اني اجادل العالم المسيحي عن سيدنا عيسى عليه السلام
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد
بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله والعلماء الاجلاء والمغاربة الاوفياء لملكية المغرب ومغرب الملكية ومن حذى حذوهم ابرز هذا الرسالة العلمية المتواضعة بين يدي الكل لاعبر عن مصداقية رحلتي المقدسية التي رجعت منها بفضل الله وجوده وكرمه سالما باجر وغنيمة ،والسبب في هذا اتخاذ السبيل السوي حول ما قمت به من تجارب علمية فقهية لتقفي اثر المجرم الحقيقي الذي وجب القاء القبض عليه وتقديمه للعدالة على اوسع ما يثق به العالم من حيث الاثبات وقطعي الدلالة ،وحيث انه زمن الشواهد العليا قصد استقطاب الاخبار ولو كانت مبرمجة في الاقمار الاصطناعية فانه كان من واجبي وانا خديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام الاثنا عشر جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله ،فان القطار المحمدي تابع السير في سكته المحمدية الشريفة وبتزركش الوانه باعتبار انه لولا مرابضتي حربا للباطل لكان المغرب والجزائر بركا من الدماء ،اقول واعبر عن مصداقية مهمتي والتي صادفت فيها الاعور الدجال في رحلتي المقدسية وبارزته الحرب لمدة 17 عاما اعطل له مامورية القذف الذي حارب به العالم بدء من امريكا التي اسقط لها برجها التجاري وكما حكيت في سيرتي الذاتية ولكل منكم سيرته الذاتية الا ان سيرتي كانت جهادا غير غاشم ولا معتد ولا آثم وانما صلة بربي لاحسن الاعمال التي ترضاها السماء والارض ومن فيهن وهو تحرير القدس الشريف رحمة من الله للعالمين و الذي خلقني واليه مرجعي وعامة خلقه وفزت الفوز المبين
وحيث ان علماءنا الاجلاء غضوا نظرهم واغلقوا آذانهم فان الله متتبع لحراكي الذي ارجو فيه كامل رضاه ومغفرته وجنته الخضراء والهمت علما لابلغه عنه وعن رسوله طبق ما جاء به رسل الله عليهم السلام وآخرهم محمد صلى الله عليه وسلم وبمفهوم البيان الذي اوتيته من الله سبحانه فاني احطت علما عن طريق الاتيان ان سيدنا عيسى عليه السلام حي يرزق ومن شباب الجنة يحبر وملكني الله الشهادة العلمية التي تبرئه عند قومه زمن الازرار الغاشمة ،وحيث اني اشرت الى ما اشرت اليه فالا ليعلم العالم اني كنت رجل امن سابق وتعذر علي وانا رجل امن احفظ القرآن ان لا اعطي للقسم المولوي السامي اهتمامه بل سعيت اليه مغامرا من اجل وطني ان لا يفتنه ذي علم مع مر الايام وشاء ان يطمس معالم لجنة القدس الشريف التي ابتكرها مولانا الامام الاثنا عشر جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله واسكنه فسيح جناته ونور قبره وطيب الله ثرى والدنا المجاهد جلالة الملك المعظم محمد الخامس رحمهم الله اجمعين وبلل ثراهم برضاه الكامل ،فالامام الاثنا عشر ووالده المجاهد من الذين سبقت لهم الحسنى من الله واثابهم الله اجرا حسنا ماكثين فيه ابدا عما خلفاه من وراءهم من ابن بار وعاقل حكيم مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله الذي اتم مامورية لجنة القدس الشريف بابتكاره ل"نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها "واقبلت حقبة هذه النظرية العلمية الاسلامية الجديدة عكس النظرية العلمية الاعجمية التي ظلت سائرة في الاختلاف العلمي الى ان يئس الذين كفروا والذين اشركوا من انتظار ما سيترتب عن حراك معتقدهم ومنهجهم واحبطهم خالقهم بالاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن والمفصل تفصيل محكم من ربنا الذي له علم المنتهى في علم الحساب ،وحيث تمكنت من مكالمة احد علماء الهيئة العلمية للاعجاز العلمي وباركت له في رمضان وايامه الغراء فانه جازاه الله خيرا قابلني بالمثل الا اني شئت ان اساله عن رايه عما يواكب من تقارير علمية في اطروحتي فانه سلك معي مسلك الراشدين الا انه لا يعلم ما اتكلم عنه وبذلك فلا احد من علماء العالم قادر ان يعجزني في مهمتي الرقمية من حيث السكة المحمدية الشريفة لكوني حارسها ومحارب الاعور الدجال عنها ودعاني واجبي الشرعي ان اسلك مسلك العارفين بموجبات الرحمة الالهية لخلقه اجمعين فاني صعدت للاعلى لابين للعلماء اني ذو دبلوم علمي اوتيته منى ربي لابلغ عن الآية التي اوصانا رسولنا الكريم بتبليغها عنه،قد لا تجدون بيانها في كتب الناس او المجتهدين في التنقيب والبحث والدراسة العلمية المعمقة لكوني رجل صادق الهمت من ربي علما عما اخترعته وابتكرته لانال مرضاته لغزو فضاءه الكبير ووفقني بالتدرج واخرجني من الظلمات الى النور لاضع البيض في الطاس مع العالم المسيحي ولادخل عليهم الباب مصداقا لقوله تعالى "قال رجلان من الذين يخافون انعم الله عليهما اذخلوا عليهم الباب فاذا دخلتموه فانكم غالبون "صدق الله العظيم وحيث اني غلبت مؤسس الكنيسة الدجال الذي يدير الكنيسة لعنه الله والذي تآمر وزعيمه على العالم بغية طمس الحق الذي يملكانه اسيرا والبشوه بالباطل فانه لا داعي للنرفزة الخرافية باعتبار اني رجل سلم ورجل امن واسعى للسلم عن طريق الاثبات وقطعي الدلالة ليخرج العالم باسلامه معافى واشير للموقع الذي انا بصدد ادراج مواضع في شانه اكتبوا في كوكل "المسيحية والاسلام "وفي عنوان في الصفحة ستجدون 36 رسالة متواضعة مرفوعة للعالم المسيحي عن سيدنا عيسى عليه السلام ،وساتمم البيان لكونه رحمة من الذي اهدانا محمد سيد البشرية لنكون دالين للخير وفاعليه والنصر لمولانا الامام اعزه الله