اعارض المشروع الدجلي عما ارتكز على تدوين امارة المؤمنين من حق والبسه ابليس وتلميذه الدجال بالباطل
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:تمعنوا في عنوان الموضوع جازاكم الله خيرا لتعلموا اني احرزت على جائزة الوصول لطلب العلم وبذلك مهدت الاطروحة لهذا السبيل لكونه مارطون علمي فاصل بين المشرق والمغرب غزوا للفضاء الخارجي والقيام برحلة لبيت المقدس لاتفقد ابوابه العلمية التي تئن من جروح الاعتداء السافر عليه من لدن كافري اليهود ومشركي النصارى ،فتابعوا البيان لكي لا تكونوا غافلين عن امن المغرب لكونه ضمن ورقته الرابحة التي اتباهى بها في محيطنا اتصالا بالمحيطات وعزوا للقارات من ان الامام الشرعي هو جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله حفيد رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم،وان تدوين صحة ما اقول يرتكز على تدوين امارة المؤمنين التي يملكها الدجال وابليس اللعين والبسانها بالباطل حراكا ماديا على الامم والشعوب حقبتنا هده تعد صورة طبق الاصل لباقي الثورات التي مرت ما دام ان انتاجها دمار واقتتال وتضيع الوقت ليتحولوا لكراكيز ينسون اسلامهم عن طريق الاكراه البدني الذي يتلقونه عقوبة من عدوهمالدجال الا ان العقل تطور لانتاج اسلوب الخرافة وليس الا ،فاين المهديين المزورين الذين يدعون ان الله سبحانه علمهم سر الحروف الابجدية وعلم الحساب ومنهم المخطىء والمغرور في مهديته محمد اليماني الذي قال ان اقل العدد هو رقم 3 ولم يعلم من علم الفلك اي درجة علمية ونسي قوله تعالى "فسيعلمون من اضعف ناصرا واقل عددا "وان اقل العدد هو رقم 1 ،لذا ان العباد اصبحوا غرباء وكما اصبح دينهم غريبا وتمسكوا الا بقول الاولين ولم يجتهدوا لاصابة الهدف للاجرين اي اجر الدنيا واجر الآخرة "وفي ذلك فاليتنافس المتنافسون "صدق الله العظيم ،وان اشرت الى العنوان ويتراءى استحالة ارادته فانه موضوع تحت الطلب وعثرت على اشراقاته من القرآن لما يفوق من ثلاثين سنة من العمر لم اعرف الكلل ولا الملل وقرات المترتب عن مجريات الواقع العلمي عن الاسلام وتمكنت من حجز شهادة تدوين امارة المؤمنين للدجال الساحر وكنت الرجل الصادق من امة محمد صلى الله عليه وسلم لاعارض المشروع الدجلي للارهاب ونجيت الوطن من الفتنة فاين الوطن وشعبه واين العلماء واين لجنة القدس لخديم للجنة القدس ؟فهذه عبارة اقولها دائما وهي لا تمنعني من ان اكون مخلصا لمهمتي الامنية بل لاقارع بالحجة والبيان من ان امارة المؤمنين بالمغرب وان القدس عربية وان الصحراء مغربية وان الامام الشرعي للامة العربية والاسلامية ان لم اقل العالم كله هو مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وان رسول النصارى سيدنا عيسى عليه السلام بريىء من الصليب وان كل رسل الله صادقين وآخرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والنصر لمولانا الامام اعزه الله