الباب الثاني يجادل الكنيسة عن الانجيل

انه بحكم اني املك الخبرة الالهية بما فوضه الله سبحانه في قرآنه المبين المنزل على خير الرجال محمد سيد الانام عليه الصلاة والسلام، حيث ان الحقبة علمية وتملك لجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله خديما لها،و تشكل كتاب الانجيل الدي كتبه الهرطقيون والغوغائيون على دين الاسلام يحكون قوته سيرة داتية ترتبط به وحرفوها بين القديم والجديد وتركوا العباد حيارى وما هم بحيارى ان تمسكوا بمحدثة القرآن التي تكشف النقاب عن مفهوم كتاب الانجيل الدي انقرض بسبب المتآمرين على كتب العالم ايام زمان، وليعدلوا على نظام الغدر والبهتان كتبا ما انزل الله بها من سلطان، وانما هي ليست الا موسوعة علمية لنظريات مستوحاة من علم الخرافة المرتبطة بالوحي الازلي الدي تسلمه اوائل امة بني اسرائيل قبل مجيىء الاسلام

وان كانت هده الحقبة قد تزامت مع الحق والباطل، فان اهل الباطل عثت بهم رياح الخرافة وينشدون آهاتها  وكما هم مامورين بها من برمجة الساحر الدجال ،واما اصحاب الحق فان الله سبحانه ثبت اقدامهم ونال المغرب الآمن فضل الله وجوده واحسانه وكرمه  وحفظه، وارشدني ان اضغط على الازرار فضغطت عليها واستمدت من التنقيب الخبا العلمي الدي اخرجه للوجود لنجعله مائدة علمية لطور الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية الشريفة، ولتقرا الكنيسة اننا انتصرنا  بحجة الاثبات وقطعي الدلالة وهل من حجة فتدليه لنا عن طريق الانجيل الدي يقرا في مجالسهم بقال يسوع وقال بطرس وقال يوحنا وما يؤوله الكتاب، سآخد لكم منه شظية لانشر اسلوبه ليقراه العالم المتحضر والمثقف فيه وليكون الافرارز موضع مجادلة علمية على اوسع نطاق وفي واضحة النهار، بما من الله على الامة الاسلامية من غبطة لحسن الابتكار والاختراع ام موائدها لجنة القدس الشريف التي ابتكرها امام العرب والمسلمين جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله، والدي عدل كتاب الانجيل من محرفي الرسالات السماوية ترجمة من الكتاب المرقوم الدي دونه الله في القرآن على اسمه الشريف

يقال في الانجيل ما سادلي به للعالم  ليتخد باله في الاصلاح عن الاسلام لكونه خير واحسن تاويلا

رسولكم يعرف انكم تحتاجون الى هدا كله فاطلبوا اولا ملكوت الله ومشيئته يزدكم الله هدا كله لا يهمكم امر الغد فالغد يهتم بنفسه ولكل يوم من المتاعب ما يكفيه

لنراجع هده الجملة فهل هدا كلام الله ؟فحاش ان يكون كلام الله لكون ان القيل خاضع لما درسوه ولما جاءهم العلم بحثوا ونقبوا واعني بالعلم هو القرآن الكريم مصداقا لقوله تعالى"وما اختلف الدين اوتوا الكتاب الا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم "ساترك لاهل الكنيسة واهل المسجد ابداء بيانهما لعقلنة الايجاد الى حين ان اتطرق الى تفصيلة بيسر في الباب الثالث الدي سابثه ان شاء الله كلما وصلت حقبته

يوجد في الانجيل عنوانا يرمز الى عودة الروح النجس

وادا خرج الروح النجس من انسان صاح في الصحاري يطلب الراحة فلا يجدها فيقول ارجع الى بيتي الدي خرجت منه فيرجع ويجده خاليا نظيفا مرتبا فتدخله وتسكن فيه فتكون حالة دلك الانسان في آخرها اسوا من حال في اولها وهكدا يكون مصير هدا الجيل الشرير

السؤال المطروح ما دا فهمتم من قولهم هدا ؟

الجواب انه مجال تكهن حول قولهم الدي قال ربنا عليهم في شانه "قالوا ان يؤتى احد مثلمااوتيتم وليحاجوكم به عند ربكم افلا تعقلون" لدا اقول بقول الصدق وكما شهد في رسول الاسلام محمد الصادق الامين في حديثه الوارد عن خروج الدجال الساحر في حالة ما ادا صادفه الرجل من امته ليكون درعه وثمنه بدرجة الصدق لبيانه للخبرة الاهلية التي اشرقت بها محدثة القرآن الكريم لنفضي بها مع امة بني اسرائيل عن القدس الشريف ،وليمنحوا ابوابه العلمية سراحا مكمولا ولهم بابهم الوحيد وهو "باب حطة وعليهم واجب الركوع والسجود لله رب السماوات والارض ان شاؤوا الحظ الدي احتفظ به لهم مع ركب رسولهم الامين محمد صلى الله عليه وسلم مصداقا لقوله تعالى "واد قلنا ادخلوا هده القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة تغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين " واما الثوراة والانجيل والزابور فانهم رسالات سماوية وقد اندثرت جميعها الا القرآن الكريم فهو سيد الكتب السماوية لكونه كمبيوتر وقي منحه الله لامة محمد الصادق الامني وان مشغله هو العقل،و ها هو سلمني السر العلمي الكامن في ترنماته العقلية الميسرة لطلاب العلم ان شاؤوا نفحته العطرة

وحتى هدا الشطر من القول الدي جاء في الانجيل المترجم لعلم التكهن حول القادم الدي سيعجل لهم الضربة القاضية بالانترنيت  الفوا كتابا عنه ويحكون كرواية قال يسوع واي يسوع يعنون وان الله قال "ولا تدرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا" وانهم استمدوا كلمة يسوع ليجعلوه الراوي لتكهنهم المتسق بعلم الخرافة التي درسوها  وليحكي لهم سيرة داتية للدي سينازلهم الحرب العلمية الباردة لكونها ترتكز على العقل وما وعى وكما هو شاني فلما عرفته اشيد بان مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله هو الامام الشرعي الوارث عن ابيه الارث الشرعي ليكون شطر الحديث" ثم تكون ملكا جبرية" من تدشينه اعزه الله ورزقه الحفظ والشان العظيم

وفي مقولة حول شاب يسرد عليه يسوعهم وصايا جاء منها

فقال له الشاب عملت بهده الوصايا فما يعوزني؟ فاجابه يسوع ادا اردت ان تكون كاملا فادهب وبع ما تملكه ووزع ثمنه على الفقراء فيكون لك كنز في السماوات وتعال اتبعني _ واقول لكم يصعب على الغني ان يدخل ملكوت السماوات  بل اقول لكم مرور الجمل في ثقب الابرة اسهل من دخول الغني ملكوت الله ..اه

لا يمكن ان تكون رسالة من الرسالات شبيهة لاختها لكون ان لكل رسالة قومها ولسانهم فما هو قول يسوعهم الكداب .. مرور الجمل في سم الخياط.. بينما قال قوله ثقب الابرة  ؟اعلموا انهم استمدوا من هنا وهنا وادمجوا ما يمكن للانسان ان يومن به لكونهم يتكلمون بالعقل الباطني للانسان  ووجدوا قول الله "حتى يلج الجمل في سم الخياط،وكما وجدوا قوله تعالى "انما المسيح عيسى ابن مريم .." ليعدلوا دينا واسموه بالمسيحية وما هو منزل من عند الله ان هو الا من شيطان رجيم "فحللوا وناقشوا ولا تسرعوا فان الحق ظهر ولا احد قادر على ان يغلبه او يعجزه مهما كانت قوته في العلم

راجعوا هده الشطحات الدماغية لعقل خرافي شكل طريقا لنار جهنم لبني جلدته وعاداه قديما وترك بصمة العداء سارية المفعول وقارنوا هل هدا يعد كلام الله ام انهم كانوا يبنون تزويرهم ربطا مع علمهم الخرافي الدي ينصرونه ،وان الاميين من النصارى واليهود لا يعلمون بني جلدتهم في هدا الجانب لكون ان هتلر احرق نقلتهم ومن نجا منهم هروبا او خفية  فانه قال: سارترك لكم نقلتهم لتفهموهم فيما بعد

فهمتهم عن طريق مفتاح الخلافة الاسلامية وتبين لي رحمة الله السارية المفعول الى يوم الدين وقربت لهم النصيحة  وليعلمواعلم اليقين اننا انتصرنا بحجة الحجز الدي ساجعل رسمه البياني بالموقع في الباب الثلاثي ليتصل بالمحيطات وليغزو القارات ومن شاء ان يعجزني في مهمتي فانه لن يقدر لكوني انتصرت على عالم غير مرئي يملك اطور الاليات التي يشغلها في الانسان عن طريق الكتاب المرقوم الدي سابرز فيه للعالم الغربي والعالم المسيحي شظية منه ليعلم دين الاسلام انه قد احاط بكل شيىء علما

وان القيت بهدا الكتاب المزور اسمه الانجيل لمزبلة التاريخ، فان السبب لدلك اني ادعولله بالوحدانية وعدم الشرك به سبحانه وصدق رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وبراءة الرسول الكريم سيدنا عيسى عليه السلام، ولتعلم الكنيسة بحكم المنزل من عند الله وليكون مصداقا لما معهم من علم،مصداقا لقوله تعالى"وآمنوا بما انزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا اول كافر به  ولا تشتروا بئاياتي ثمنا قليلا واياي فاتقون ولا تلبسوا الحق بالباطل  وتكتمون الحق وانتم تعلمون"ا

وحيث ان هده الحقبة العلمية تدعو لهدا التناسل  العلمي الدي اقترن بين الحق والباطل  عن رسالة سيد الاولين والآخرين محمد صلى الله عليه وسلم،ودلك لبلورتهما وتمحيصهما وجعلهما اطروحة علمية  خدمة لليهود والنصارى والامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها والدين اندمجت طينتهم تزركشا  من باب المغاربة المتواجد بالقدس الشريف ربطا لحسن الجوار والتعايش، وكان المغاربة هم دوي هده الحلة من امة محمد صلى الله عليه وسلم ،لكونهم تحملوا امانة لولب واق لاسلامهم وسكته المحمودة لقطارهم السليم يرتكز على "البيعة" والتي اجز فيها محمد صلى الله عليه وسلم ختم طابعه الشريف قولا"من مات وليس في عنقه بيعة فان موتته كموتة الجاهلية"ا

لدا وبحكم اني خديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله، واصبح الارث لوارث سره مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السالدس اعزه الله، فان واجب الدفاع الشرعي عن القسم المولوي السامي قد ولجت ميدانه بدبلومي العلمي الدي سلمه لي الفضاء الخارجي، لاكسب تقنية المعلومة التي  حاربني بها الدجال الساحر  وكما حكيت عن طريق المعاينة التي حضرت فيها رافة رسولنا الكريم ورحمة رب العالمين ليعافيني الملك الكريم من وعكة القدف الارهابي  وابطل عمله ولم يوفق، فانه شكى امره لزعيمه وواعده ان يقضي بحتفي واعاد كرة القدف الا انه جاء مشاهدة وكما حكيت في السيرة التي حرفها المتكهنون التي اقاموا عليها موسوعتهم العلمية الخاضعة بمجال الشرك بالله العلي القدير في كتاب الانجيل واي انجيل يعنون وان القران الكريم هو الحق المبين

وكان زمنهم ان الاسلام قد توفق في نشره من رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وعلموا ان الاحد قادم ليعجزهم كما نقول نحن المغاربة وارغوا وازبدوا لتحريف العقل بكتب ليست الا بيانا لمعتقد ومنهج يرتكز على الثالوث وسامرر  للعالم ان النظرية ليست الا من شيطان رجيم وعبدوها هم وآباءهم الاولون واجدادهم الاقدمون وشاؤوا تعطيل مامورية القادم وهو انا الماثل امامكم بهدا الموضوع ليكون شهر رمضان المقبل هو دستور الامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها وللتقنية عمل اسمه الطهارة من منظومة الشرك بالله العلي القدير، ولدلك اشار رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قولا عن رمضان الابرك "جاءكم المطهر فتطهروا"ا

وان كان واجب الدفاع الشرعي عن القسم المولوي السامي قد ولجت ميدانه بقدراتي العقلية وكما هو الشان لابطال العالم في حلبه سباق لمسافة  ما، واتخدت من هدا المارطون مدى فاصلا بين المشرق والمغرب، فان سياق الجري والركض في هدا الميدان مكنني من الوصول لبيت المقدس غزوا للفضاء الخارجي عن طريق المجال الروحي وها انا اسوقه تعبيرا لمسلك آخر يرتكز على المجال المادي حتى يعلم الكافر والمشرك ان الاسلام يعد دا ترميم كامل بالمجال الروحي والمجال المادي معا ولولا دلك لما وجدنا اشارة في المجال الاقتصادي قوله تعالى "ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا"ولولا دلك لما وجدنا قوله تعالى "ومن كان غنيا فليستعفف"وزد وقس ،وان علماءنا الاجلاء يعرفون هدا المقام من درسه وتحليله بشتى الصيغ الميسرة

لهدا الشان العظيم منحني ربي وربكم سؤلي، واني اومن بوجوده  احسن مما كنت عليه، لكوني كنت اميا وجاءنا محمد رسول الله ليخرجنا من الظلمات الى النور وليعلمنا الكتاب والحكمة وان كنا من قبل لفي ضلال مبين ،وعرفته اكثر عن طريق العلم مصداقا لقوله تعالى "يعرفونه كما يعرفون ابناءهم" وساجعل العالم بحول الله يعرفه كما يعرف ابناءه، ولتكون الخادمة في بيت سيدتها قد استلهمت من اطروحتي العلمية ما كاتبتني من اجله دات مرة بانها دات مستوى في الدراسات الاسلامية وتحمل اجازتها ولكنها لم يسبق لها ان سمعت هدا من اي استاد كان فقلت لها اني استادك لهده المادة لكونها تتستم بطابع الخبرة الالهية ، وها انا تسلقت اعالي الجبال لابرز كرسي العلمي المرتكز على درجة الاعجاز العلمي والعددي والرقمي بين يدي خدام الكنيسة ولاقول لهم "تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم ان لا نعبد الا الله ولا نشرك به احدا وان تولوا عن دعوتنا فانا سنقول لهم اشهدوا بانا مسلمون ونحن ثابتين في المكان ليعلموا قيمة سلم العرب والمسلمين لهم بحكم اسلامهم الرفيع وفيهم محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام

وان كنت قد وصلت لمرضات الله سبحانه عن جدارة واستحقاق ولدي الاثبات وقطعي الدلالة عن طريق مفتاح الخلافة الاسلامية الثانية الدي ظل اسيرا بين يدي ابليس اللعين وتلميده الدجال الساحر والبساه بالباطل  ، وحارباني بنظامه عن طريق الهجوم لبتر شوكة نجوميتي كنجم من نجوم الارض، فاني دافعت الدفاع الشرعي والقانوني وواليت المجال الروحي والمجال المادي وتفننت عليهما واعتبرهما من افقر الخلق في العلم معي ،وتفوقت وانجزت وعد الله الدي وجدته في القرآن مدونا ومسطورا

لهده الحقائق العلمية ضمن رجل امن سابق في ميدان الامن مهمة تعد من مهام الشرطة العلمية لابطال القنابل الموقوتة التي جسد داعي جماعة العدل والاحسان فتيلا لها لاجتهاده الخاطىء،  ولكن رغوة صابونية الفين وستة ايقظت هممي لاعرف ان الوطن في حاجة لتنوير علمي يفوق قانونه وسياسته وزد وقس بقدر ان كل عمل له امنه وحرست الوطن برا وبحرا وجوا من اتسونامي الدجال لاعرف للكنيسة اني دلك الاحد الدي كتب من اجله كتاب الانجيل وكان كرواية من راو ومفسر من المفسرين لموسوعة علمية هو يعرفها بحكم اني اصبحت اعرفها وتفهمت دلائلها ولدلك اقول انه "من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين"ويدعوني هدا الباب العلمي والعالم يقرا ان ابلور وامحص التراتيب العلمية المساقة في شانه بنسبة معرفة الكافر والمشرك وحسب جمجمته التي يعيق بها على الاسلام واهله، وان اطرح مجادلتي مع الكنيسة وخدامها عن الانجيل والدي قرات بعض فقراته وكما انزلت سابقا، ووجدته مترجما لعلم الخرافة التي لا يعرفها البشرية الا خدامها  ودلك بحكم افكاره واسلوبه لكونها ليست من اله قدير ولكن ان هي الا من شيطان للانس كتب ورد الله عليه كتابه لحقبتنا الرقمية هده ليوقظ همم المسايرين مع ركب رسولهم الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ،وعساهم ان ينالوا حظهم العلمي الدي ووعدوا به وليعترفوا بقول "حطة"، بدل ما اقترن بالاية الكريمة التي تدكر" القن السري للكتاب المرقوم "،الدي هو مصدر لكل النظريات منها الخاطئة ومنها الصحيحة ولدلك بقين بين حق وباطل جاءت نظرية الخط الاسلامي الثالث ورائدها محمد السادس اعزه الله  ملادا لمعرفة  الحقل الاسلامي الشاسع ما من وافد وطاته اقدامه الا وهو في امن الدارين

وان كان ملف القدس الشريف ملف تكنولوجي لكونه يرتكز على نظام وانتظام بعلم الحساب تساير الصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس الشريف، فان القرآن الكريم الناطق الرسمي للاسلام الرفيع يشكل مائدة علمية عالمية يمكن ان يلجها الكل بمثابة حظ علمي يدكر به الحق سبحانه  قول الدين قالوا " والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يدكر الا اولو الالباب"ا

وان تعدر علي ان آتي بالحديث والآية في هدا الباب فهما ليسا موضع اثبات وايمان من لدن الكافر والمشرك ،لكونه انفرد وانعزل بهرطقته على الاسلام واهله وعاداه وعادى بني جلدته هو الآخر من اليهود والنصارى، ووجب الادلاء بلغته ليعرفها العالم وليعرف مصدر راس خيطها العنكبوتي المشغل من طرف ابليس اللعين وتلميده الدجال الساحر الدين يحاربان ويقامران البشرية عن اعمالها الصالحة وحسناتهم

وحينما كنت منقبا وباحثا ودارسا عصاميا لاكتب اول مرة في حياتي ،فلكوني اتخدت من هده الكتابة نخوة عربية مغربية اصيلة بحكم المحج السلمي الدي رسمه مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله بانشاءه للجنة القدس الشريف، ولامجد واحيي آثاره العلمية التي تركها كصدقة جارية عليه وعلى شعبه الوفي الى يوم الدين ،مصداقا لقوله تعالى "انا نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيىء احصيناه في امام مبين"،ولانير الطريق السوي في الاسلام للكنيسة لكون ان الله سبحانه فرض سلطة المجادلة بقوله تعالى "ولا تجادلوا اهل الكتاب الا بالتي هي احسن "وقوله تعالى"ادع الى سبيل ربكك بالحكمة والموعظة وجادلهم بالتي هي احسن" ثم قوله تعالى"ادفع بالتي هي احسن فادا الدي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم "،ولاقدم هدا الباب العلمي في شانه ،والعالم يقرا  سطوري المثمنة لسطور الخط الاسلامي الثالث الدي ابتكر نظريته الاسلامية اكبرمفكر يعرفه التاريخ مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله  وحفظه بالسبع المثاني والقرآن الكريم ،لكونه حفيد لرسولنا الكريم ومرشح لشطر الحديث حكما وسيادة "ثم تكون ملكا جبرية "،ولامرر للكنيسة طرح مفهوم حكمة هده المجالة لكونها ترخيص مهدى للبشرية جميعها لتعرف رسالة سيد الانام محمد صلى الله عليه وسلم التي ترشد لطريق الجنة بدون منازع

وحينما كنت لهدا الشان العظيم متمركزا، فالا ليعلم الاخ المهدي محمد الدي زعم هو الآخر انه المهدي المنتظر انار الله وجهه وان عائلته التي عزلوه عن عشرتهم لمصابه العلمي الدي قيد به ،انه لا يملك كرسي الاعجاز العلمي ليصعد به للاعلى حيث لا قدرة لهم ولا حيلة وليبتكر وليخترع موجبات ما اباده للعالم بقدر ما ان عملي يوضح له اني المهدي رقم 12 الدي اجادل الكنيسة عن الاسلام وعن صدق رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وانه عليه السلام لم يكتب القرآن، وعن رسول النصارى سيدنا عيسى عليه السلام من انه مرفوع للسماء عند ربه ولم يحن بعد موته الى حين نزوله للارض ليقتل الدجال الساحر الدي دكر في الانجيل الدي كتبوه بايديهم ويدكر ترنماته المقبلة مع محاربه وكما تكهنوا واشاروا  الى عودة "خروج الروح النجس"، علما ان ربنا الكريم قال انظر كيف نبين لهم فانى يؤفكون، وجعل عيسىابن مريم وامه ءاية، ها انا امرر بينتها العلمية مصداقا لقوله تعالى"لم يكن الدين كفروا من اهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تاتيهم البينة

وحيث اني عاهدت واقسمت في سابق ارسالياتي لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ان ياتيه النصر وهو ثابت في المكان،الم يشهده رعاه الله وهو ثابت في المكان في هده الحقبة التي كشر فيها الدجال الساحر انيابه على الامة العربية والامة الاسلامة وراء اولي الامر منها ؟،وشكل لهدا ما يجلب الفتنة اما بطريقة او اخرى ووجدني في ساحة الحرب العلمية متمركزا وبقي الوطن شامخا والحمد لله ،وها انا ارسم لجلالته العالية بالله  مجادلتي للكنيسة  ليجعلني هدا متاهبا لحسن المجادلة للكنيسة وخدامها بلغتها الرقمية ولنكون قد اقتحمنا اقتحاما سليما وسلميا لمجال الخلق والابتكار لتشكيل شظية من الكتاب المرقوم حول مصدر منظومة الشرك بالله العلي القدير ويندرج اطار هده الهندسة بعلم الحساب الفلكي الخاضع للهو واللعب الدي استمد ابليس اللعين عليه حلبته الحربية ضد ابناء آدم عليه السلام، وليعلم الانسان حينها وكيف ما كان راس الخيط العنكبوتي الدي يسيره وقد لا يعرفه الانسان مند القدم الى الآن الى حين ان شاء الدجال وزعيمه ان يلعبا  بنظامه معي ،ووجداني اعقل ابناء آدم عليه السلام في الارض زمن الرقمية التكنولوجية التي كشفت محدثة القرآن الكريم لغتها لابطالها ايوم او غدا وكل آت قريب وان الله بالغ امره قد جعل الله لكل شيىء قدرا

وان تمركزت في ساحة الحرب العلمية الباردة لاتجاه واحد مرتبط بمهمتي الكونية اتجاه نجاح القسم المولوي السامي  رضي من رضي وكره من كره، فاني افرض كرسيي العلمي على العالم كله ليعلم اني قد آويت لركن شديد من الدراية الفقهية المكية مرجعيتها السنة والقرآن الكريم  الخاضعة للفتوحات القومية ولاعطي نفسا جديدا من جديدي للاطلالة على قوله تعالى "ادا جاء نصر الله والفتح ورايت الناس يدخلون في دين الله افواجا فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا" ولنقدم للكنيسة التي يعيش خدامها على فراغ روحي الا من انتسب لعلم الخرافة فانهم فيه منخرطين، ولازيل القناع عن اعداءهم من بني جلدتهم من النصارى واليهود والدين كدبوا عليهم وارسوا لهم الانجيل الدي يسرد رواية محنة القادم من امة محمد صلى الله عليه والسلام ليواجه الدجال لدى خروجه غير المرئي، وفي الباب الثالث الدي سانزل فيه شظية من كدبهم ليعرفها كل الناس وسيتراىء للفريقين من هو خير واحسن تاويلا

وان تركت نمادج النساء لم ادكرهن في هدا الباب، فدلك الا لتكون الامة مريم حاضرة في الباب الثالث قصد التدكير ببراءة ابنها البار عيسى عليه السلام ولاقدم لهده الامة الطيبة ثاري لابنها من الكافر والمشرك الدي ادعى عليه الادعاءات وكدب على البشرية بانه مصلب وعدلوا على رسالته تزويرا وتحريفا وزورا مبينا كشفت عنه محدثة القرآن قصد التقديم بالوجه الاحمر وكما اننا ننطق

وان احتفظت على الآية الكريمة التي منعت خصوم الاسلام من نزوير القرآن او تحريفه او الزيادة فيه او النقصان منه، فالا لاجعل من عملي عملا صالحا في ميدان الامن ولاجعله مستمرا في المحيطات والقارات ولاعدل عليه مطلبي الدي تقدمت به سابقا للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،لتقوم المطبعة الملكية من طبع و تجهيز الكتاب المرقوم الدي حجزته مع مفتاحه، وليكون موضوع التقديم للوفود المشاركة  في لجنة القدس الشريف ان شاء الله تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله اواخر الفين واثنا عشر

ودلك تاويل ما لم يقف به داعي جماعة العدل والاحسان عبدالسلام ياسيبن ليبغه لقومه

المهدي رقم 12 شارح كلمة حطة الواردة على اوائل امة بني اسرائيل