رسالة للعلماء الاجلاء السنيين
تحية السلم والمسالمة وسلام تم بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام اعزه الله والعلماء الاجلاء والمغاربة ومن حذى حذوهم يشرفني ان اتقدم للسادة العلماء الاجلاء بهذه الرسالة العلمية الاعلامية الاستعلاماتية الامنية التكنولوجية عن مارطون علمي فاصل بين المشرق والمغرب وفاصل بين السماء والارض وقعت مراحله بالمجال الروحي وكهجرة لله ورسوله من اجل النصر ومرفقه من البرهان الساطع وامدني بعون منه وكشف لي خروج الدجال لابارزه ولاحجز له تدوين امارة المؤمنين التي يتمتع باسرها قبل مجيىء الاسلام ،وعن هذا انكم ساداتي العلماء تعلمون ما يعج به العالم من خروقات على سبيل الاعلام والاقلام ضد الوحدة الترابية فان لم نستعمل القرآن فما فائدة الآلة لنعبر للاخت الجزائر قدراتنا في المواجهة لكونها علمية وجئت ببيانها من ساحة الحرب العلمية الباردة التي قطعت فيها رؤوس عالم الجن وزعيمهم وتليذه وقبيلهما وجعلت على رؤوسهم اطروحة علمية لنيل جائزة نوبل للسلام العالمي ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام ولاجعلها كوبي كولي بالانترنيت تبليغا للعالم الغربي والعالم المسيحي ،واذ لا ابرح ساحة الحرب العلمية الى حين ان يستجيب لي العلماء الاجلاء والاعتراف بمهديتي المرقمة الخاصة بشطري الحديث "ثم تكون ملكا عاضا مع "ثم تكون ملكا جبرية " فلكوني خديمهم بخكم الدرس العلمي الذي عثرت عليه وهو في طور الاعجاز العلمي ليكونوا واثقين من قولي وادعاءي المبارك الميمون من اني المهدي رقم 12 اعلم علما من ربي ويرتبط مجاله بتدوين امارة المؤمنين لتقراوا الحديث والآية وعلكم تجدون ربطا عما اقول وهو النصر والفتح العظيم مصداقا لقوله تعالى "اذا جاء نصر الله والفتح ورايت الناس يدخلون في دين الله افواجا فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا "صدق الله العظيم والنصر لمولانا الامام