Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
al jadid
Derniers commentaires
al jadid
14 juillet 2014

اني اجادل العالم المسيحي عن سيدنا عيسى عليه السلام

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد

بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله والعلماء الاجلاء والمغاربة الاوفياء لملكية المغرب ومغرب الملكية ومن حذى حذوهم ابرز هذا الرسالة العلمية المتواضعة بين يدي الكل لاعبر عن مصداقية رحلتي المقدسية التي رجعت منها بفضل الله وجوده وكرمه سالما باجر وغنيمة ،والسبب في هذا اتخاذ السبيل السوي حول ما قمت به من تجارب علمية فقهية لتقفي اثر المجرم الحقيقي الذي وجب القاء القبض عليه وتقديمه للعدالة على اوسع ما يثق به العالم من حيث الاثبات وقطعي الدلالة ،وحيث انه زمن الشواهد العليا قصد استقطاب الاخبار ولو كانت مبرمجة في الاقمار الاصطناعية فانه كان من واجبي وانا خديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام الاثنا عشر جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله ،فان القطار المحمدي تابع السير في سكته المحمدية الشريفة وبتزركش الوانه باعتبار انه لولا مرابضتي حربا للباطل لكان المغرب والجزائر بركا من الدماء ،اقول واعبر عن مصداقية مهمتي والتي صادفت فيها الاعور الدجال في رحلتي المقدسية وبارزته الحرب لمدة 17 عاما اعطل له مامورية القذف الذي حارب به العالم بدء من امريكا التي اسقط لها برجها التجاري وكما حكيت في سيرتي الذاتية ولكل منكم سيرته الذاتية الا ان سيرتي كانت جهادا غير غاشم ولا معتد ولا آثم وانما صلة  بربي لاحسن الاعمال التي ترضاها السماء والارض ومن فيهن وهو تحرير القدس الشريف رحمة من الله للعالمين و الذي خلقني واليه مرجعي وعامة خلقه وفزت الفوز المبين

وحيث ان علماءنا الاجلاء غضوا نظرهم واغلقوا آذانهم فان الله متتبع لحراكي الذي ارجو فيه كامل رضاه ومغفرته وجنته الخضراء والهمت علما لابلغه عنه وعن رسوله طبق ما جاء به رسل الله عليهم السلام وآخرهم محمد صلى الله عليه وسلم وبمفهوم البيان الذي اوتيته من الله سبحانه فاني احطت علما عن طريق الاتيان ان سيدنا عيسى عليه السلام حي يرزق ومن شباب الجنة يحبر وملكني الله الشهادة العلمية التي تبرئه عند قومه زمن الازرار الغاشمة ،وحيث اني اشرت الى ما اشرت اليه فالا ليعلم العالم اني كنت رجل امن سابق وتعذر علي وانا رجل امن احفظ القرآن ان لا اعطي للقسم المولوي السامي اهتمامه بل سعيت اليه مغامرا من اجل وطني ان لا يفتنه ذي علم مع مر الايام وشاء ان يطمس معالم لجنة القدس الشريف التي ابتكرها مولانا الامام الاثنا عشر جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله واسكنه فسيح جناته ونور قبره وطيب الله ثرى والدنا المجاهد جلالة الملك المعظم محمد الخامس رحمهم الله اجمعين وبلل ثراهم برضاه الكامل ،فالامام الاثنا عشر ووالده المجاهد من الذين سبقت لهم الحسنى من الله واثابهم الله اجرا حسنا ماكثين فيه ابدا عما خلفاه من وراءهم من ابن بار وعاقل حكيم مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله الذي اتم مامورية لجنة القدس الشريف بابتكاره ل"نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها "واقبلت حقبة هذه النظرية العلمية الاسلامية الجديدة عكس النظرية العلمية الاعجمية التي ظلت سائرة في الاختلاف العلمي الى ان يئس الذين كفروا والذين اشركوا من انتظار ما سيترتب عن حراك معتقدهم ومنهجهم واحبطهم خالقهم بالاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن والمفصل تفصيل محكم من ربنا الذي له علم المنتهى في علم الحساب ،وحيث تمكنت من مكالمة احد علماء الهيئة العلمية للاعجاز العلمي وباركت له في رمضان وايامه الغراء فانه جازاه الله خيرا قابلني بالمثل الا اني شئت ان اساله عن رايه عما يواكب من تقارير علمية في اطروحتي فانه سلك معي مسلك الراشدين الا انه لا يعلم ما اتكلم عنه وبذلك فلا احد من علماء العالم قادر ان يعجزني في مهمتي الرقمية من حيث السكة المحمدية الشريفة  لكوني حارسها ومحارب الاعور الدجال عنها ودعاني واجبي الشرعي ان اسلك مسلك العارفين بموجبات الرحمة الالهية لخلقه اجمعين فاني صعدت للاعلى لابين للعلماء اني ذو دبلوم علمي اوتيته منى ربي لابلغ عن الآية التي اوصانا رسولنا الكريم بتبليغها عنه،قد لا تجدون بيانها في كتب الناس او المجتهدين في التنقيب والبحث والدراسة العلمية المعمقة لكوني رجل صادق الهمت من ربي علما عما اخترعته وابتكرته لانال مرضاته لغزو فضاءه الكبير ووفقني بالتدرج واخرجني من الظلمات الى النور لاضع البيض في الطاس مع العالم المسيحي ولادخل عليهم الباب مصداقا لقوله تعالى "قال رجلان من الذين يخافون انعم الله عليهما اذخلوا عليهم الباب فاذا دخلتموه فانكم غالبون "صدق الله العظيم وحيث اني غلبت مؤسس الكنيسة الدجال الذي يدير الكنيسة لعنه الله  والذي تآمر وزعيمه على العالم بغية طمس الحق الذي يملكانه اسيرا والبشوه بالباطل فانه لا داعي للنرفزة الخرافية باعتبار اني رجل سلم ورجل امن واسعى للسلم عن طريق الاثبات وقطعي الدلالة ليخرج العالم باسلامه معافى واشير للموقع الذي انا بصدد ادراج مواضع في شانه اكتبوا في كوكل "المسيحية والاسلام "وفي عنوان  في الصفحة ستجدون 36 رسالة متواضعة مرفوعة للعالم المسيحي عن سيدنا عيسى عليه السلام ،وساتمم البيان لكونه رحمة من الذي اهدانا محمد سيد البشرية لنكون دالين للخير وفاعليه والنصر لمولانا الامام اعزه الله   

Publicité
Commentaires
ا
بعد مرور الايام والشهور اقبلت ذات ليلة للعمل الامني من الساعة 21 الى الساعة 6 صباحا فحدث ان عينت لتلك النقطة التي رسمت فيها الكوخ لافتقر لله بالعمل فكان مني الا ان اختار موقعا لي بالحديقة المتواجدة بالنقطة فاتخذته جانب نخله بعد ان جددت الوضوء لاتقرب لربي والناس نيام فقمت بوجلة القلب لادعو بها مركبتي الفضائية واستعذت بالله من الشيطان الرجيم واقبلت على ربي بالبسملة فان قلبي رق واخذ يجل محبة في ربي ان يسعني برحمته التي وسعت كل شيىء وان يلهمني منه رشدا انه حكيم عليم/ فاستغفرت الله عدا بالطائر الذي يطير بالنفس الآمنة للاجواء العليا لتتفقد موقعها الذي خلقت منه ببحبوحة رحمانيىة تغني الانسان من رحمة امه التي ولدته وكنت موقنا ان ربي يسمعني وكما تقراون وعد مرور الليل الى جوفه الاخير فانه حدث ما لم اكن اتوقعه وهو اني سمعت عن طريق العقل لا الاذن ان محركا خافتا كان مشغلا وتوقف ليرسو بي في ارقى مكان في الاجواء العليا ووراء السماء الزرقاء لتي نراها منعش عاينته بتوصلي وانا في الارض فعلمت انها من رحمة الله وعساني ان اهيىء له دعوة بابيات شعرية تقبل منها ربي لكونها لم تكن مرفقة بمزمار بل منبثقة من قلب صاف سليم بوجود الله سبحانه والاقرار له بالوحانية وكانت الاستجابة فيها ضجيج لكوني عاينت ارتجال ابليس فيها ليوهمني ان الله سبحانه هو الذي استجاب لي وسبحان العليم الحكيم الذي يرشد عباده الصادقين حيث اني لما ختمت المقام الرباني وشئت ان التحق بموقع النقطة حيث يوجدد الاريكة التي اعدت للراحة فاني شئت ان ارفع رجلي لاخطو ولكني وجدتهما ملتضقتان بالارض فنظرت لامامي فاذا بي ارى شيئا بمثابة دائرة من نور وبمثابة كرة دائرية فتدحرجت اتجاهي وشغلتني عن فكرة الالتحاق بالمكان حيث الاريكة ولما اقتربت مني انقسمت على شطرين فدخل عن طريق اظافر رجلي اليمنى واليسرى وقام بسريان حيث من الشمال واليمين حيث التقى في مؤخرة الراس حيث تجعل امة بني اسرائيل الطاقية مما حركت رجلي فوجدتهما يتحركان وهرولت للاريكة لكوني اصبت بعياء ما له من مثيل ولما جلست اذا بي انام كتنويم مغناطيسي وشاهدت بعدها الجهة التي كنت موليها للمشرق وعلى مستوى زرقة السماء فاذا بمربع يكاد مستطيلا يرسم في السماء فابتدا رسما بالابيض من الاعلى الى الاسفل ليعود بعدها للشمال وليصعد للاعلى الى حيث نقطة بدءه ثم يعود للشمال ليشكل مستطيلا فاذا بماء اراه في صهريج يرسم في المستطيل وفوقه ارسلت رموز علمية يعلم الحساب فوق وثسقة علمية معروفة عد جيلنا هذا وحدث اني رايت وراء هذه الاشارة اشارة لقوة تدخلت في المشهد لتضيف لي رمزا يبرز صدق القن الذي اغوي به اوائل امة بني اسرائيل الذين حرفوا كل الرسالات السماوية الا القرآن فانه يدون قن هذا المشهد واحدث بعد ذلك كتابة صغيرة كخط النمل لم اعرف بيانها الى بعد حين ثم افقت ،لا اكذب عليكم لم اخجل لما رايت بل زادني حبا لمعرفة هذا المصدر فاخرجت ورقة من جيبي وامسكت القلم ورسمت المشهد كما رايته وعليه اقمت البحث وادى بي لانتصار عظيم والحمد للله<br /> <br /> ان السؤال الذي طرحته عليكم له جوابه وهو هذا العمل الايجابي الذي حققته لاجعل عليه اطروحة علمية لنيل جائزة نوبل للسلام العالمي عن القدس الشريف ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الاما اعزه الله واتخذت تقنية البحث في ذلك وبه جعلني ربي منتصرا في الحرب لانصر الاسلام بتبليغ الآية التي وصانا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه بتبليغها عنه<br /> <br /> وحيث اني رجل امن سابق وانتمي لمديرية الامن الوطني فان المبادة الوطنية للتنمية البشرية التي ابتكر من محاسنها مولانا الامام اعزه الله بان يقلد الاخ الحموشي مديرا للامن الوطني لكل اقامه فنعم الابتكار والاختراع ويدعوني واجبي الشرعي والقانوني ان اراسل السيد الاخ الحموشي بتقرير علمي يكمن في المجال الاستخباراتي التي فرضته محدثة القرآن في حقبتنا هذه وانا بطل حربها مع عالم الجن لعنهم الله لتكون المهمة امنية ومن القضاء على الارهاب وحجز عتاده الحربي الذي يخدم المجال العلمي العالمي والامني منه،وانتظروا جازاكم الله خيرا نوعية التفكيك للمشهد الكوني الذي شاء ابليس ان يغويني به كمقامرة منه على مشروعي العملاق بان يقزمه لي بالانشغال بمستواه العلمي البليد والنصر لمولانا الامام اعزه الله
Répondre
ا
ان ما اقصه عليكم لم تكونوا معي ايام وقائعه وكما قراتم على الارهاب وما يقال عنه واذا كنت محللا اسلاميا وغوث الزمان ولاصلح البال في الاسلام فان الحقبة ايصال مميز للعالم الغربي والعالم المسيحي ليعلم الله الذي حار علماءهم في وجوده وتمادوا نظريات لا اساس لها من الصحة <br /> <br /> ففي تموقعي هذا من الايصال وجب على العالم ان يتعظ بما اقول له لكونه وعد مفعول من الله لينصر رسالة رسوله وليقطع دابر الذين تخلوا عن بشائره ليصيبهم فيما بعد بنذره ان لم يغيروا ما بانفسهم <br /> <br /> وبرحمته الواسعة سبحانه وتعالى عما يشركون درجني اليكم لكوني خديم للاسلام بخاتم للحكمة ولا احد قادر ان يعجزني في العالم او انه يوقفني براي سديد يرتكز على الاعجاز <br /> <br /> ومن خلال ما كابدته صبرا وتموقعت في ساحة الحرب العلمية الباردة ضد عدو البشرية وتلميذه فان ذلك قد علمته من المعاينة لكون ان الاشارة كانت للراس دونما سواه فتبين لي ان المسالة تعني الراس وجب استعمال قواه لضمان ما يختزنه وتابطت القرآن والكوخ مرفقه ، وكما انتم تحملون معكم الهاتف فكلما تموقعت في مكان جميل ومحجوب عن المارة فاني استعمل ذلك الكوخ ولو ربع ساعة واحس بحلاوة الريق <br /> <br /> وكم كنت سعيدا لكوني احس به انه يقودني لجو سليم للاجواء العليا حتى جمعت وزنا من الانوار الربانية لاقذف بها الباطل ولم ازهقه ولكنه حضر وكان الامر كاستخارة فقهية لست ادري والله <br /> <br /> وحيث اني اطيل عليكم فان ذلك لا اثر فيه عليكم بل يزيدكم يقينا ان الملف الذي ابرز مواضعي عنه ملف تكنولوجي يرتكز على تدوين امارة المؤمنين المستلبة قبل مجيىء الاسلام <br /> <br /> اذن فما نوعية ما حدث ؟والنصر لمولانا الامام اعزه الله
Répondre
ا
سرت سيري العادي وكما انتم في مقاماتكم الربانية الا اني سلكت به في عدة مواقع ولها صلة واثر في القرآن كالبحر حيث عظمة الله سبحانه وتلك البحبوحة الرحمانية التي تمركز فيها سيدنا موسى عليه السلام معه لتبليغ رسالته لفرعون الطاغية حتى كانت خاتمة مهمته سؤالا طرح عليه من الذين اتبعوه قولا له عليه السلام كما قال ربنا الكريم الحنان "قالوا يا موسى انا لمدركون "صدق الله العظيم فاجابهم "كلا ان مع ربي سيهدين "صدق الله العظيم وكان الله سميعا بصيرا عهد رسالته لامة بني اسرائيل ليجازيه على حسن هندامه في الايمان واوحى اليه وحيه وثم كانت درجة الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم رحمة من الله للعالمين حيث خاتمة فرعون لكونه نسي بشائر ربه له وتكبر ،وهكذا دواليك ساداتي الاجلاء لكون ان الحقل الاسلامي الشاسع تركه اهله بدون مواقع يبستنون بها بطانتهم الادمية بان الاسلام سليم الا انه متسق بالعقل وما وعى فالعقل السليم هو الاسلام والعقل المريض هو الباطل الذي يولد الخرافة <br /> <br /> هذه الخرافة التي يحاربها الاسلام وكان للعلماء الاجلاء دور فيها جازاهم الله خيرا ووقفوا صفا واحدا لمحاربتها وبقوا حريصين على معتقدهم ومنهجهم فانا ابين للكل من ان الشيطان للانسان عدو مبين وفي هذه اللقطة السينمائية التي تعرضت لها وكان الله عليما حكيما عما يجتاز به ابليس على عباده انه ثمنني بصدق المشهد لا كما بثه لي ابليس وانتظروا جازاكم الله خيرا لكونكم انشغلتم بالشك والريب وانا لا اقص لكم الا ما ترتب عن الغامضات الواردات في القرآن لكونها غامضات لها قن ينتمي للتقنية العلمية التي نعيش زمنها بحكم الحكم الجبري لكونه ميال لعلم الحساب "الجبر " وتمكنت بحمد الله وشكره ان اكون متخرجا من الفضاء الخارجي لكوني عبد من عباد الله ولست بشيطان والنصر لمولانا الامام اعزه الله
Répondre
ا
اقول في تلك الليلة وانا في نقطة الحراسة استعمل غقلي واترسم مواقع ما يقصه علي من ان اجد احسن الابتكارات التي ترضي رب الخلق اجمعين فاني اتبعت سبيل الهدى بعد حين لآخذ قلما وورقة ورسمت "كوخا "اعطيت تصويره للعقل وكما انك تريد ان تبني دارا فتقسمها لهندسة اختيارك "وجعلت له محرابا ووضعت سجادة ومصحفا كريما واتسابيح وجعلت له بابا لا يفتح الا باعوذ بالله من الشيطان الرجيم لادخله كلما شئت عبادة ربي بالبسملة و بقلب منيب ،بقيت احملق في الكوخ وتخيل لي انه غير متمم قصد الاقلاع وفكرت ايما تفكير ما هي الطريقة التي يمكنني ان احصل عليها ليكون مستجيبا لي كلما دعوته لادخل فيه واغلق الباب ولاقوم بمناورات عقلية في هذا الجو الساسع الرحب ،تبين لي ان اجمع اواصره كلوالب بالحمد والاستغفار والتسبيح والتهليل والتكبير والصلاة على رسول الانام محمد صلى الله عليه وسلم ولادير محركه فيما بعد بالقرآن قصد الاقلاع،تمكنت ان اقوم بتجارب في ذلك حيث تخيلت وكاني واقف عند بابه لاتعوذ بالله من الشيطان الرجيم فاحسست بهذه النية الطيبة التي سمعها الذي يسمع ويبصر جاذبية لا اقدر ان اصفها لكم علماءنا الاجلاء فمثلت نفسي وكاني دخلته برجلي اليمنى وتمركزت امام المحراب واديت ركعتين لله لكوني كنت في طهارة وافتخترت بذلك المقام الذي عاينته امام الامن الاقليمي وانا اعالج سكرات الموت وكما يكون احدكم يصلي صلاته في حافلة او طائرة ان حان وقت الصلاة،فالتقطت اتسابيح واخذت بين يدي القرآن الكريم وشرعت في تجويد آيات بينات فاذا بي احس ان ريقي بدا حلوا كالعسل وليس كالسكر فزادني هذا نشوة على هذا الاقبال لكونه نافع وعساني وعساني <br /> <br /> فهذا هو عملي يا علماءنا الاجلاء الذي ثابرت به لمدة سنوات وشغلتني رحلتي المقدسية لاقضي على الارهاب زمننا هذا ولكن جازاكم الله خيرا ان في الابتكار والاختراع الذي قمت به اثر كبير في علم قوة شريرة يتزعمها ابليس اللعين وتلميذه الدجال ولم اكن اعلم انهم حسدوني وقامت قيامتهم من ان لا اتمكن من وجود الله ليظلوا لعنهم الله متبجحين على ابناء آدم في الارض بمنظومة الكفر والشرك بالله العلي القدير لكونها لغة الجن وفرضوها على ابناء آدم منذ الاجل وقبل مجيىء الاسلام <br /> <br /> وبحكم اني استعملت هذا الكوخ حيث اني كلما كنت في نقطة عملا بالليل الا واستانس به وزادني حبا لتقصي ما كنت محروما منه من الانوار الربانية وثابرت في ذلك بما وقر في قلبي ولم اغير تغييرا ، وتاتي المناسبة ليترجل ابليس ليغويني بالمشهد الذي اغوى به عبادا ورمى برقابهم في نار جهنم ولكنه وجدني شرطيا بارعا لاقذفه بالحق فيما بعد ولالقي عليه القبض وعلومه لاقدمهما للعالم بعد نجاح مهمتي لكوني المهدي رقم 12 وان العالم كله بين اصبعي في تسعة ارقام وانتظروا نوعية الارتجال الذي ترجل به ابليس اللعين ليعلم شباب اليوم النخوة العربية التي يتمنهج عليها شباب المسيرة الخضراء لحب الوطن والاوطان والمغاربة وولي امرنا جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله الامام الشرعي بصك القرآن المذكور وهو مفتاح نصر الاسلام ونحن ثابتين في المكان بدرجة الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن والسنة المحمدية الشريفة والنصر لمولانا الامام اعزه الله
Répondre
ا
اسمحوا لي ان وافيتكم بارساليات ولربما تكون عند علمكم من الغامضات ولا اسالكم الا الاستماع لكوني رائد للفضاء حققت اكبر واعظم رحلة في الكون الا اني جعلت ارضيتها قربانا لربي وتقبله مني وجازاني بما تقراون <br /> <br /> انه من واجبي الشرعي كخبير في الميدان التكنولوجي وقرات جميع العقول الالكترونية والبشرية فان ذلك لم يكن سهلا من حيث الحصول على الاثبات وقطعي الدلالة وانما طورت الانتاج لاتموقع بتابلتي التي هي امانة في عنقي وانا في ميدان الامن آنذاك وامرها يتعلق بمهمة امنية لاوتى كما اوتي اوائل امة بني اسرائيل ولذلك بقيت في السكة المحمدية حارسا لسنوات ومنذ ان تاسست لجنة القدس الشريف من لدن مولانا الامام الراحل الى عهدنا هذا وبلغت الاستنتاج لوطن يتحمل مسؤولية هذه الامانة العلمية التي هي اعظم مساءلة عند الله <br /> <br /> وحينما كنت شرطيا وقرات القرآن في صغري فاني وجدته معينا في شبابي حينما صادفت لجنة القدس الشريف وتابطته كصديق واشهرته كسيف بتار يحميني رحلتي المقدسية فابتكرت كما ابتكروا واخترعت كما اخترعوا الا ان ابتكاري عربي مغربي مسلم يرضي القمة والقاعدة ولم اخرج عن مشوار الطاعة والشورى في ذلك <br /> <br /> وحيث ان الرحلات الفضائية تستوجب زادا ماذيا كما يصفون ويحتاج لطاقم ياتي بصدق الغزوفاني اتخذت قوة الله زادي وما كان علي الا ان اعمل واتتبع الرد فاذا بالله يدرجني للاثبات لكونه سبحانه علم ما وقر في قلبي وان طاقم الايمان وزن يفوق ايمان الرسل والانبياء بالله سبحانه وبذلك ساعدني ربي من كلتا الجوانب <br /> <br /> واذا كان اهل العلم يعرفون المقامات الربانية الطاهرة فاني قد اجتزتها وحيرت فيها عالما كان يتربص بامارة المؤمنين وواجهته الحرب بالقرآن وكما حكيت <br /> <br /> وقد كانت الرحلة طويلة من الرباط الى الفضاء الخارجي الى بيت المقدس ومصطحب لما تقراونه من ايجابيات لن يقدر ايا كان في العالم ان يكتشف خزنتها العلمية الا المهدي رقم 12 الذي دون الله عنه كنزا من الكنوز العلمية في القرآن تتعلق بالعلم المستلب ليفتح بها الاسلام فتحا عظيما يخدم زادا للحاضر والمستقبل ان شاء الله <br /> <br /> وحيث اني انطلقت من الرباط فان في تلك الليلة التي شئت ان ابتكر نوعية الرحلة ولاطورها بما يترتب عنه العمل المرضي والذي يرضي خالق الكون سبحانه وتعالى عما يشركون فاني ارهبت من ذي علم حيث قذفني لداخل راسي وانا خارج من قاعة النداء وبالضبط حيث تجعل امة بني اسرائيل الطاقية مما شكل علي حمى باردة وصرت ارتعد كالقصبة في مهب الريح ووقفت الدورة الدموية واثقلت بسلاسل واغلال وكانني احمل عمارة من حيث وزنها وتغير المالوف مني حيث كنت ارى المارة في الشارع وكانهم اقزام والسيارات الواقفات في الشارع كانهن عود الثقاب لم يكن معي رحيما الا الذي علم نيتي الصادقة وشاء لي الجهاد الشرعي غير الغاشم ولا الآثم ولا المعتدي وانما عن طريق العلم دونما سواه ، لقد اصبحت حينها في يد قوة شريرة لها سلاسل واغلال ولم يكن معي احد او انه شعر بما الم بي الا الذي خلقني في بحبوحة من رحمته فانه سبحانه امدني باسعاف اولي وارتبط بالرقية الشرعية التي تتبعت اطوارها وانا واقف امام الامن الاقليمي متوجها لنقطة عملي حيث عينت <br /> <br /> فبينما اعالج سكرات الموت وعقلي على فراغ لا اقدر ان انجز ولو فكرة واحدة فاني اثقلت بالسلاسل والاغلال داخليا وكانني سجنت وانقطعت حركتي في هذه الحياة فاذا بي احس واشعر بيد رحيمة لمستني لكتفي الايسر فوجدت في ذلك اللمس راحة شاملة وانتعاش طبي رحماني من جند الله سبحانه وهو العليم الحكيم واحدثت هذه اللمسة تحرك العقل وكانه تشغل فاول فكرة فكرت فيها هو اني سازحف للعمارة المقابلة للامن الاقليمي ولاتكىء عليها الى ان يفعل الله ما يشاء حاولت بثقل الوزن الذي اصبت به من السلاسل والاغلال ان اتحرك واجر رجلي لكوني لا استطيع رفعهما وكما نخطو بل انه العجب العجاب لقدرة الخالق الذي يحيي ويميت وحينما وصلت اتكات على الحائط الى ان يفعل الله ما يشاء سبحانه فما ان اسندت راسي على الحائط باذا بي اسمع قارئا كريما يقرا القرآن على اذني اليسرى وانه ذو صوت لم اسمع حسن قراءته عند احد ولست ادري اانه ملك كريم ام انه صالح المؤمنين حيث شرع بالتعوذ والبسملة والشروع في قراءة السورة وقال جازاه ربنا برضاه "اعوذ بالله من الشيطان الرجيم لسم الله الرحمان الرحيم طه ما انزلنا عليك القرآن لتشقى الا تذكرة لمن يخشى تنزيلا ممن خلق الارض والسماوات العلى الرحمان على العرش استوى" ثم سكت، ولم اسمع انه قال صدق الله العظيم <br /> <br /> فحينما عاينت هذا وبحكم اني منقب وباحث ودارس عصامي فان قبل ذلك لم اكن غازيا للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس بل كنت طالب علم واغتنمت العقل الذي ارجعه لي ربي سبحانه لاتفهم ان القارى لما سكت ولم يختم فانه اشار لي باتمام السورة في نفسي وفي تو سكوته كنت قد عدلت الفكرة لاتموقع بها اتماما للسورة المباركة لقد دعاني هذا الامر بسرعة فائقة لكونه لما قال اعوذ بالله من الشيطان الرجيم فاني احسست وشعرت ان شيئا قد انفصم عن بعضه البعض من اعلى راسي ولتفهموا جازاكم الله خيرا خذوا يذكم اليمنى وشعوها على اليد اليسرى واجعلوا الاصابع بشكلية ما يقوم به صاحب خياطة الجلابيب فان التعوذ قد قسمه قسمين ليتخذ مجراه الى الاسفل عن جنبي الايمن والاسير وقادته قراءة القارىء الكريم ان يهبط من اعلى راسي انحدارا للرجلين ولما بلغ القارىء حيث سكت فان ذلك الساري قد وصل للصدر وبحكم اني تابعت القراءة فانه تابع سريانه الى رجلي حيث اوصلته آخر سورة قراتها للارض ليخرج من اظافري وهذه الآية الكريمة هي قوله تعالى "فسيعلمون من اصحاب الصراط السوي ومن اهتدى "صدق الله العظيم ولما خرج فاني سمعت تلك الرزمة وكانها حديد واحدثت صوتا مع الارض وكما يسقط لاحدكم مفتاح السيارة بالارض ليلتقطه<br /> <br /> احسست بشفاء لم ار تقنيته في مصحة في العالم لكونه شيىء خارق للعادة لكون ان ربنا موجود ويعرف عنا كل شيىء واوجبنا طلب العلم الذي وصانا به رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم<br /> <br /> وحيث اني ادليت لكم قصتي هذه فلكوني ابين لاهل العلم لا سيما علماءنا الاجلاء الشرعيين الذين اسالهم فتواهم فيما اقول عن حرب علمية باردة ناضلت وحدي لايقافها وليكف الله ايديهم عنا ولنربح الغنيمة، فانه بعد انهاء المعاينة رفعت بصري لربي وقلت حمدا لك وشكرا يا من نجيتني بعفوك وجودك وكرمك من قبضة ذي علم تعرفه وانا لا اعرفه فان اعنتني ربي اقسم لك على ان القي عليه القبض ولاقدمه للجنة القدس الشريف مهما وفقت بحولك وعظمتك وقدرتك وصليت على النبي في مكاني وغادرت لاتجاه النقطة وفي تلك الليلة المعافاة من ربي سبحانه قررت ان اغزو الفضاء بطريقة اعتنيت بها عما عاينته لكوني توصلت بوجود الله سبحانه ولكن ما عملت لتكون الحسرة والندامة على زعيمه ليكشف الله لي قوالبهما العلمية وسآفيكم لتصلوا لدروة الحق الذي اقصه عليكم باني اكبر عنصر في شرطة العالم لاقضي على الارهاب وكما بقيت شظاياه هي مسؤولية ملقاة على جميع الدول العربية والاسلامية لتمرير علمها لشباب اليوم لكونه غير ملم بعلم الغامضات الواردات في القرآن لنتفتح على العالم الغربي والعالم المسيحي ولاقدم لهم ما ابثه من مدينتي الجميلة بالمغرب ترنمات ما حدث في ساحة الحرب العلمية الباردة واني املك صحة الاخبار لكون ان ما حوربت الامم والاجيال بملوكها ورؤساءها وعلمائها هو العمل الذي قام به ابليس وتلميذه لبعثرة اوراق الاسلام وها انا ابلغكم فما هي قوة ايمانكم بالله ورسوله وموقع امارة المؤمنين التي حجزت وثيقتها للدجال الساحر والنصر لمولانا الامام اعزه الله
Répondre
Publicité