كافري اليهود ومشركي النصارى لا يخافون الا رجلا ان اقبل

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام جامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد

ان موضوعي هذا يعد مدرجا من دبلومي العلمي الذي اتفرد به وحدي ولا يعلمه الا كافري اليهود ومشركي النصارى فانه في المستقبل ان شاء الله سيصبح علم العالمين عبر الكمبيوتر ربطا بالانترنيت لتعلم الخادمة في بيت سيدتها جمالية الاسلام والرحمة الالهية التي اودعها في حكمه الاسلامي ،وان كنت اعتمد بالتحليل والبيان الا بما ارتبط بالقرآن الكريم والحديث النبوي الشريف لئلا اقول لها على الله ورسوله كذبا بل اتموقع بخبرة الله التي ارشدني لامتلاك ناصبتها كمفكر اسلامي لنجاح مهمتي بايمان قاطع وحققت المطاف بحمد الله

وعندما فتحت ملفا للتحقيق العلمي عن هوية القدس فاقسم بالله اني لم ابد عداوة لليهود والنصارى لكوني كنت مغلقا من عقلي عبر القفل الذي صنعه ابليس علينا لعنه الله لكي لا نرى الكون جميلا ،وكنت احسب انهم القدامى الين سايروا الرسول ويحكي القرآن عنهم ،ولكن خبرة العزيز الجبار ساعدتني لتفهم من هم المخاطبون انهم ليسوا النصارى كلهم وليسوا اليهود كلهم وانما فريقين منهم احدهما كافر والآخر مشرك ،وبحكم اننا زمن الاستيقاظ العلمي فقد ظهر الحق لندليه لرقابهما  قصد تحريرها من نار جهنم ،والسبب ان ما بين ايديهم من علم  يعد تدوين امارة المؤمنين والبس بالباطل من ابليس قبل مجيىء الاسلام ، وهي مفهوم ومجريات المحكمة العادلة التي اقيمت عليه في السماء والملائكة شهود معيتهم الاب آدم عليه السلام ،وحيث لعبت دورا في السلم لهذا الجانب فانا لي اليقين التام من انهم سيهتدون لما يلمسوا تبيان المعلومة ومفصلة كما يعرفونها وهي الشبكة العنكبوتية للعقل ،ومن هذا المنبر اقول لهم والعالم يقرا :اننا اخوة في الله سبحانه وكلنا ابناء آدم فالضلعة المستقيمة يمكن ان تجبر اختها المعوجة اليس من الحق في الاسلام ان ادعوكم لرسالة الاسلام ولتنتهوا مما قال الله في شانه "او لم يروا انا ناتي الارض ننقصها من اطرافها  افهم الغالبون "صدق الله العظيم واعلموا ان ربكم يدعوكم للحسنى لكونه ليس بظلام للعبيد لما تخرج اباءكم واجدادكم من مدرسة الدجل لزعيمها ابليس ليسلك به تلميذه عملا تقنيا في الانسان يجعله ماسورا لهذا العلم الذي يمارسون  ،انا شدكم الله ان لا تيئسوا من رحمة الله واطلقوا سراح القدس وارفعوا الحصار عن ملف الوحدة الترابية ولتنظموا لمساعدة العالم لكونكم اهل علم ولا يمكننا ان نفرط فيكم لنسدي لكم معروفا من رحمة الله لعباده ولتعلموا انكم غير مقصيين ولكن اقصيتم انفسكم لمعرفة الجديد عما تملكون من العلم وهاهو الله عدل لكم الضربة القاضية اما ان تشاركونا نصرنا للاسلام او ان استعمل اصبع الشهادة لتذهبوا لمزبلة التاريخ بالفقر الذي سيعج بكل انشطتكم  في العالم كله،وحينما تسمعون هذا، فاعلموا انه منطلق لخبر يحكيه القرآن قولا من الله سبحانه "قالوا ان يوتى احد مثلما اوتيتم وليحاكم به عند ربكم افلا تعقلون "صدق الله العظيم فكونوا ربانيين بما علمتم من علم ولا تكتمونه لتشتروا به ثمنا قليلا وان وعد الله جاء يذكركم بالمهدي رقم 12 لتضعوا الكتاب المرقوم فوق طاولة لجنة  القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،اني رفعت الحصار عنكم معشر كافري اليهود ومشركي النصارى لكون ان مقولتي ليست معيارا لشخصكما وانما اتباعا للقرآن بانكم يهود ونصارى، لذا ان ما بين ايديكم من علم لم احاربكم فيه ،ولم اكن اعرف عنكم ،ولكن الله الذي يعلمكم هو الذي عرفني بكم وتبين لي علمكم الناضج ولم تحسنوا به  في حياتكم وتنهالون  على بطانتكم الآدمية دمارا شاملا في الدنيا والآخرة،لكم الحق وكمسايري العصر والحقبة والاوان ان تتوصلوا لبراءة الاسلام والرسول محمد صلى الله عليه وسلم وبراءة الرسول عيسى عليه السلام من الصليب عما لفق له اوائلكم من خرافة الصليب وما هي الا توهيم للعقول بتعقيد تام لتعقيد ما جاء في المحاكمة الالهية على ابليس اللعين و لا تنهجون الا بيانها وتاويلها فانها الا نظرية اعجمية مصيرها للنار ذات الشرار ومن عمل بها ،فاذكروا وقفة سليمة روحية من اجل عتق رقابكم من نار جهنم  والارتكان في سجل المرشحين للتوبة النصوح فان الله غفور رحيم والنصر لمولانا الامام اعزه الله 

Comments

[المهدي رقم 12]

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:فوالله ان المغرب يلعب بورقة رابحة ادرجها الحق سبحانه من ضمن الاوراق العلمية ،وحيث انه سبحانه سميع عليم لا املك الا سواه فان ايصال ما شاءه لعباده قد افنيت الصحائف والمدادا من اجله لاساير نضالي الروحي وانا ثابت في المكان من اجل اظهار الحق بالتقنية العلمية ،وحيث ان لكل زمن رجاله فاني شئت ان اجعل المستحيل ارادة بقوة قادر لا اتكلم عن ذو القرنين او اصحاب الكهف او النعيم الاعظم الذي يهرطق ببيانهم محمد اليماني وظن ان الاسلام جاء الا له ليصونه من عبث العابثين ولم يعلم ان ما اقوله الا جوهر العلم وعليه يرتكز علم الاعجاز وليكشف له النقاب انه خاطىء ،قد وجدت في دراستي ان الخطا الكبير هم المستولين على تدوين امارة المؤمنين والتي يجمعها الكتاب وهو الذي قال الله في شانه "واذ اخذ الله ميثاق الذين اوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشنروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون "صدق الله العظيم ،واذ اقبلت المناسبة والجزائر تبد مكرها السيىء ضد بلد امارةالمؤمنين فاني شكلت مائدة للمجادلة بين مولانا الامام اعزه الله وصديقه الرئيس المحترم وتندرج في اطار المهام البوليسية التي تحارب الخرافة وتبطل القنابل القابلة للانفجار التي يشغلها الدجال كل خروج غير مرئي وعلى راس كل مائة سنة لكونه حاربني بعلم مائة سنة ولم يفلح وانتصرت عليه ،فهذا هو البلاغ لكافري اليهود ومشركي النصارى ليعلموا منزلتهم في الاسلام وان يعودوا لرشدهم حول ما يملكون من علم وليقتنعوا بعبد منهم قهر الدجال وحده فكيف بخالق الكون الذي نصره ؟والنصر لمولانا الامام اعزه الله