واد قال الله ياعيسى ابن مريم آانت قلت للناس اتخدوني وامي الهين من دون الله قال سبحانك

ان كنت انتمي لرجال الامن المتقاعدين، فانه في سابق شبابي وانا آنداك رجل الهيئة الحضرية فان هدا الشباب اعطيته اهتماما بالغا ليشارك في الحلبات ، واخترت منها المجال العلمي الراسخ دا المدى الفاصل بين المشرق والمغرب لاوسع رقعة البحث العلمي الدي تدبرت امره بعقلنة تامة وفقني لها الله بتسليم الجائزة من درجة فارس مغوار وبطل ضرغام في حقل الجهاد الاسلامي غير غاشم ولا عاد ولا آثم وانما عن طريق العلم دونما سواه

وعن دلك تشكل بياني عن طريق السيرة الداتية التي اوصلتها للمحيطات والقارات ،بلاغا علميا تاما بان امارة المؤمنين توجد في المغرب في شخص الامام الشرعي جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله،بحكم العثور على اللؤلؤة المفقودة التي تفتح الكتاب المرقوم المدكور في القرآن، على والده المنعم بجود الله وفضله ،الامام الحسن الثاني رحمه الله ختم الائمة اثنا عشر

وان كان البعض يود ان يقدم نقدا في هدا ،فانه لن يقدر لكون ان الله انجز الاثبات وقطعي الدلالة في القرآن وقدمها سعيا محمودا للدين يسمعون،وبما اني افنيت هدا الشباب حقا وشرعا في سبيل خدمة آل البيت الطاهر ،فلكون ان الله سبحانه حينما ابتكرت لجنة القدس اصابني بنفحة الابتكار والاختراع لمولانا الامام ووقفت طربا معلنا لرب السماء والارض ان انجح قسمه السامي رضي من رضي وكره من كره،وجاء هدا من الغالي والنفيس الدي يقدمه المجال الامني في الوطن وان العباد لا يعلمون فواتر الاجر والثواب التي يتقضاها هدا الركن الامين للوطن من اداءات خارجة عن الدات وكلها اجر وثواب

ومن شاء ان يتفحص هدا القول من كل جوانبه فليعمد لعظمة العزيز الجبار الدي منحني مفتاح الخلافة الاسلامية ولكوني رجل امن اعرف حسن المهام واتقانها لاعبر للكافر والمشرك ان المملكة المغربية مصونة بالعز والاجر والثواب عند الباري جل علاه ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم

وادا كنا زمن البلطجة الفكرية  منطلقها العقل الباطني الدي يتحكم فيه الميتافيزيقا لعنهم الله ،فان افكارها   اصبحت تنساب انسياب الافاعي الرقطاء في الرمال الصحراء، من دوي عاهات دماغية شان دلك الشريط المعلن عنه بالانترنيت يحكي ما وقر في القلب وصدقه العمل من لدن جماعةو العدل والاحسان وزعيمها  ولعيادوا بالله مما وقر في قلبهم وصدقه عملهم، وما عليهم الآن الا ان يراجعوا انفسهم ولينضموا لمنار العلم والهدى عما اوردته في اطروحتي العلمية قصد التغيير الداخلي،وتوجد مصحته واستشفاءه لدى رب رمضان، وانه برمضان يجازي لا بالمجال المادي مصداقا لقول الحديث القدسي"كل عمل ابن آدم له الا الصوم فانه لي وانا اجزي به...للصائم فرحتان يفرحهما ادا افطر فرح بفطره وادا لقي ربه فرح بصومه"و ليعرفوا الفرق بين حكم الله الاسلامي وحكم الطاغوت الدي يسايره ابليس اللعين وتلميده الدجال، واصاب به قوما مسلمنن وعرب  في عقر ديارهم بينا انه اسر آخرون يجعلهم يتخدون الههم هواهم ، وحسبوا ان ثوراتهم منحازة للتاريخ وكما فعل بالاوائل  بغية تطوير العقل لدرجة الباطل دونما سواه،واقبلت محدثة القرآن ليفتحوا لانفسهم بابا علميا لايجاد المخرج السليم لمعتقدهم ومنهجهم الدي يبينه الله سبحانه في هده الحقبة لاعداءه واعداء رسالاته السماوية ومن  عارض رسله الكرام من الكافرين والمشركين وآخرهم محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ،ولينير بواسطة الايجاد المعدل من حكمه سبحانه موقع الامام الشرعي وليكون لولب الركب بدء لشطر الحديث "ثم تكون ملكا جبرية"،

 ومن الازل الغابر ونحن نردد الآية القائلة"وادا قال الله ياعيسى ابن مريم آانت قلت للناس اتخدوني وامي الهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي ان اقول ما ليس لي بحق ان كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا اعلم ما في نفسك انك انت علام الغيوب ما قلت لهم الا ما امرتني به ان اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني وكنت انت الرقيب عليهم وانت على كل شيىء شهيد ان تعدبهم فانهم عبادك وان تغفر لهم فانك انت العزيز الحكيم "هده الاية الكريمة هي التي ستؤدي للناظر الكريم والقارىء المحترم  ما نقصه من العلم وليتمم دراسته التي تنير له ما درس وليجعل العلم في محله ونصابه ،علما ان النظريات العلمية المدروسة تاخد اشكالا وفي عدة مجالات وقدر الله قدره السلمي ليبتكر مولانا الامام الراحل لجنة القدس ثم تعاقب الخير تلو الخير  ليبتكر ابنه البار اضاءة مشكاة من نور فوق طاولة القدس الشريف التي يراس رعاه الله لجنتها ،وشكل" نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها، ودلك لمجال واحد قد يلمسه من يتامل ويتدبر في قول حكمة ابتكاره اعزه الله قولا:قصد الخروج بالوطن باسلام معافى"ا لاقصد ان تبايعوا الملك صحة كما نقول

وحيث ان الحقبة علمية راسخة اشرقت بها محدثة القرآن الكريم مصداقا لقوله تعالى "وكدلك انزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون او يحدث لهم دكرا "فانه من الواجب في التقارير العلمية ان يكون لدلك مرفق اسمه الاثبات وقطعي الدلالة اضع سطوره الدهبية بين يدي مدير الاستعلامات العامة بمديرية الامن الوطني بما يفرضه علي قانون الادار ة العامة للامن الوطني في الفصل 19 ،والدي يخول لحارس الامن المشاركة في الاخبار وتبليغها لاولي الامر، ولاشعر السيد المدير ان زمن الخدمة الامنية كنت لهدا عامل وحققت ثمار البحث بميزة حسن جدا خول لي الدفاع وشرعيته عن الامام لما اصبحت متقاعدا غادرت المهنة بقلب سليم ، ومعارضة المشروع الدجلي لجماعة العدل والاحسان وزعيمها بالوجه الاحمر ،بعدما ان نباني الله باعداءهم ليسوا المملكة المغربية قمة او قاعدة ،نما هو ابليس اللعين وتلميده الدجال الساحر الدين سخرانهم للفتنة ،ولكنهم احبطوا لكوني قطعت الخيط العنكبوتي المدروس ازليا من اوائل امة بني اسرائيل وملكت مفتاحه المشفر الدي تدونه الآية الكريمة في القرآن هي البتي منعت خصوم الاسلام من تزوير القرآن او تحريفه او الزيادة فيه او النقصان منه وبقي مصونا والحمد لل،حصلت ب به الان  بيان الاية الكريمة التي اوردتها ولنبرىء بها الرسول الكريم سيدنا عيسى عليه السلام ولنبرىء امه الصديقة مريم عليها السلام ونفعنا الله ببركتيهما عند الباري جل علاه الدي جعلهما للناس ءاية واشار سبحانه انهما كانا ياكلان الطعام

وحينما درست التدوين الوارد تحت مجهر السنة والكتاب، ليعرض علماء العرب والمسلمين عضلاتهم  للطرف الآخر مجادلة عما وجدناه في شطر المائدة العلمية التي ووعدنا بها من طرفي الرسولين الكريمين محمد صلى الله عليه وسلم واخاه في الله سيدنا عيسى عليه السلام، لكون ان كل منهما منح للآخر، ولنجعل من هدا الربط موسوعة علمية تتجلى في علم التكهن الخاضع لعلم الخرافة ونوعيتها بعلم الحساب المتشكل بالعقل الباطني للانسان،ولدلك ترون اكثر الناس بالدجليين مؤمنين شانهم عبدالسلام ياسين،ولم يكن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بعارف لهده الموسوعة بل انه راى المترتب عن معتقدها ومنهجها اثناء غزوه للفضاء الخارجي معية جبريل الامين وكان يساله عن النمادج البشرية التي يراها فيجيبه جبريل ويشرح له،وان ما يبرز صدق قولي في هدا البيان فان العلماء الاجلاء يعرفون ان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد تعرض لعملية جراحية من طرف الامين جبريل بامر الله، بعدما اقبل بماء معه من الجنة في اناء وشق له صدره وغسل له قلبه وازاح عينة الربط  لابليس منه واراه العينة وقال له "هدا حظ الشيطان منك"واما الرسول الكريم عيسى عليه السلام فانه كان عالم حساب لما كشف عن القسمة حيث جعل من المائدة شطرين احده للاولين والآخر للآخرين ،مصداقا لقوله تعالى "لاولنا وءاخرنا وءاية منك وارزقنا وانت خير الرازقين"فكان من الشطر الاول ما لمسه قومه آنداك من الحواريين،واما الشطر الثاني فهو الدي استلمت خزنته العلمية لاقدمه بيانا  مفصلا بعد الانجاز الكلي للكتاب المرقوم والدي آمل ان يطبع بالمطبعة الملكية  لكونه كتاب ميكانيكي بعلم الحساب الفلكي يوضح ايجاد امارة المؤمنين بالمغرب وبراءة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وبراءة الرسول الكريم سيدنا عيسى عليه السلام  من الصليب وبراءة امه الصديقة مريم عليها السلام،وقد تكون هده الآية الكريمة التي ادليت بها موضع اهتمام لحقبتنا الر قمية هده لنكون اسمى امة عرفها التاريخ ولنقدم لاخواننا في الله اليهود والنصارى النصح لمراجعة العلم معنا وبالله التوفيق والنصر لمولانا الامام

وبحكم ان موضوعي هدا موضوع يضرب اهدافه، فانه غير ماس بالمواقع واتخدت من مجاله مهمة امنية بحكم الربط الحاصل بين المحيطات والقارات على مستوى الرؤساء والملوك لا فرق بين العجمي والعربي الا بالتقوى والاعمال الصالحة، لابرز نوعية التغيير الدي اتخد شباب الامة العربية والاسلامية طريقه دي عوج ،لكونهم لم يعرفوا بعد تقنية الخزنة العلمية التي يحملونها معهم في مؤخرة روؤسهم المكان الدي تضع امة بني اسرائيل فوقه الطاقية وهو المدروس ازليا والمعبود قديما وحاضرا،ومن شاء التصديق اكثر فعليه ان يرجع لعلم الله سبحانه لمستقبلياته فيجد في القرآن الكريم آية كريمة تقول "وآمنوا بما انزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا اول كافر به ولا تشتروا بئاياتي ثمنا قليلا واياي فاتقون ولا تلبسوا الحق بالباطل وتتكمون الحق وانتم تعلمون"،وانها لكثر منهن الآيات التي تعين في هدا السرد كقوله تعالى "الله مخرج ما كنتم تكتمون"السؤال المطروح على محيط المملكة المغربية ولشباب العدل والاحسان الم يخرج الله المكتوم ام انها لا زالت بلطجية فكر اخرى دون الخلافة الاسلامية  على منهاجح النبوة التي يبين لكم منار الهدى انكم ظللتم الطريق وهده الاطروحة العلمية بوصلتكم لطريق الرشاد

وحيث انه رمضان الابرك السادس  الدي انطلقت من اوله سنة6 200 لاضع البيض في الطاس مع زعيم جماعة الظلم والجور في الاسلام وحاش لله ان تكون جماعة العدل والاحسان لكون ان الله سبحانه علم كيدهم وكيد غيرهم عن الوطن وفيه الامام الشرعي ومنح مفتاح الخلافة الاسلامية المدون تحت مجهر الآية الكريمة التي تدكرها سورة المائدة "لقد كفر الدين قالوا ان الله ثالث ثلاثة" لرجل امن سليم المزاج- في معتقده ومنهجه، وانه كمثل الناس  ومن شريحة امنية باسلة وغيورة على دينها ووطنها ومحبة لملكها وامامها وساكنة الوطن، ومحبة للعلم والتغني به  ولتحقيق اول تجربة عربية ناجحة لغزو الفضاء قصد استقطاب الاخبار ولو كانت مبر مجة في الاقمار الاصطناعية  عن من هم اعداء الوطن؟ والاحراز على جمالية حب الوطن وحب آل البيت الطاهر بحجز العتاد الحربي من ساحة الحرب العلمية الباردة التي باغث بها الدجال الساحر الشعوب العربية والاسلامية على حين غفلة منها، وبقي دلك الشق من الثمرة التي يمكن لخديم ان يسديها للعالم خدمة للجنة القدس وللاسلام