رسالة علمية اعلامية استعلاماتية امنية تكنولوجية للاسلاميين المغاربة

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين و امير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف  جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد

يشرفني  ان اضع بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام اعزه الله والعلماء الاجلاء  والمغاربة اجمعين ومن حدى حدوهم للاستيقاظ العلمي لحقبتنا الرقمية هده، هده الرسالة للاسلاميين المغاربة قصد اتمام ما ترتب عن حرف التاء التي لم يشرحها ابن كثير رحمه الله واسكنه فسيح جناته في القرآن الكريم ،لكونه رحمه الله شرح حرف الحاء والطاء،قولا "رب حط عنا دنوبنا " وترك حرف التاء  بتفقهه في الدين للاجيال من بعده

ولاقول لاخواني الاسلاميين الربانيين المعتدلين الوسطيين من اني اعتبر رجل امن سابق  ومتقاعد تقاعدا نسبيا، وفي المجال الروحي في العقيدة والمنهج اننا كلنا مسؤولون امام الله سبحانه

وقد يجدر الغدر بالاوطان ان لم تحترس عما  تدور به عجلة الزمان من حقبة الى اخراها، وكيف يفقد الاسلام مصداقيته ليتعالى عليه قوم نجس

لدا ان من الواجب الشرعي ان يستفيد الاسلاميون المغاربة من رسالتي هده ليعلموا كلهم وعن بكرة ابيهم من اني المهدي رقم12 حققت اعظم انجاز في الوطن لنصر كل القضايا العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها،ومنها امارة المؤمنين وملف الصحراء المغربية وملف القدس الشريف

وليس هدا انه علم حققته من كتاب  فلان، او اجتهاد فلان، او قول فلان، او حكي فلان، وانما سلكت مسلك العارفين ومسلك مرضات الله ولاعرف الحق من الحق والاسرار العلمية التي اسر من اجلها القدس الشريف، وكان نصيبي موفورا بالعلم ومرعي الحرم من محمد الصادق الامين صلى الله عليه وسلم

وكما تقراون فاني لا ارجعكم للوراء زمن الجمل وكما يقول اعداء الاسلام، بل اننا نتواجد في حقبة رقمية وتنتمي لشطر الحديث "ثم تكون ملكا جبرية" حتى نتمكن كلنا من بيان شهادة الله سبحانه عنها لكونها مدونة منه سبحانه وتعالى عما يشركون علوا كبيرا في القرآن الكريم وتحملون كلكم هدا التدوين ومخبا في النفاثات في العقد وهي موضع الاصر والاغلال التي قيدت بها البشرية من عالم الجن لعنه الله الا المؤمنين منهم فانهم الآخرون يقاسون من اجل اسلامهم وايمانهم

ان الكون ايها الاسلاميون وكما نراه قائما بين نظرنا قصد التامل والتبصر وايجاد المخرج السليم لاسلامنا الرفيع، ولن يحدث  هدا الشان العظيم الا ادا كان وراء دلك فتح باب للاجتهاد العلميي يفوض فيه المجال للروحي الدي يقي الديار والوطن

فكونوا اخواننا علماء ربانيين لتعلموا ان الاسلام قد نصرته وحدي واملك الاثبات وقطعي الدلالة في دلك ،ولدلك عدلت عليه اطروحة علمية لنيل جائزة السلام العالمي عن ا لقدس ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة لحفيد رسولنا الكريم مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله

وبقدر ما اني قصصت عليكم فانكم تكونون في حيرة من امركم، الا ادا كنتم تومنون بالله واليوم الآخر، فانه استجاب لي كما استجاب لعباد من قبلي، ومرر لي ما يمكنني ان اعتمد عليه في بحثي وما حصلت عليه فانه علم خرافة تشنه قوة الشر على المسلمين والعرب  لتحيلهم لنظام اليهود والنصارى في الافكار والخزعبلات واشطحات الدماغية لكونهم يعيشون على فراغ روحي مرتبط شانه العظظيم الى الجزارح باتمها،ولولا دلك لما قال ربنا "انما المشركون نجس"و لكون ان هؤلاء يعدون ضحايا لابليس اللعين وتلميده الدجال الساحر اللدين اوصدا عليهما الباب مند زمن ولي ويتحايلا الآن على العرب والمسلمين لا سيما الاسلاميين  الدين يحسبون ان النصر بتلك الطرق بل ان في القرآن كرسي الاعجاز العلمي والعددي والرقمي  ويعد هبة من الله سبحانه لطالبه وقد سبقتكم في المجال الروحي وربحته والحمد لله

تلكم ءاية من ءايات الله حقق خيراتها شرطي امين محب لله ولرسوله ولآل بيته الطاهر وللوطن ولم ابخل عن اسلامنا واهله بشىء بل بارزت الدجال الساحر بما يمتاز به من عقل خارق لعنه الله لمدة سبعة عشر عاما لينال مني" او ما لقا باش  ينقي اسنانو" كما نقول نحن المغاربة،وساوافيكم بصفحة تحمل وقائع حرب بيني وبين الدجال الساحر  لتعلموا ان دلك مرتبط بالعقل وما وعى

كل هدا لادكركم اخواني الاسلاميين من ان في ادمغتكم جميعا تدوينا على الامام الشرعي  للامة العربية والاسلامية في آخرالركب المحمدي  ويعرف الله بواسطة المعلومة العلمية التي اتيت بها من المتحف الاسلامي الموجود بالقدس الشريف انها على اسم الحسن الثاني رحمه الله

فما هو قولنا جميعا اخوتنا الابرار حول مصير وطن  شرفه الله في القرآن وخبا له سرا علميا على اسم الامام تعريفا بشجرة الرسول الكريم والتي هي العائلة الملكية اعزها الله

،الا ترون ان الحقبة حقبة نصر ان وطدتم افكاركم لسبيل واحد وصعيد واحد ولتشهروا بامامكم الشرعي مولانا السلطان الملك  حبا وطاعة والعمل في هدا هدية منا لخدمة الامام وبدلك نكون قد اخلصنا للسلطان العلم في ثوابته الشرعية في الارض  ومنها امارة المؤمنين ليكون العمل رحمانيا ونتعاشا روحيا في وطننا الآمن ولتعلموا بعدها انه ثم السكينة والوقار في الوطن ولا خرافة لكون ان البيان جامع لتقنية ما اقول لكونه يرتكزعلى علم مستلب من اوائل امة بني اسرائيل وقبل مجيىء الاسلام،

وكما قراتم اني رجل امن سابق واتخدت من مهمتي مجالا امنيا والتي وجدت انها" الدمة" وبدلك جعلتها موضع شورى ولتمهيد الطريق السليمة لمحج السلم المرتبط باجتماع غير طارىء من لجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام لما يصبح الجو صحوا وتستقيم احوال العقل العربي لكونه نائم

ولما كان نائما فان دلك يرجع السهم فيه الى الافتقار العلمي حول ءايات الله سبحانه والتي يمر عليها الانسان وهو معرض  واخريات في  السماء والارض وفي الانفس ولم يستطع اي طبيب ايجاد الدواء الا الدي واعد محمدا صلى الله عليه وسلم فانه رحمنا جميعا وانجز لنا من علم مستقبلياته ما نتخده درعا واقيا للوطن والعالم يقرا

ان الاقبال على تفهم الاسلام لا يعني اننا نواجه العالم الآخر، او اننا سنجده ناكرا لعملنا، بل انه ياسادة ياكرام منهم من اختلوا عقليا بالعلم حماقة وانتم تلمسون آلياتهم وآخرون منهم اميون وكما يوجد منا اميون وفيهم من هو محسن ونافع ويامر رسول الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم ان لا نعاديهم بل اننا نملك حكمة الخطاب لابرازكرسي الاعجاز العلمي والعددي والرقمي  لنقول لهم هل لكم من علم فتخرجوه لنا؟ وليعلموا ان الله موجود وان محمدا صلى الله عليه وسلم انه ليس الدي كتب القرآن وانما من الدي دون قوله تعالى لقد كفر لدين قالوا ان الله ثالث ثلاثة وليستبين للعالم كله هل زمن محمد صلى الله عليه وسلم كانت حراك الخرافة بينة ام انها تطورت مع تطور العلم وانه صادق وامين وان رسول النصارى سيدنا عيسى عليه السلام حي يرزق عند ربه بواسطة الاشهار بالكدبة التي كدبوا بها على العقل العالمي،وهي الفاتحة للكيد الدي يتأمرون به على الاسلام وطمس ثوابته الشرعية ياسادة ياكرام

واعلموا اخواننا الاسلاميين من ان ابليس اللعين يسيطر على بعضكم منهم زعيم جماعة العدل والاحسان فانتم الآن شهداء على الناس ليكون محمد رسول الله علينا شهيدا لكوني احكي واقع محدثة القرآن لكونها بلغة الآخر ولم تدرس في كلية او جامعة او عرفها عالم او متعبد او زاهد وانما هي من نصيبي بعدما طورت عقلي في الانتاج الدي وهبته لربي سبحانه قربانا وكما فلعله اخوي في الاب آدمعليه السلام قابيل وهابيل فتقبل من احدهما ولم يتقبل من الآخر " و لاكون بعد التوفيق من الله سبحانه الممهدي رقم 12 ولاكون الرجل الصادق الدي حدث به الرسول الكريم في الحديث المروي عن الدجال قولا" وادا صادفه رجل من امتي فانا حجيجه" وكما قال رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، واعد كاتبا للجنة القدس الشريف بسطور نظرية الخط الاسلامي الثالث ورائدها محمد السادس اعزه الله، واعد كدلك الاحد الدي تكهن به اوائل امة بني اسرائيل،مصداقا لقوله تعالى "قالوا ان يوتى احد مثلما اوتيتموليحاجوكم به عندربكم افلا تعقلون"ا 

كل هده ايها الاسلاميون المحترمون الا  من الخزنة العلمية التي حجزتها لعالم الجن من الفه الى ياءه والدين يتحكمون في هده القرية الصغيرة الا انا الفارس المغوار والبطل الضرغام فاني ازحت لهم النجومية في ساحة الحرب العلمية الباردة دفاعا عن الوطن وحرسته برا وجوا وفضاء ولم يقدر الدجال على اقتحامه ليحدث ما احدثه لعنه الله في بعض الدول العربية والدول الاسلامية،وانتم تعلمون ان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بان نتخد منه الحدر واليقظة فاين غياب عبدالسلام ياسين في هده الحرب لعلمية الباردة ليقول انه خليفة الله في الارض دون علم ولا هدى ولا كتاب منير رغم انه يحمل حقيقتها تدوينا في عقله الباطني 

من دلكم اعلموا ان المخزن حاميكم وممول ائتمانكم بما يسديه من اتعاب لسلامة حديقتكم، وها انا ابين لكم صدق العمل بهده الارسالية لتعلموا ان الامام الشرعي هو صاحب الجلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله، لتعملوا جادين لتجديبد البيعة له  واحياء دكراها كعيد نبهر به الخصوم وانتم لدلك غير عالمين لكونكم لا تعرفون ما معنى الاعجاز العلمي في القرآن ونسيتم انه لله سبحانه لو شاء لعجل الضربة القاضية للدين كفروا والدين اشركوا ولكنه مرر لمحمد صلى الله عليه وسلم استيعاب العمل لكونه حكمة وناتجة عن مجادلة لكونهم يومنون بالملموس اما الحديث والآية فانها اقبلت بدور اعجازها  ولكم واسع النظر