شطر المائدة العلمية المنزلةعلى اوائل امة بني اسرائيل اجعلها حظا للفبسبوكيين المحترمين

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام  حامي حمى الملة والوطن والدين واميرالمؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمدالسادس اعزها لله وبعد

على اثرتوافد دعواتكم لموقعي الالكتروني يشرفني  بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله والعلماءالاجلاء والمغاربة الاوفياء ومن حدى حدوهم للبر والاحسان،ان ارسم لكم اخوتي في الله هده الصفحة  في الموقع حتى يتسنى لنا جميعا ان نتكلم بالوجه الاحمر ولا يغش بعضنا البعض،وعليه ادا رغبتم ان اكلمكم عن ماهية الاطروحة العلمية التي انجزتها لمضمون امني بارع ومتقن بالعلم دونما سواه، وليتسنى للكل معرفة منافعهاالواردة لحقبتنا الرقمية هده فانا مستعد ايها الاخوة بان اتقبل رسائلكم واقتراحاتكم كي تجدون الجواب الشافي من كل سقم،ولست بعالم للدجل اواني متكهن بهرطقية وغوغائية اومنامةخزعبلية،وانما منقب وباحث ودارس عصــــــــــــــــــمي ودارس اجتماعي وغازللفضاءالخارجي وشاد رحالي لبيت المقدس ومحارب للدجال الساحر وزعيمه ابليس وقبيلهما واصطحبت عتادالحرب العلمية الباردةالمشغلة في الازمنة والعصور  وارتكزت ايجابيات نصري على كرسي الاعجازالعلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية الشريفة 

وحيث انكم اخوتي المحترمين فيكم من يحار العقل فيه من حيث توفره على العلم حتى نال منه خبرات فائقة في مجاله، فاني احترم مقامكم المحترم الا ان اشارتي بهدا الموضوع يعد اعجازاللدين اشركوا والدين كفروا الدين اطالبهما انزال الكتاب المرقوم الدي حجزته لالههم وزعيمه  وتركتهما يندبان حظهما في البراري والقفار، والوضع يمكنه انيكونفوق طاولةالقدس  الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام رئيس لجنة القدس الشريف، ولاشارككم مستواي العلمي الدي حصلت على شهادته من الفضاءالخارجي لاشرح به كلمة حطة الواردة على اوائل امة بني اسرئيل،ولكوني درست صدق كل رسالات الله سبحانه المنزلةعلىرسله وانبياءه عليهم السلام وآخرهم سيد الانام محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

واعلمواجازاكم الله خيرا انه لا احد قادرعلى ان يجازف بنفسه قبل ان يحرقها كما يقوم بدلك  الغاوون الدين اطربوا شعرا لتتلهف الخرافة فيهم لاضرام النار،ولم يعلموا انها تنادي لرب العالمين هل من مزيد؟ ويختارالحارق لجسده وبطانته الآدميةالمعززةالمكرمة من العلي ا لقدير، ولدلك رضوا بها وكانت خواتم اعمالهم في هده الحياة ولعيادو بالله يا اخوتنا يا كرام

سنكون جميعا خداما للسلطان ايها الاخوة الابرار لكون انالمغرب قد ربح كل اوراقه العلمية سواءاكانت داخلية ام خارجية ولا يشغلنا جميعا الا ان يثبت الله الاقدام ،ولما ثبت الله اقدامي في ساحةالحرب العلمية الباردة ولم تعثو بي الرياح فان دلك مكنني فوزا عظيما حققت به مفتاح النظرية العلمية الاعجمية التي تدكرها الآيةا لقائلة "لقدكفرالدين قالوا ان الله ثالث ثلاثة"وابقوا مع الصفحة فانها ستفيدكم لتزدادوا علما من حيث المجال الامني للوطن

فمن انصاري الى الله؟

Comments

[البوشاري ع]

يوم لا انساه لاني صنعت فيه شيئا، وهو اني لبست خاتم الحكمة لاشرح كلمة "حطة الواردة على اوائل امة بني اسرائيل،فالايام التي تنسى هي الايام التي تمر دون ان يصنع الانسان فيها اي شيىء، وما اكثر الايام التي يعيش فيها الانسان على فراغ دون ان يحياها،قينهض من سريره ثم يعود اليه ولا يستطيع ان يسجل في مدكراته انه صنع شيئا،ليقرا ما خطت يداه،فيرتاح ضميره او يشعر بالفخر او يحس باطمئنان،ولكن الايام التي يصنع فيها الانسان شيئا لا يخجل ان يسجله،هي ايام لا ينساها،وان نسيها يكن ضعيف الداكرة،خابي الاحساس

فابن سيناء رحمه الله كان عالما للطب،وابن خلدون كان منقبا وباحثا ودارسا في علم الاجتماع،وابن الهيثم كان عالم البصريات،وابن رشد آخر الفلاسفة العرب،والفارابي كان هو الآخر دارسا للفلسفة الاجتماعية،والبيروني عالم الجغرافيا الفلكية،الـــــــــــــــــــــــــى حين مقبلي لآلالالالالاخد مراتب كل هده الكراسي العلمية الثمينة بدرجة الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية الشريفة، ولاكون غوث الزمان وخديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله واصبح الارث لوارث سره مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله،وتزامن تنقيبي وبحثي العلمي المعمق عن ايجاد الايجابيات العلمية التي يمكنها ان تعيد للامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها عزها وكرامتها بميزة متفوق جدا،ولاسجل اسمي في التاريخ من ضمن رواد الفضاء الخارجي العرب مستمدا دلك من غزو الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الدي ضرب الله مثلا عنه للكافرين والمشركين بالنجم الثاقب ،مصداقا لقوله تعالى" والسماء والطارق وما ادراك ما الطارق النجم الثاقب ان كل نفس لما عليها حافظ"لاصطحب معي صدق الرحلة المقدسية التي انجزت عنها اطروحتي العلمية لنيل جائزة السلام العالمي عن القدس الشريف ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام امام العرب والمسلمين وراء اولي الامر منها جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله

وعن هدا الدي اقوله بالوجه الاحمر كما نقول نحن المغاربة ،فاني ساحمل حقيبتي العلمية للجنة المحترمة ولاقدم لها الكتاب الاول والدي هو بمثابة تطبيق والدي عنونته بالقرآن الكريم كتطبيق، واما الكتاب الثاني المرفق له والمعنون بالكتاب المرقوم كنظرية، فاني ساحتفظ به الى حين ابانه، وساقدم الكتاب المزمع وضعه بين يدي اللجنة المحترمة ان شاء الله تحت عنوانه" من الخرافة الضالة الى الخلافة الصادقة" واتمنى ان يطبع لما عدده حتى يتمكن ان يتصل بالمحيطات وليغزو القارات لكونه يعالج لوازم السلم المتوخى ان يدخل فيه العالم باسره للسلم وليجنح له بامر رب هدا الكون حسب العطاء الدي ضمنته بيانا عن البيان الاتم عن قوله تعالى "لم يكن الدين كفروا من اهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تاتيهم البينة"ا

وساخص في هدا الكتاب ان شاء الله ورقة اخيرة منه ستحمل طابعا لنوعية الحكمة التي اتكلم بها مصداقا لقوله تعالى "ومن يؤت الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا وما يدكر الا اولوالالباب" وسافصل مفهومها ليعلم الناظر الكريم والقارىء المحترم من اني المهدي رقم 12 خديم الامام رقم 12 وحائز على اكبر الشواهد العليا من رب محمد وآل محمد صلى الله عليه وسلم، والرجل الصادق من امة محمد صلى الله عليه وسلم الدي سينزل الوحي الازلي الدي اوحي لاوائل امة بني اسرائيل بصورة طبق الاصل للكمبيوتر وللعقل البشري وللكتاب المرقوم، وهل لهم بعدها من علم فيخرجوه لنا؟ وليعلم الناظر الكريم والقارىء المحترم ان ما ارنو به يوجد مدونا فيه ولا يعرفه ويرتكز بيانه عن مفتاح الخلافة الاسلامية لشطرها ومحطتها لشطر الحديث ثم تكون ملكا جبرية وان الوارث الشرعي لها بامر الدي يعلم كل شيىء عن كل شيىء هو جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله

وسيلعب الكتاب دورا طلائعيا لدى الشرائح المغربية ليتبين لها خطا الداعي عبدالسلام ياسين من انه خاوي الوفاض علميا في الاسلام وتوابله التي ان لم تكن البيعة في العنق لصاحبها حسب ما ارشدت به محدثة القرآن الكريم فانها على فراغ روحي سوى الدجلي منه فانها اغترفت قبيحه واصبحوا جندا بررة للدجال الساحر ،حيث اصبحوا دعاة ويظنون انهم اصابوا ويكاتبون حزب العدالة والتنمية من انه كدا وكدا وهم ليسوا الا اميين ولا يعرفون حكمة الخطاب لنوعية كدا وكدا والنصر لمولانا

الامام اعزه الله

المهــــــــــــــــــــــدي رقم 12