رسالة علمية اعلامية استعلاماتية امنية تكنولوجية للسيد عبد الاله بنكيران

تحية السلم والمسالمة ،وسلام تام بوجود مولانا الامام، حامي حمى الملة والوطن والدين، وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف ،جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله، وبعد

على اثر توفق حزبكم في مجال الانتخابات التشريعية في هدا الوطن، فاني ابارك لكم سيدي  المحترم ولاكاتبك في مستهل مشواركم العملي الدي اشرت في مواضع عنه عن طريق الاعلام المرئي باننا دولة اسلامية نسعى عثرة الاولين الدين ما بدلوا تبديلا

وحيث اني خديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله ،واصبح الارث لوارث سره مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله،فانه من واجبي الشرعي ولمقبل حكومة اسلامية قادمة ان شاء الله  تمتاز بوسطيتها واعتدالها ،ان اسجل  اسمي في هدا الانخراط بما ازخر به علميا بواسطة دبلومي العلمي الدي اصطحبته من الفضاء الخارجي على اثر رحلتي المقدسية عن طريقه ،ومتخرج بميزة متفوق جدا في خبرة الاصلاح لحقبتنا الرقمية هده ،والتي يناقشها بعض افراد الشعب كالفساد والمحسوبية والزبونية وزد وقس

وان كان من اختصاصي ما يجعل حزب العدالة والتنمية"المصبـــاح" دا مسار مزدهر تفوح رائحته الزكية من الحقل الاسلامي الشاسع ،فان هدا المصباح لا يمكنه ان يوجد الا ادا كانت المشكاة مصداقا لقوله تعالى" الله نور السماوات والارض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كانها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيىء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الامثال والله بكل شيىء عليم

وقد كنت انتظر الاسباب حيث يقف حمولة حقيبتي العلمية التي اصطحبتتها من الفضاء الخارجي، كارضية لمعرفة نوعية الفساد المصدر ولتقديمه لاولي الامر مني، تحت القيادة الرشيدة لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله،وكان مني ان ادليت به بموقعي الدي عدلته في الانترنيت مواجهة شرعية عن امارة المؤمنين في هدا الوطن مع كل دي وجهة نظر عنها بدون علم ولا هدى ولا كتاب منير ، ولاحياء البيعة  تتخللها البيعة في نفس الوقت عن طريق العمل لصاحب الجلالة  الملك المعظم محمد السادس اعزه الله حفيد رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وها انا اكاتبكم سيدي  من اجل ان تفكر حكومتكم الموقرة ان شاء الله لخلق البيعة واحياء ماموريتها في هدا الكون  نصرا لله ورسوله واعجاز كاتمي الحق عن هده الامارة حسب الايجاد والعثور الدي حققته من ساحة الحرب العلمية الباردة عن هدا الوطن كي لا تبعثر اوراقه الداخلية والخارجة وبقيت مصونة والحمد لله لكون ان الدجال الساحر قد خرج خروجه غير المرئي  قصد التغيير والتدمير والتخريب وكما حاق بالدول العربية والاسلامية ولم يجد مسلكا لكوني حاربته بالقرآن لصيغة ما ستعرفونه وحزبكم الموقر في اطروحتي العلمية في الرابط الآتي

www.aljadidi el baouchari

وان كان هدا هو موقعه، فان رسالتي هده تعد من خديم للجنة القدس الشريف وحقق مراغم علمية كثيرة  يمكنها ان تكون مجهرا علميا لحزب العدالة والتنمية لتمشي الى حد بعيد من التقدم والفكر العقلاني لثوابت الامة المغربية وهي خير انتاج للملكة المغربية من حيث ما بينتم سيدي ،وليكون حزيكم الدي سبق له ان خاض ما خاض حتى اخد الدروس والعبر وكما لا يقدر عليه اي خطيب وكما صرحتم سيدي ،قادر على امتلاك لغات اخرى تتيح له توسيع المعار ف ومسايرة للتطور السريع

وان كان من جحديد العلم ما اشرقت به محدثة القران الكريم في بلد امارة المؤمنين سبيلا الى الخلاص من حيث الافتقار العهلمي الضارب اطنابه في حضيرتنا حول مسائل شرعية موثوق بها في تدوين القرآن الكريم فان حقيبة الاصلاح التي املكها تساوي البلايير من العملات الصعبة لمكونها يرسو عليها نجاح مهمة ملف القدس والقضية الفلسطسنية وما يواكب العالم من تطورات قد لا تنتهي بمشاكلها ولكن الحقيبة العلمية الدبلوماسية التي اصطحبتها من رحلتي المقدسية وبعدما ان وهبت شبابي لخدمة الاسسلام وانا شاي دعتني ان اكاتبك سيدي لتاخد الحكومة الجديدة بادن الله قرارها لتعديل الخلافة الرابعة لشطرها الرابع ثم تكون ملكا جبرية

وان كان هدا يحفز حزبكم للانصات لما اقول فان الله سبحانه قال انما يستجيب الدين يسمعون والموتى يبعثهم الله"ساجعل لرسالتي هده اهتماما لبياني حول ما سابرزه لكم سيدي من خلال  حسن البيان الدي اكتبه مستقبلا و منتميا لسطور نظرية الخط الاسلامي الثالث ورائدها محمد السادس اعزه الله

المهدي رقم 12 خديم الامام رقم 12 ورجل امن متقاعد تقاعدا نسبيا، وحائز على اكبر الشواهد العليا من الفضاء الخارجي، ومصطحب لمفتاح الخلافة الاسلامية الرابعة لشطرها ثم تكون ملكا جبرية،وحاجز للدجال الساحر الكتاب المرقوم المشغل بالمفتاح الدي البسه وزعيمه بالباطل من قبل مجيىء الاسلام الى حقبتنا الرقمية هده

  البوشاري عبدالرحمان