عن كتابهم المزعوم "مثلث التوحيد "ا

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف حلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد

معشر الامة الاسلامية والامة العربية وراء اولي الامر منها

كلما ازتهم الخرافة وقيئها الجرثومي الا ويشاءون التخلص منها في ميدان التطبيق وليستريحوا من اعباء الشيطان الرجيم الذي يسارع بهم الى دار الخلود بعذاب ليس له مثيل،ولذلك داع كتابهم المزور الذي حرفوا كلمه ليجعلوا كلامهم ولم يعلموا ان رب السماء والارض يعلم ما فعلوه وما صنعوه ولم يعلموا انه قال في القرآن الكريم "انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون"هنا يكمن البيان امة محمد صلى الله عليه وسلم لكون ان حفظ القرآن لدي مفتاحه والذي يرتكز على قوله تعالى "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة "فلا تخجلوا من عمل شيطاني وانما آمنوا بان القرآن محفوظ وساخرج كتابهم المرقوم للوجود لتكون الكلمة للعالم كله من اننا انتصرنا في الاسلام ويكتبو حتى غدا العيد كما نقول وللبيان سطور فانتظروا والنصر لمولانا الامام اعزه الله

Comments

[المهدي رقم 12]

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله و بعد

لقد واعدت مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ان باتيه النصر وهو ثابت في المكان ،وسبق لي سنة الفين واثنا عشر ان اشرت لجلالته العالية بالله انه في حالة اذا ما بلغ لفهمي زيارته للاقيليم الذي اقطنه، فاني ساكتب التماسي لمقابلته اعزه الله،وحيث اني تموقعت عبر النيت لازالة العقبات عن شطر هذا الحديث الجميل من حيث الخلافة الاسلامية لشطرها ومحطتها الرابعة من الحديث المروي عن رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم "ثم تكون ملكا جبرية "فان المعلومة التي اتوفر عليها موفدا من الفضاء الخارجي للوطن الآمن جامعة لمفهوم "الحكم الجبري "لكونه مرتبط بعلم مدون في ذاكرة الكمبيوتر على اسم مولانا الامام جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله،واذا كشفت محدثة القرآن الكريم عن خروج الدجال الساحر خروجه غير المرئي فانه يشغل هذه الذاكرة على كل امة وجيل، وحصل ان خرج وكنت حينها في ميدان التنقيب والبحث والدراسة العلمية المعمقة عن اعداء الوطن وكيف ما كان مستواهم العلمي او تاطيرهم سلاحا،فان ديمومتي في المجال الروحي كشفت لي النقاب عنه انه يكتسح العالم بسحره عما امدني الله من خبر مصداقا لقوله تعالى "قال من انباك بهذا قالت نباني العليم الخبير "وتفهمت مقصوده وبارزته الحرب لاحجز له مفتاح ذاكرة الكمبيوتر لكونه يعد علما مستلبا قبل مجيىء الاسلام وان القرآن يفصله تفصيلا ، وخاضع للرقمية التكنولوجية ويمثل علاقة بالانسان كيف ما كان كفطرة من رحمة الله سبحانه لعباده اجمعين، الا الرسولين الكريمين محمد صلى الله عليه وسلم واخاه في الله سيدنا عيسى عليه السلام فانهما طهوري النبع والشيم

واذا كانت الثورات العربية الخريفية التي دمرت المنشآت ذات الصبغة الاجتماعية وغير الاجتماعية ،واقلعت الكراسي من مكانها الائق بها، فان مفاد ذلك مكر الله سبحانه للذين مكروا قبلنا والذين قال الله في حقهم "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" والذين اعتدوا على كل رسل الله عليهم السلام وظنوا ان الكون ليس له حسيب او رقيب،وكاذوا كيذهم ،وكاد الله كيده عند خروج الدجال الساحر ان كيده متين،وان كان لمفهوم المجال التكنولوجي رغبة عند قوم بان يوظفوه لما ينفع البشرية دون قوم الذين يسيئون به، فان في ذلك غاية لقوم دون قوم بحكم محدثة القران التي اشرقت بمفتاح ذاكرة الكمبيوتر لكونها ضامة لعلم بين الله وابليس وذلك هو المدون عن الامام الشرعي جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله وان الكافرين والمشركين يدرسون منه وهو محرم في السماء والارض ويعد حكما على ابليس الذي فسق عن امر ربه بالعلم الذي اطر منه الخرافة

وبحكم اني خديم للجنة القدس الشريف افنيت الصحائف والمدادا عبر حراكي الروحي الذي واعدت به مولانا الامام اعزه الله ،فان التماسي هذا تعبير صادق من رجل امن سابق يسال الامام انصافه وارجاع الاعتبار اليه

وان كانت الحروب التي تقاس بها الدول المتطفلة على الحروب دون علم ولا هدى ولا كتاب منير فان خدمتي الامنية للوطن انجزتها وانا في سلك الامن عامل، ولا يمكن ان تقصيني ادارتي ولو في مهمة الاستعلامات العامة خدمة للوطن وامنه، وان مقدم الامام الميمون هو ملاذي حول متطلباتي البسيطة والتي لا تسمن ولا تغني من جوع الا رد الاعتبار بحكم اني رجل امن ولم يهتم المثقف المغربي من مكانتي ،وان كان امر المقابلة التماس مني فلكونه سيخفف عني آلام الرحلة المقدسية الناتجة عن حرب مربوحة مع عالم الجن لمدة 17 عاما لم اعرف الكلل ولا الملل بان افكك المعلومة لكونها ذاكرة الكمبيوتر واين سيصل لمنتهى الافكار وهي بعلم الرقميات،وعن هذا التسخير العلمي فاني ساخص لهذه المقابلة ظرفين اصفرين كل ظرف ستكون فيه ورقة مفاد المشهد ورسمه البياني لاسلمهما لمولانا الامام اعزه الله كمفتاح لمعرفة محدثة القرآن لكونها من ارقى مجاهير العالم ،وعن هذا يمكن لمولانا الامام اعزه الله ان ياخذ ناصية الخيط الابيض من الخيط الاسود للالتماس المطلبي الذي وضعته بين يدي الاميرة المصونة "للا سلمى "رعاها الله بصفة سموها الشريف رئيسة المدرسة الوطنية للمعلوميات ولتضاف لهذه المدرسة هذه المعلومة لكونها تقنية العصر في ملف القدس الشريف وملف الصحراء المغربية،وليتسنى لجلالته بعدما ان يظطلع على فحوى المعلومة ورسمها البياني بان العمل جليل ولا غبار عليه وانما هو موضوع الساعة ولينطلق العمل تحت امرته اعزه الله لوضع العلم المؤتى رهينة بين يدي لجنة القدس الشريف تحت رئاسته الفعلية خدمة ل 2019 ان شاء الله لخلق المستحيل ارادة بقوة قادر لاجتماع غير طارىء،ولمولانا الامام اعزه الله راعي العلم والعلماء واسع النظر ،والنصر لمولانا الامام

[المهدي رقم 12]

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد

وجيث اني خديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله واصبح الارث لوارث سره مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،فانه يشرفني بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام والعلماء الاجلاء والمغاربة الغيورين على ملكية المغرب ومغرب الملكية من الالف الى الياء ان ابرز هذه الرسالة التي تعد من آخر الانتاج العلمي بحكم المحطة الاخيرة للمدرسة الوطنية للمعلوميات التي تراسها الاميرة المصونة للا سلمى"رعاها الله، ايصالا مميزا لمولانا الامام وللعلماء الاجلاء على اثر سماعي انه سيزوراقليمي الذي اقطنه حتى يتسنى له اعزه الله النظر العقلي للوعد الذي واعدته اياه ،وحيث ان مفهوم التنزيل الآن بين للعباد فانه يتسق بما ذكر في القرآن الكريم دونما سواه وله تعزيز وارد في الحديث النبوي الشريف دونما سواه،الا انه لم يسبق لاحد من الدارسين او الشارحين او العالمين ان اجتاز مراحله لكونه يتعلق بمجال علم الغيب لله سبحانه عن علم مستقبلياته الكونية ،وقد يكون التعقيد واردا اذا لم يكن الخيط الابيض من الخيط الاسود ظاهرا للعيان لاقزل :قال الله تعالى " ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خير لكم انما الله اله واحد"وقوله تعالى "لقد سمع الله قول الذين قالوا ان الله فقير ونحن اغنياء"وقال الله تعالى "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة "صدق الله العظيم ،ان الاجابة عن هذا سيجعل الكل في محله ونصابه لكونه ماخوذ من الخبرة الالهية التي اوتيتها بحكم مرابضتي في الدفاع عما هو خارج عن الذات كي لا يصاب الوطن بضرر وللبيان بقية والنصر لمولانا الامام اعزه الله

[المهدي رقم 12]

تحية السلم والمسالمة، وسلام تام بوجود مولانا الامام، حامي حمى الملة والوطن والدين، وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف، جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله، وبعد

ان الحق يعلو ولا يعلى عليه،ومن كان في هذا الكون وكيف ما كان علمه ومسواه العلمي وترسانته الحربية ان بتطاول على هذا الحق فانه سيزجره،لكون ان محدثة القرآن الكريم لها اسلوبها الخاص عن الانسان الضعيف الذي لم ير آيات الله في الافق،وانها لا تبتعد عن كل ذي وجهة نظر لكونها مشاركة بالحق والحقيقة بدل الوهم والخرافة،وبقدر ما ان الموضوع الذي شئت ان اناقشه امام اهل العلم في العالم لا فرق بين العربي والعجمي الا بالتقوى والاعمال الصالحة،اتمنى من السيد اوباما الحسين رئيس الولايات المتحدة الامريكية بان ملف القس الشريفبيدي اسلوب المجادلة العلمية السلمية عنه ، وان يكون الانتاج مواكبا لهذا السباق العلمي ومن هو احق بالوصول لمنح جائزة السلام العالمي عن القدس الشريف ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله،وحيث ان مارطون هذا السباق العلمي دمغي اي يرتبط بالقوى الدماغية فان موضوعه هو" الحرب الباردة" التي تتكلم عنها المواقع من طرف الساهرين على اهتمام مسار التاريخ،وادلي ببياني في شانها لكوني انا المنقب والباحث والدارس لسلبياتها اما الايجابيات منها فهي محدثة القرآن الكريم دونما سواها،والتمس من اهل العلم ان يقراوا ما قيل عنها من طرف الكتاب المحترمين كل له اختصاصه في البيان، الا ان محاورها علمية ترتكز على" القوى الذماغية في الصراع" اي من الغالب ومن المغلوب؟ فالبيان الذي اقدم به الاخوة الكتاب كان يختصر مضمون مواضعه على الظاهر اما بطنه فانه غير ملموس وقد لا يكون الا من العقل ليكون بمثابة قوة لنيل المواقع وتكبيدها خسارة في المجهود ولتبقى دار لقلمان على حالها عند العرب والمسلمين ،وقصد الاشارة فان بحثي العلمي كنت مظطرا ان اخوض فيه درجات من الاهتمام وركزت المهمة على الميدان الامني الذي كنت اعمل فيه خدمة للسلام العالمي لا لضرره،من هنا خذوا صدق ارتكاني لهذه الحرب العلمية الباردة التي تقلصت فيها عدة وجوه لاكون نائبا عنها في البحث العلمي الى ان اوصلني فهمي العلمي لميدان الشرطة العلمية لاتمكن من ابطال قنبلة بيولوجية في الانسان التي استعمل مفتاحها الدجال الساحر لتتفرقع في بعض الدول العربية والاسلامية لكونهم لم يحترسوا منه كما اوصى الصادق الامين محمد صلى الله عليه وسلم ،وان كنت مجيبا عن بعض الشعب العلمية شانها الفلسفة فان الكمبيوتر اصبح سيد الموقف ليؤازرني عما اقوله عن محدثة القرآن النافعة لعامة الناس

ذلكم انكم ستقراون بيانهم الظاهر حسب ما يحكيه الكتاب المحترمين، وعودوا لموضوعي لتجدونني اني لم اكن بعيدا عما تعرفون في الظاهر واقدم لكم بيانه في الباطن بصدق لسان في الآخرين

لنتتبع "العقلنة الاولى "في الابتكار والاختراع لجملة "الحرب الباردة "فاين اهل الكلمات المسهمة ليجدوا ان فراغا احذق بالصك العلمي ونفوا كلمة "العلمية "اي لتكون الجملة الواردة "الحرب العلمية الباردة " افهمتم لماذا ازاحوا كلمة "العلمية "لكونهم لو صكوها لتفهم العرب حينها انه محاط بهم بالدسائس فانهم سيبقراون وسيفهمون وعساهم ان يتحدوا بذلك، ولذلك تركوا العقل نائما لمعرفة عجلة الزمان ونحن نتواجد في حقبة الخلافة لمحطتها وشطرها الرابع "ثم تكون ملكا جبرية " ،وحسب ما بينه الكتاب المحترمون عن الظاهر،فان ما يعرفه العالم ايام الحرب الخليجية الاولى ابرمت ندوات ومقالات وحضرت للقنوات فعاليات من ذوي الخبرات سواء القانونية او الحربية او الطبوغرافية وزد وقس يتفرجون على الحرب العلمية المفتعلة ،ولم يتفهموا ما تفهمه خصومهم معكوسا، واجمعوا انها انهيار للشيوعية وسقوط حائط برلين وما يؤولون بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير ،ولم يفد حراك الاعلام بشيىء منذ تلك اللحظة الى الآن ،ولهذا الفراغ العلمي للعقل العربي المسلم ،انطلقت اشدو طربا في وطن امارة المؤمنين من اني بطل الحرب العلمية الباردة واملك الكتاب المرقوم ومفتاحه الذي حجزته للدجال الساحر

واذ اعد حديما للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولاناالامام اعزه الله، فان من واجبي الشرعي والقانوني ان اطرح اطروحتي العلمية على علماء امريكا ليواكبوا مفهوم انفجار الكون ليتاكدوا ان الكون لم ينفجر بل ان الكمبيوتر هو الذي سيبين نوعية هذه الفكرة التي ابدوا عليها هذا الانفجار الكاذب

واذ مهدت الاطروحة العلمية بهذا الشكلية لنقرا جميعا فان دوري اقبل في المجال الاعلامي والاستعلاماتي والامني والتكنولوجي ان نرتكن لمراجعة علم الاولين بالكمبيوتر تخصني فروضيات الاذن لاستخراجه للوجود ليقراه السيد اوباما الحسين في مكتبه الموقر ،ليعلم رعاه الله للسلم، ان البلاغة النبوية تعد حلا للتضخم المعرفي،لا اطيل على شخصه المحترم الكلام وانما اختزل له مر العصور التي مرت في قول رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم،"بلغوا عني ولو ءاية "ولما كنت منقبا وباحثا ودارسا لسر الكون فان بحثي العلمي الموضوعي البعدي القريب لتفكيك الصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس الشريف جملة وتفصيلا عثرت فيه عن بيان هذه الآية ولا احد قادر على ان يرممها الا الكمبيوتر وانا المهدي رقم 12 بصورة طبق الاصل ولكونها بعلم الحساب الفلكي،وان كان الدجال الساحر قد اغتال عقول العباد ليوهمهم بخرافته السحرية،الى ان تحولوا لمهديين مزورين فاني ابطلت مفعول ذالك الكتاب المرقوم الذي يحارب به المحيطات والقارات وانه قد اوصد الابواب في وجه ضحاياه وسيعرفه الكمبيوتر ،وان هذا الوطن لا يظهر الا في المنافسات العلمية الائقة للزمكان،فان الحقبة حقبة نصر للاسلام وله شاهده وهو "الكمبيوتر"وبعد معرفة هذا العلم المستلب عندها ستعرف عند اهل العلم عدة حقائق نسوا ذكرها وليتهيا الانسان تهيئا صادقا للدفاع عن ثوابت الاسلام ومنها امارة المؤمنين في المغرب في شخص مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد الساس اعزه الله ،ومما تفيد به الاخبار لهذا المشروع العلمي الجديد لخلق فرص للعلم والتقرب بين اهله ليضبطوا اللعبة الفلكية التي شكلها ابليس وزعيمه باتساق وطيد مع الذات القائمة وتلكم هي مجاري الغيب التي نؤمن بها ،وهي التي زودني الله برؤى ومنامات اشراق رباني في شانها ،حتى ملكت جوهر العلم المستلب مع مفتاحه للدجال الساحر بمفهوم الحرب العلمية الباردة وان محورها محدثة القرآن الكريم ،وبذلك اطالب دولة امريكا العظيمة في شخص رئيسها المحترم اوباما الحسين ان ترسم للسلم مكانه على مستوى ربوع هذا العالم الجميل الذي هو آهل للنذر ،وبالله التوفيق والسلام على من اتبع الهدى والنصر لمولانا الامام اعزه الله