لكل شيىء مفتاخ ومفتاح نجاح مهمتي الكونية مولانا الامام رئيس لجنة القدس الشريف

تجية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:ان حراكي الروحي الذي سعيت اليه منذ ان تاسست لجنة القدس الشريف الى حيث نحن الآن  اصبح جني ثماره جاهزة كما تجهز وجبة الاكل لكوني ابطلت مفعول القذف الذي جعلت عليه اطروحة علمية لنيل جائزة السلام العالمي عن القدس ولتمنح للجنة القدس تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام اعزه الله تعريفا بامارة المؤمنين في المغرب بالحجة والاثبات المدونة من العلي القدير في جهاز" الكمبيوتر" ان كان لاكتشافها خبير مظطلع

وحيث اني واعدت جلالته العالية بالله بان ياتيه الله النصر وهو ثابت في المكان فالقول ليس دراسة اكاديمية او موضع اغواء البشرية بل انها من كلم الله ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في حالة اذا ما خرج الدجال الساحر خروجه غير المرئي ووضح الرسول ان محاربه رجل واحد  مما يستدل بذلك قوله عليه السلام "وصادفه رجل من امتي فانا حجيجه وذلك هو الصادق من امتي" ولم يقل قوما او حزبا او زيرا او ملكا او قاضيا او عالما او استاذا بل اشار لكلمة رجل سعيا لادراك اعجاز الله وهو اعلم حيث يجعل رسالاته سبحانه وتعالى عما يشركون وعما يصفون علوا كبيرا، فاني بهذا الصدق وضعت بين يدي الاميرة المصونة التماسا علميا راسخا بان انجز العلم المؤتى ونوعيته بالمدرسة الوطنية للمعلوميات التي تتراسهاالاميرة المصونة ،الا اني لم اتمم ماهية الالتماس لكونه خاضع للتقنية العلمية الخاضعة ل"الكمبيوتر "وها انا وصلت الى حيث ان انجز وعد الله لكوني وجدته خدمة للعالم كله واعطيت اشارة الانطلاقة بعمله من هذا الوطن الذي شرفه الله بامارة المؤمنين في شخص الامام الشرعي جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله

حط رحال الركب المحمدي لشطر الحديث المروي عن "ثم تكون ملكا جبرية "وكان مبتدئه مولانا الامام الوارث جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وتزامن الايجاد ليخدم هذه الحقبة الرقمية لنحصل على الافراز العلمي التام بعلم الحساب الذي سيضمن لنا علم المنتهى فيه على البطاقة الرقمية لآل البيت التي بينها الله ترجمة باللغة العربية ومعاكسة للنظرية العلمية الاعجمية التي ابتكرها ابليس ليحكم بها الارض ومن فيها قول الله تعالى "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة "وعن هذا فاني سالتمس من الاميرة المصونة ان اختيار طاقم لانجاز العلم المؤتى سيكون طاقما قد امن نفسه من ذي قبل وركب سفينة النجاة المحمدية والذين شكلوا مسيرة  مليونية لحب الوطن والملك حيث سيكونونبفتح الكاف وكير الواو مع الشدة مجهرا علميا ترى به المدرسة الوطنية للمعلوميات العالم رؤيا واحدة لنظطلع جميعا على الادارة الرقمية لمثلث برمودا حيث عرش الشيطان الرجيم وتلميذه الدجال الساحر لعنهما الله،ومن بين هذا الطاقم الذي يخدم المصلحة العلمية للجنة القدس الشريف افراد يشاركون بحبهم الكبير للملك والوطن وهم على صعيد واحد لهذا الحب شانهم مثلا الاسماء او الرموز الآتية اسماءهم "عزيز المكناسي"خديجة وحيد ،فاطمة نوريس،عزيزة الادريسي،رمز مغربية وافتخر،رمز مونوترمان عماد،مراد بدر،محمد سوني،البدري احمد،رمز علبة امل ،المغربي عبداللطيف، سومية بوحديوي،نوار نور ،جكيمة الرحموني،سيدي محمد العلوي،فريدة الادريس، قلب الاسد

من هؤلاءسيتشكل الطاقم لخدمة الابواب العلمية المحاطة ببيت المقدس ولكل فرد شظية من الانتاج انا مفتيه والعالم فيه ولكيفية ترميمه لكونه شبكة عنكبوتية للدماغ البشري بعلم الرقمية التكنولوجية ومن الواجب العلمي في هذا ضبط المجال الامني قصد مطالبتي فيما بعد لكل هذه الرموز ايفادي باسمها الشخصي وعنوانها ورقم بطاقتها الشخصية لاسخر اللائحة بالعيان لاميرتنا المصونة للا سلمى في طلب التقديم والسلام على من  اتبع الهدى والنصر لمولانا الامام اعزه الله