سورة الفتح متسقة بحقبتنا هذه
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:وددت ان ادلي دلوي العلمي لاغترف شربة ماء تروي العظشان مما نتواجد عليه في غير فهم القرآن الكريم فهما طلائعيا نحافظ به على ركبنا المغربي وان لا تعثو بنا الرياح العاتية بعدما ان عشنا آمنين والحمد لله لنتلقى كرم الله بعيد الاضحى ،فاللهم ادخله على امامنا الشرعي جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله باليمن والبركة والصحة والعافية وارجع اولى القبلتين وثالث الحرمين على يديه الشريفتين وشد عضده بالامير المحبوب مولاي رشيد وتوجه برداء الصحة والعافية واقر عينه بفلذات كبده الاميرين المحبوبين الامير المحبوب مولاي الحسن الثالث وشقيقته الاميرة العزيزة للا خديجة وانبتهما نباتا حسنا وعلى العائلة الملكية الشريفة والشعب المغربي الوفي والامة العربية والامة الاسلامية وبجاه دماء الحلال التي ستراق يوم 10 ذي الحجة ان شئت ربنا نسالك ان تهدي اليهود والنصارى للتغني بحظهم الموهوب لهم عبر محدثة القرآن ان ارتكنوا لسلمك ومسالمتك وبعد
ان القرآن الكريم بمثابة خلق من خلق الله وجعله الله كمبيوترا بمفهوم عصرنا ورقيا يشغل بالعقل لا بالبتارية ودون فيه الصغيرة والكبيرة التي تعد من علم مستقبلياته سبحانه وقد لا يكفي هذا التعبير وحده ولكنه دون فيه حتى سابق ما لم نعرفه وناخذ منه مثلا عن رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي قص عليه الله احسن القصص عن سيدنا يوسف الصديق والملك العزيز حاكم مصر وزوجته زليخا ،اذن فما يمكنه ان نستشفه منه لنعلم حينها انه فعلا كدلك ؟وجب خلق مائدة علمية عالمية تجمع امر اليهود والنصارى والعرب والمسلمين لا فرق بينهم الا بالتقوى والاعمال الصالحة ،وان شئتم ان تتاكدوا فاليكم رابط التذكير وهي "سورة الفتح،"اقراوها بتدبر واخلاص ولما تصلوا لقوله تعالى "واخرى لم تقدروا عليها قد احاط الله بها وكان الله على كل شيىء قديرا "صدق الله العظيم،لتعلموا ان هذه الاخرى التي لم يقدر عليها ايا كان منذ ان ارسل الله محمدا صلى الله عليه وسلم رسولا رحمة للعالمين الى الآن، فهي التي قدرت عليها لاجعل عنها اطروحة علمية لنيل حائزة نوبل للسلام العالمي ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام اعزه الله وساعود بالبيان ان شاء الله والنصر لمولانا الامام