوا الثرات اكلا لما واحبوا المال حبا جما وحرفوا وزوروا واتلفوا وحرقوا ولم يجدوا لقرآن رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم الدي اوحاه له ربنا  سبيلا.. لكونه باتمه يشرح ما بين ايديهم من علم وبقي العرب متاخرين ان لم تكن محدثة القرآن الكريم سارية المفعول لحقبتها فان الله سبحانه عليم حكيم  وقد تاتي حكمته اتماما لنوره سبحانه ولو كره المشركون.. ولو كره الكافرون.. عن مكان البراق الشريف المرتبط  ببابه العلمي الراسخ بالقدس الشريف والدي يفصله "باب المغاربة"الآتي بيانه 

Publicité
Commentaires
Publicité