درس مفيد بين يدي الحكومة المغربية الجديدة مقتبس من نجاح نظرية الخط الاسلامي الثالث ورائدها محمد السادس

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد

بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله والعلماء الاجلاء والمغاربة اينما دهبوا وحيثما ارتحلوا ادلي دلوي بهدا الدرس المفيد  ونحن  نعيش مهد الحكومة الجديدة التي لم تقترف سيئة بعد متمنيين لها التوفيق الكامل وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام اعزه الله وايده ولاقول

ان المكانة الهامة جيدا التي تحتلها مرحلة الحكومة الجديدة بالمغرب الآمن ،خاصة على مستوى النمو العقلي وكما هو للطفل ،امر لم يعد في حاجة الى تاكيد من زاوية علم النفس والتربية الخلقية الاسلامية التي امرنا بها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسم لها خطا مستقيما لا اعوجاج فيه

كما ان القضايا التي ابرزت مع التحولات الشاملة في المجتمع والحياة ،اصبحت تطرح قضية السرعة  لكون انه لا تهاون في اعلاء كلمة الله وجعل كلمة الدين كفروا هي السفاى،او التعجيل بتعليم اهل الاسلام عما حازه اسلامهم الرفيع من درجة الاعجاز العلمي والعددي والرقمي ليجتازا به الصعاب مهما تعالت وتكاثرت وشق على النفوس ابعادها فان الناطق الرسمي لهدا الاسلام وهو السيف البتار القرآن الكريم قادر على ان يقطع راس الكافر والمشرك من عالم الجن وليضع هندسته بالانترنيت لتقراه الخادمة في بيت سيدتها،وليصبح وراء هدا كله سؤالا مطروحا على الكافر والمشرك الدي اياه يعبد مفاده قوله تعالى هل لكم من علم فتخرجوه لنا؟

والتساؤلات التي تطرح نفسها في هدا الباب هي

هل هدا التعجيل والسرعة المتوخاة قابلين للتداول بين الحكومة الجديدة وامر مرغوب فيه؟

والى اي حد يمكن الرفع به دون الحاق  الضرر بتوازن عقل الحكومة الجديدة حول الملفات المحاطة بنصف المائدة التي انزل الحق سبحانه مفتاحها  وهو بيدي  وانا المتفقه في الدين من اجل كسب المصلحة المرسلة التي ترتكزعلى التفقه مصلحة مرسلة للعباد، ولاجعل من تلك الخدمة العلمية بردا وسلاما على الوطن وحرسته برا وجوا وبحرا ولم يقدر الدجال الساحر لعنه الله العبور لترابه بقدر ما ان القدف اصاب المعتوهين  بعدما ازهم القدف ليخربوا بيوتهم بايديهم وكما فعل بالدول العربية والاسلامية التي يراها العالم راي العين

تلكم بعض الجوانب والتساءلات التي تعالجها اطروحتي العلمية ولافتح لها هدا الموقع مشيدا  بموقع امارة المؤمنين في هدا الوطن الآمن في شخص وارثها الشرعي مولانا الامام جلالة الملك الملك المعظم محمد السادس اعزه الله،ولابين لجماعة العدل والاحسان وزعيمها انهم لم يصلوا لدروة العلم  لما ازهم به الدجال الساحر من علم خرافة هم مؤيدوها ولم يعلموا انهم حرفوا الامانة العلمية الملقاة على عاتقهم وهي البيعة ومن لا بيعة في عنقه وفارق الحياة كما شهد رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم  فان موتته كموتة الجاهلية

السؤال المطروح على هده الجماعة  هل لكم من حكم فوق حكم رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم

واد اني فتحت هده الصفحة في موقعي هدا الا  لاوصل ما امر الله به ان يوصل ولابين نوعة الفساد لكونه موسوعة علمية ترتكز على الكفر والشرك بالله العلي القدير،ومزادها تحريف وتضليل كما شب عليه داعي الجماعة الى حين شيته ولم يوقر امارة المؤمنين في المغرب

واد ان هده الصفحة ابرزها بين يدي المثقفين من الوطن الا ليعلموا كلهم سواء منهم هدا او داك اني افوقهم علما بمئات سنوات ضوئية لكوني قرات سر الكون بعلم الرياضيات من الحساب الفلكي ومجمل تركيبته هندسة الدماغ البشري مند الاب آدم عليه السلام الى آخر مولود ودلك هو علم الكافر والمشرك الدي شغله في الارض فسادا،  وحاربت ادارة رقمية كبيرة بمثلث برمدودا وانتشلت لها مفتاح التشغيل،وليعلموا كدلك اني غاز للفضاء الخارجي ومصطحب لصدق الرحلة المقدسية وبهدا الاصطحاب اتبارى مع الحضارات وما وصلت اليه من علم ليعلموا انه فوق كل دي علم عليم

والنصر لمولانا الامام اعزه الله