طلب رخصة ادارية من المكتبة الوطنية لطبع كتاب
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد
من المعروف في ارشيفات البحوث العلمية لدى العارفين بهدا المجالن من ان النظرية والتطبيق يستوجبهما شرعية الاثبات وقطعي الدلالة لا سيما ادا كان البحث من صميم الدراسات الاسلامية ليصادق عليه العلماء الاجلاء بالاجماع،فاني اديت الواجب الروحي منه والدي يندرج في مفهوم التطبيق الدي حازه الوطن الآمن بفضل القيادة الرشيدة لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وحكومته الموقرة ،من حيث ارساء شرعية امارة المؤمنين في الوطن بالوجه الاحمر كما نقول ،ولم يكفني دلك بل ثابرت في الجهد لاستثمر عوائد ربح سباقي العلمي في الحلبات العلمية ولو كانت تكنولوجية واخترت من المدى دلك المدى العلمي الراسخ الفاصل بين المشرق والمغرب لطور الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية لاطور بحثي العلمي وايجابياته للمجال المادي حلالا من رب الحلال الدي انعم علي بالعلم وباكبر شهادة علمية فيه لاضمن بها نشوة الحياة عن طريق العمل المحمود
وان كان هدا من واجب الخدمة العلمية الاعلامية الاستعلاماتية الامنية التكنولوجية ،فان الخدمة موزعة على ربوع العالم كله اتصالا بمحيطاته وغزوا لقاراته بان الحق قد ظهر ليشرح كلمة" حطة" الواردة على اوائل امة بني اسرائيل مصداقا لقوله تعالى" وقولوا حطة تغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين" وعلهم يتقربون لجمالية الاسلام الدي لم يقص احدا وانما انعم على الكل فضلا وجودا وكرما من الدي امر به وهو العليم الحكيم،وعلهم يتقربون لجمالية الاسلام حول الكمبيوتر الورقي الدي واعدت به في الموقع لانجزه في الكمبيوتر،الا ان احتياجي للمادة لكونها مطية المؤمن جعلني ان اضع ملامح الكمبيوتر وانجازه العقلاني الشارح لكلمة حطة الواردة على اوائل امة بني اسرائيل موضع كتاب التمس فيه رخصة ادارية من المكتبة الوطنية بالرباط ان شاء الله والتي ساتقدم لمكتبها المحترم بطلبي كلما اقبلت الفرصة السانحة لدلك
واد ان شباب الامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها من دوي الشواهد العليا قد عجزوا لضمان قوتهم اليومي بالشواهد العلمية التي حازوها ،فانه تعدر عليهم ان يدخلوا الباب الدي يمكنهم من ضمان هدا الرزق وهم ثابتين في المكان، ولكونهم لم يعلموا قوله تعالى" كلما دخل عليها زكرياء المحراب وجد عندها رزقا قال انى لك هدا قالت هو من عند الله ان الله يرزق من يشاء بغير حساب
واد اني كنت رجل امن سابق ولم يسبق لي ان سرقت مال احد او اني القي علي القبض وانا متلبس برشوة او شيىء من هدا القيبل او اني كنت اجمع المال عن طريق ما منحتني ادراتي من تشريف يتمثل في جواز المرور لاستلبه للناس واقفدمه لرؤساءي كما يعبر الاميون الدي لا يعلمون الكتاب الا اماني وان هم الا يظنون، فان خواتم الاعمال اصدقها عملا
ولما غادرت الوظيفة الامنية بقلب سليم سنة 1999 فان تعطيلي في درجات الامن تشكل عن الحرب العلمية الباردة التي تفننت فقهيا عنها ونلت اعلى الدرجات عند الباري جلاه وعرفت مصيري الاخروي وانا في الدنيا والحمد لله
واد ان كلامي مخالف للغوغائيين والهرطقيين شانهم هؤلاء الدين يدعون انهم حازوا نصيبا من العلم ووصلوا لدروة ما اوصلهم الدجال الساحر اليه ، العالم الآن يعرف ابن تاوريرت الدي اغوي من الدجال ليكون من جنده وانتم على علم من الطقوس التي يمارسونها لعنهم الله وانتم تعلمون ان الاسلام انزل من اجل ستر العورة ادن فاين اسلامهم ودينهم من هدا والدي كله حشمة ووقار
وحيث ان مهمتي العلمية الامنية لها سابق دكر في الحديث ويرشد الله سبحانه لقنوات الاتصال بها عن طريق القرآن الكريم عبر ءاياته البينات، فان هدا ترتب عن عمل اسديته خدمة لله ولرسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وآل البيت الطاهر وكتمت امري في دلك بحكم عقلنتي وعلما اني كنت رجل امن واتخدت من اوقاتي ثلثها لاتقرب الى الله سبحانه بقربان كله تدكير للعقل وما وعى وللنفس الآمنة المطمئنة بان الله موجود ووجب البحث عن وجوده عن طريق العلم دونما سواه ،ولاضع حدا مع الكافر والمشرك الدي استولى على القدس الشريف لاسباب علمية خاطئة تفظي فيها محدثة القرآن الكريم بانها شيطانية ودجلية وتخدم عرش ابليس بمثلث برمودا
وعن هدا النبا العظيم الدي ظل اهل العلم فيه مختلفين فان حقي القانوني والشرعي في الوطن يمنحاني استثمار انتاجي العلمي لمردودية تتعلق بريع الحلال وكما واعدني ربي ورب الخلق اجمعين في العطاء
واد كنت من دي قبل وانا شاب قد هاجرت لله ولرسوله الكريم عن طريق العقل وما وعى طلبا للعلم وكما اوصانا الصادق الامين محمد صلى الله عليبه وسلم في شان الصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس الشريف لاضمن نجاح القسم بالوجه الاحمر كما نقول، فان المكافاة الحسنة كانت من الله ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الدي رايته منامة بعد التماسي من رب العلم هل يتسنى لي تبليغ ما وفرته من حكمة الخطاب فرايته وفي الصباح التحقت بالسبير لابلغ للدولة والدين ومولانا الامام اعزه الله والعلماء الاجلاء بان طارئا سيحدث ولتحرس النقط الثابتة وغير الثابتة وبعد اسبوع من الخبر وقع انفجار في مدينة الدار البيضاء
واد ان الكتاب المزمع طبعه بعد التوصل برخصة من المكتبة الوطنية لي سابق دكر في مجاله بصيغة او اخرى، فانه لم ينظر في وضعيتي التي قيدني بها ملف القدس الشريف وامانته العلمية الملقاة على عاتقي الى يوم الدين، فانه لا مكانة للتهميش في خاطري وكياني ووجودي كيا ايها الناس بل اني المهدي رقم 12 صاحب علم من اجله انزلت الرسالات السماوية وآخرها الاسلام الدي جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بامر الدي يقول للشيىء" كن فيكـــــــــــــــــــــــــــــــون" ولدلك سيكون الكمبيوتر الورقي الجامع للمعلومة العلمية في الكتاب دا دليل علمي مرقم يرشد الناظر الكريم والقارىء المحترم لتقنية استعماله قصد الفهم السريع الدي سيكون من صميم الخبرة الالهية فيه وليتدرج الجميع لقوله تعالى" الرحمان فاسال به خبيرا" وقوله تعالى" ولا ينبئك مثل خبير"ا،وسيكون عنوان الكتاب بحروفه البارزة الآية القائلة "لقد كفر الدين قالوا ان الله ثاللث ثلاثة"ا
وسياخد الكتاب بالشرح والتحليل عقلنة المعلومة العلمية التي تدكرها الآية الكريمة بالبيان الاتم الدي يجعل المتامل والمتبصر انه يعيش دراسة ملف تكنولوجي ازلي النظام والمنظومة ولغته ميتة لا يعرفها الا الدجال الساحر لعنه الله وهي بعلم الحساب الفلكي، والتي يحارب بها الآن الدول العربية والدول الاسلامية بينما ان النصارى واليهود قد جعلهم في منظومة اسره ليلقي برقابهم في نار جهنم ولدلك لم يصبهم في هدا الحراك بشيىء، وسيعرف الناظر الكريم والقارىء المحترم ان القرآن الكريم يحيط بهدا العمل الدجلي الدي اصبح يتخرج منه دعاة وما هم بدعاة ان هم الا شياطين للانس شانهم هدا الدي يدعي انه المهدي المنتظر دون علم ولا هدى ولا كتاب منير،وشانهم آخرون ادعوا دلك ايضا وشانهم عبدالسلام ياسين الدي ادعى انه خليفة الله في ارضه، والفضل كله لله سبحانه وللغة العربية التي رصدت نوعية هدا الحراك المادي الدي يشغله الدجال مند الازل ويكتب عنه الكتاب تاريخ ويلات الازمنة، وحللت تعقيده لرؤيا يمكنها ان تقرا باتمها قصد التدرج لبراءة سيدنا عيسى عليه السلام من الصليب وصدق رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
فالى لجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وايده ارفع طلبي هدا قصد ان تساهم المكتبة الوطنية بالرباط بهدا الشان العظيم ليعرف المغاربة الاوفياء من انها ملكية المغرب ومغرب الملكية من الالف الى الياء ومن تنكر بكيد فان مكر الله اقوى وامر والنصر لمولانا الامام اعزه الله
المهدي رقم 12 خديم الامام رقم 12 وكاتب لجنة القدس الشريف بصيغة منتهى الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية
البوشاري عبدالرحمان رجل امن سابق