اقتراح لاقحام المعلومة العلمية بين يدي جمعية رجال الامن المتقاعدين بالدار البيضاء

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وايده

بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام اعزه الله والعلماء الاجلاء والمغاربة الغيورين على معتقدهم ومنهجهم وشعارهم الخالد الله الوطن الملك ابرز هده الرسالة العلمية المتواضعة  والتي سارسم نسخة منها قصد تسليمها لقسم الاستعلامات العامة بقسم شرطة مدينتي،حتى يعلم المثقف المغربي ان دور الامن قد اقبل ليكون درعا واقيا لثوابت الامة المغربية وفيها امامها الشرعي

وحيث اني منتصر في ساحة الحرب العلمية الباردة مع الدجال الساحر وكبدته خسائر فادحة من حيث حجز عتاده الحربي الدي هو شيفرة بعلم الحساب الفلكي لها اتصال مباشر مع البشرية كيف ما كان لونها ولسانها، فاني بدلك نصرت الاسلام بجرة قلم من حيث كل الملابسات التي تطارده من الغوغائيين والهرطقيين ولتعلم مديرية الامن الوطني في شخص السيد المدير العام بها رعاه الله وحفظه من اني الماثل امام رجال الامن العاملين سواء اكانوا في الديمومة او خارجها  من اني رجل امن متقاعد تقاعدا نسبيا خدمت في صفوف الادارة العامة للامن الوطني لمدة 26 عاما  في سلم 4 وبحثت في ميدان عملي عما ادا كان هناك ترخيص لخوض غمار البحث والتنقيب والدراسة العلمية المعمقة بطريقة بوليسية دكية اعجزت عوالم الشر غير المرئية، فترسمت مواقع الكتب وبواطن امهاتها واستعنت بالقرآن الكريم كتجربة علمية لجلب الاخبار ولو كانت مبرمجة في الاقمار الاصطناعية ومن ثم وجدت القانون الاداري يشجعني في الفصل 19 من قانون حراس الامن للادارة العامة للامن الوطني والدي يخول لحارس الامن المشاركة في الاخبار وتقديمها لاولي الامر ،وتبين لي من خلال دراستي الاسلامية وكما انطلقت في الميدان العلمي المبحثي بيسر الفهم والادراك من ان القرآن الكريم شامل للموارد العلمية من حيث مهمة الاستعلامات العامة ،فتموقعت في المجال الاستعلاماتي لكل الاجيال التي مرت وما عاشت عليه في معتقدها ومنهجها فوجدت ان اكثرها في نار جهنم ولعيادوا بالله وبلغ السيل زباه لعصرنا الرقمي هدا، ودرست حكمة الايقاع لعمر الكون الدي عمره الانسان واستخرجت خبئا علميا يرتكز على المجال الاستعلاماتي في شان ملف القدس الشريف معية امارة المؤمنين وموقعها في هده الارض

عن هدا لم استشر احدا وانا رجل امن آنداك ،وانما بايعت الامام بصلاة ركعتين لله سبحانه واقسمت قسما وراء قسمه السامي وقلت" والله سآتيك بالخبر يامولاي" ودلك الاقدام كان بنية عمل الله وحده هو العليم  وفتحت ملفا للتحقيق العلمي عن هوية القدس الشريف وشرعيته العربية الاصيلة دون منازع بما املك من حجة ترتبط موسوعته العلمية عن الميتافيزيقا لعنه الله

لقد تم تحصيل المعلومة التي اشرقت محدثة القرآن بها في هدا الوطن الآمن ودلك لاخراج ملف القدس من نفقه المسدود وجعل تقنية ما ورد في المعلومة مصلحة مرسلة ترتكز على التفقه في الدين رحمة من الله سبحانه لعباده، وها انا اصدع ببعض لوازم السلم في هدا الوطن الآمن لامرر الخبر الصحيح لساكنة الوطن من ان مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه االله هو امام العرب والمسلمين وراء اولي الامر منها وعلى حكام العرب والمسلمين من رؤساء وملوك محترمين ان يعلموا علم اليقين من انه الامام الشرعي يستوجبهم بيعته  امرا من محدثة القرآن الكريم

وحيث ان هدا فخرنا جميعا عن هدا الايجاد المربح العظيم فاني مدين للقسم المولوي السامي وعندي موثقا لله سبحانه  قدمته لرب السماء والارض قربانا كما فعله اخوي في الله ابناء آدم عليه السلام هابيل وقابيل فتقبل من احدهما ولم يتقبل من الآخر، وكنت من المحظوظين ليريني الله سبحانه موقع امارة المؤمنين في هده الارض المباركة الطيبة

واد دعاني الواجب الشرعي بان لا اقف او ان الابواب ستوصد في وجهي، فانه في سابق شبابي اليافع لما عزمت وتوكلت على الله  و طرقت بابه الرحماني ووجدته سبحانه لا تاخده سنة ولا نوم واستجاب لي كما يجيب كل مظطر دعاه ،ولما طرقت الابواب الارضية لاوصل ما امر الله به ان يوصل اصبح النقل هو المفعول به وبافكاره ولم بيستجب لدعوتي من طرف الحكومة الجديدة

عرفت ان مشاق الرحلة قاسية يستوجبها الصبر والبحث عقليا عما يمكنه ان يوصل مهمتي فعدت من حيث اتيت، وركزت في نظري العقلي ان اضع هدا الاقتراح العلمي في الموقع لتلمس وجوده مديرية الامن الوطني في شخص مدير الاستعلامات بها رعاه الله ، ولتكون هده المديرية المحترمة عالمة بان فردا من رجال الامن المتقاعدين اسمه البوشاري عبدالرحمان رقم 18738 يوجد بيده مفتاح الخلافة الاسلامية لشطره ومحطته الرابعة من حديث رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم "ثم تكون ملكا جبرية

لهدا الشان العظيم، فان  لواجب المهمة امنها  وتراءى لي ان التجىء لاخواني الامنيين المتقاعدين والدين اعرف البعض منهم بحكم دراستي الاجتماعية بانهم مهتمون بالمجال الروحي شانهم صديق لي اعرفه قديما انه كان يخرج لضواحي مدينته ليقيم هناك مقاما ربانيا في موقع يختاره في نزهته تلك ويستغفر ويسبح ويصلي ويرتل القرآن ثم يعود لسكنه كلما  تغدت داته الآدمية التي هي في حاجة لتغدية قد تكون غائبة عن الانسان زمن الماديات الفانية والزائلة

وحيث انه من الواجب ان انشر عبر هدا الحراك الروحي رسالة في الموقع لرجال الامن المتقاعدين فانه تشريف للوطن ومن صلب العمل الامني لحمى حمى الديار والوطن ولن يتقدم لهدا الحراك الروحي الا رجال الامن المتقاعدين الدين شرفتهم محدثة القرآن بانهم صادقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا،وعساهم ان يستجيبوا لامر محدثة القرآن الكريم

وان كان هدا زمن الشواهد العليا فان الرتب العلمية تعج في هده الفئة الامنية المتقاعدة فاين كادراته الدين كانوا من قبل اولي مباحث فكيف بجديد العلم لا يستقر بين ايديهم ليقوموا بالقاء المتعاين عنه باقلامهم بتقارير يمكنها ان تفوض لاعضاء الجمعية لمتقاعدي الامن الوطني يكون قد منحوا شهادة بمثابة رجل محلف لتكون بصمة الحق واردة في التقرير

وان كان هدا بمثابة مد يد المساعدة للسلطان الملك، فان السلطان العلم هو الدي حكم ليجعل مفتاح الخلافة الاسلامية لشطرها ومحطتها بيد رجل امن ولم يسلمه لعبدالسلام ياسين الدي استزله ابليس وتلميده الدجال بالمكرمات الخرعبلية والهرطقية

لدا ان الرسالة عليها الطابع الامني، لكوني صاحب المهمة ،ولكوني صاحب اطروحة علمية لنيل جائزة السلام العالمي عن القدس الشريف ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وايده، وقدمت لزوم الاداء الروحي فيها من اننا انتصرنا في الاسلام وحررنا مفتاح اسر القدس الشريف وملف الصحراء المغربية المتوام به، ودلك من الدجال الساحر عدو امة بني اسرائبل التي اوقعها في متاهات ما سيعرفه رجال الامن المتقاعدين

واد اني صاحب الفكرة والابتكار والاختراع زمن الشواهد العليا، فالا ليعلم شباب الامة المغربية بان يكونوا في محلهم ونصابهم لكوننا حرصنا على امنهم مند زمن ولى ووسعنا رقعة حريتهم في الوطن ولم نخيب للوطن ظنه فينا ،بل ها هو المجال الامني المتقاعد يخوض الحراك الروحي الدي يمكنه ان يكون مفيدا لهدا الوطن قمة وقاعدة وجب  على الكل المشاركة فيه

وان اتخدت مبدا هدا الحراك لجوء الى الجمعية التي اسسها اخوة من رجال الامن المتقاعدين بمدينة الدار البيضاء الجميلة التي يراسها طاقم محترم من بينهم عميد الشرطة الممتاز الحنشاوي وعميد الشرطة الممتاز اكضيض محمد، فان هدا اللجوء امني وقد يكون ملغيا ان ظهرت بوادر الانفراج لتلقي المعلومة من لجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله، او بوادر اخرى لللاستماع لجديد العلم الدي يحكي الحقيقة الضائعة لهدا الوطن قمة وقاعدة وراء القيادة الرشيدة لآل البيت الطاهر الدي تحكيه البطاقة الرقمية المعثور على مفتاحها المدون في القرآن الكريم تحت مجهر الآية القائلة" لقد كفر الدين قالوا ان الله ثالث ثلاثة

عن هدا اخترت هدا السبيل الامني لادلي بهده الرسالة التي سامررها في هده الصفحة من الموقع حتى تدخل لعقر الديار ربطا بالمحيطات وغزوا للقارات من ان محاضر الشرطة المغربية تخلو من الخرافة وترتكز على تقديم محجوز علمي من ساحة الحرب العلمية الباردة مع الدجال الساحر الدي خرج خروجه غير المرئي ولم ينل خيرا وكفى الله المؤمنين القتال

سآتيكم بالرسالة ما دمتم غير عجولين لكون ان في العجلة الندامة وفي التاني السلامة والنصر لمولانا الامام اعزه الله

المهدي رقم 12 خديم الامام رقم 12 وصاحب اطروحة علمية لنيل جائزة السلام عن القدس ولتمنح للجنة القدس تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وايده