مفهوم النظرية والتطبيق من القرآن دونما سواه
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد الساديس اعزه الله وبعد
وحيث اني منقب وباحث وارس عصامي وغاز للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس ومصطحب للنظرية العلمية التي فسق يها ابليس عن امر ربه فلكونه جعلها نظرية علمية اعجمية ليعجز الله سبحانه عن الاب آدم وذريته ولكن ربنا اعجزه في عمليته الحسابية وردها عليه وطرحها له في نار جهنم وطرده من عالم الملكوت ومن رحمته ،وحيث اني فتحت موقع "النظرية والتطبيق "بالانترنيت حيث ادرجت عدة مواضع، فان البحث العلمي اسفر على حرب طاحنة بيني وبين مبتكر النظرية من ان يجدها احد من العالمين وكانت هي مجمل الآية التي امرنا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بتبليغها عنه وهي ءاية يذكرها الله سبحانه تحت مجهر الآية القائلة "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثاالث ثلاثة "صدق الله العظيم
وحيث بين النظرية والتطبيق بيان فعنهما عدلت اطروحة علمية الا انه حان الوقت لاقدم لكم بيانها بصدق واخلاص لكوني املك من ربنا هدية يعرف بها نصر الاسلام وسبله الراشدة وبحكامة جيدة وكما هي مسؤولية لجنة القدس في ذلك
وحيث ان الاسلام قد آوى لركن شديد من الاوامر وفيه النذر والبشائر فان الله اهدانا مفهوم النظرية والتطبيق وحصل ان اتبعت سبيل التطبيق وانتصرت على الدجال وحجزت له النظرية لكونها عملية سحر بعلم الحساب ولها علاقة بالدماغ البشري كيف ما كان ولله عاقبة الامور ،ساعود بحول الله لاضع لبنات العلم عن تقرير اخباري في شانها لتظهر ملامح النصر لكون ان مفتاحه بيدي خدمة للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام والنصر لمولانا الامام اعزه الله واطالب المنتظم الدولي جائزة نوبل للسلام العالمي عن القدس الشريف ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الا مام اعزه الله
والنصر لمولانا الامام