Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
al jadid
Derniers commentaires
al jadid
24 octobre 2011

الراقم الطيني المهدي رقم 12 يدلي بالمجال المادي الملموس تعزيزا لنجاح القسم المولوي السامي

تحية السلم والمسالمة، وسلام تام بوجود مولانا الامام ،حامي حمى الملة والوطن والدين، وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف، جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد

انه بصفتي  كخديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله ،واصبح الارث لوارث سره مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله، فان عز السلطان قد حققت بيانه وتاويله وانا ثابت في المكان ،لاجعل من كرسي الاعجاز العلمي والعددي والرقمي دورا طلائعيا في بلد امارة المؤمنين التي يعلمها الكافر والمشرك مند زمان ولى، بقدر ما ان المغاربة لا زالوا متعثرين لفهم قضايا شرعية تربطهم بالعلم ،وبين يدي الدولة والدين ومولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس  اعز الله شانه، وبين يدي العلماء الاجلاء والمغاربة  الاوفياء ومن حدى حدوهم ادلي بسلطنة العلم الدي يفرض وجوده لمحيط المملكة  المغربية وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله

وحينما كنت ابين واحلل بعض المسائل التي ظن الدي به ريب المنون انها مس من الشيطان فان موضوعي  هدا الدي ارقن اسلوبه باصبع الشهادة لابين للبنان التي ترقن على الاسلام وامارة المؤمنين ما في حوزة افكارها  بانها مشلولة ومقطوعة بامر الله سبحانه وتعالى غما يصفون علوا كبيرا

واد ان درسي هدا يعد من دبلومي العلمي الدي ملكته من جزاء الفضاء الخارجي وعطاءه الدي يندرج في الغنى المطلق لله سبحانه ، للشباب العاقل الدي يقر..بفتح الياء والقاف وضم الراء ـ حب الاسلام والوطن وولي امره في قلبه ولا تعثوا به رياح اتسونامي الدجال ولو تعرض للفقر في حياته،وحيث ان المجال المادي كي لا يقنط الدين بهم ريب المنون هو الدي ترنو اليه النفس، فاني اتخدت موضوعي هدا ماديا اكتسبته عن طريق الخبرة الالهية لمضمون علم ما ،فوجدته تحت مجهر الآية القائلة" لقد كفر الدين قالوا ان الله ثالث ثلاثة" والتي حوربت بنظريتها عن طريق القدف الدي اصاب العالم كله قبل انشاء لجنة القدس الشريف بخمس سنوات ،ولما قدر الله لي ان اهتم بالقدس وقسمه المولوي السامي فان قادفي  القدف الدجلي مع الرياح المرسلة شاءوا طمس معالم الملف العلمي الدي فتحته كباب للاجتهاد العلمي وتعدر عليهم ان يبقوا مكتوفي الايدي لكوني وجدت الحل لمفهوم طلب العلم لا سيما انه عن القدس، بل اعادوه علي حربا وحدي ولم يفلحوا الا بعد ان اريتهم من الدروس العربية المغربية ما جعلهم يندبون حظهم في البراري والقفار الآن الآن وبالعاجل

وحيث اني قريب للكل في منطقي السليم  من الشبهات او التحريف او التزوير او الادعاء الفارغ بالمنامات والخزعبلات كما عمد اليها الدين اصابهم الدجال بالقدف لعنه الله فان  موضوعي هدا سوف لا يكون بعيدا عن فهمكم بل انكم ادرى به الا انه مرتبط بالفلاسفة القدامى، اما انا فمن فلاسفة الاسلام لاجعل العلم في محله ونصابه ولاجتاز بكم وقتا غير طويل لمفهوم النظرية العلمية وما واكبها من تطوير

وحيث اننا زمن الرقمية التكنولوجية فان الحروف الابجدية التي شكل منها مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله جملة مفيدة كوالده المنعم بعفو الله، فانها رست عن مقام علمي باهر وعملاق لابتكاره اعزه الله نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها لا يمكن لاحد ان يتسلق مرتبته الا ادا ركب الخطرا

وحيث ان هدا الخطر يكمن في الغوص في اعالي البحار ولحسن العوم، وتسلق اعالي الجبال لحسن الرماية، وقطع البراري والقفار لمعرفة حسن قطع الاعناق، فالا ليكون الممارس للابحار في هدا الكون ملما بسبل  العلم ومتخدا السبيل الاقوم فيه ايمانا بالله وتصديقا بكل رسله الكرام وآخرهم سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وسلم وعل الله سبحانه يبين صدق براءة رسولنا الكريم عيسى عليه السلام

واد اني صانع للسلم لوازمه العلمية، فان في مستهله دافعت عن ثوابت الامة المغربية وفينا امامنا الشرعي بارك الله في عمره مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله حيث يمكن لنا الآن في هده الحقبة وتعد من مقولة اغتنموا الفرص، ولبعض الوقت ان نطرح كل التساءلات المتعلقة بصعوبة فهم الاسلام حيث ان البعض يقول ان الحسن اقسم بالله ان يصلي في القدس وانه مات رحمه الله ولم يصل في القدس، ولم يعلم ان الحسن الثاني رحمه الله اقسم بصيغة الجماعة لا الفرد ،وان الشرح بين بين قول ساصلي وقول سنصلي، وحيث ان البعض يقول ان اكبر قوة في السلاح هي دولة امريكا وامة بني اسائيل، فنحن لا ننكر دلك ،الا ان القسم مرتبط بالايمان وتحقيقه ولدلك فوض الي امر مفتاح بيانه، وانتشلته لعالم الجن الدي يتحكم في الميتافبزبقا ولاعرض ابتكاري واختراعي المتشبت بما قاله فلاسفة الاوائل، وليعلم فلاسفة اليوم اني درست الميتافيزيقا وتعد علم الخرافة التي حوربت به جماعة العدل والاحسان وزعيمها والاخ محمد الهرهوري والامام محمد اليماني الدي يدعي انه المهدي المنتظر وزد وقس من الاوحال العلمية التي تسير على ظهر سلحفاة للفتنة وتعطيل مجال التقدم العلمي والراحة الشاملة في حقله

ويمكننا عبر هدا السؤال ان اوجه منه فقرة موجهة لفلاسفة اليوم ليفيدونا بما هوناتج من علم لدى الميتافيزيقا لعنه الله، وان كانوا مستمعين ليزدادوا ابحارا في العلم  فان دلك سنتقدم به الى الامام لنفحص حجتي العلمية الدامغة دون ان يقول احد اننا شاهدنا اشياء مختلفة بالمعنى الدي يهم العلم في اطروحتك العلمية  التي حيرت بها عالم الجن من الفه الى ياءه زمن الاستيقاظ العلمي لنصر الاسلام بجرة قلم،وان قيل شيىء من هدا الجانب فانا اقول بضفتي كعضو في الهيئة العلمية للاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية  الشريفة التي يتراسها الدكتور المحترم زايد الحسين، ان الخبرة هي التي تقرر صدق القضايا او كدبها ،وقد تكون هده الخبرة محالة للحالة الفردية ،لكون ان الفرد هو الممارس لتلقي العلم من اجل ضمان هده الخبرة، وقد بين رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم احدى بياناتها قولا" لا تشد الرحال الا لثلاث

وانه ما يمكنه ان يضفي على افكار فلاسفة انقرضوا في شان الخبرة وتقاسموا بياناتها كل قال مقولته وحكنكته في نوعية البيان ،فان الاتم لدلك ظبطته مخباء تحت قوة وحكم حرف التاء التي لم يشرحها ابن كثير رحمه الله في القرآن بل اشار الى قوله "رب حط عنا دنوبنا"ا

وحيث انهم وصفوها بالفساد فان بيانهم وكما عمد اليه الفيلسوف موريس شيليك بوصفه انها ليست باشياء مادية يمكن ان نجدها في الخبرة، ونسوا كلهم لعدم تفقههم في الدين قوله تعالى "الرحمان فاسال به خبيرا "وقوله تعالى "ولا بنبئك مثل خبير"، ونسوا كدلك  ائتلاف اللغات  وان اللغة العربية حازت الصف الاول  لعلم الحساب لكونها رصدته في جعبتها عن طريق الحروف الابجدية لتحيله لكمبيوتر ورقي جميل يقدم البينة للكافر وللمشرك لينفك من علم خرافته

وان كنت كاتبا للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله،واملك رداء الدفاع الشرعي عن جلالته بان له الحكم والسيادة في الحكم،  فانه بحكم اني املك الخبرة الفردية  من الله الدي اسجاب لي سبحانه، لتفكيك الصراع العربي البني اسرائيلي عن القدس الشريف وليصبح شانه متداولا بين اوساط اهل العولمة اتصالا بالمحيطات وغزوا للقارات ،فانه يتحتم علي بعدما ان طرقت جميع الابواب ولم يبق لي الا العالم الآخر ، ولم ينظر لمهمتي العلمية ولرفع اخطبوط الفقر والتهميش الدي حاقني من جراء فواتر الاداءات التي انهكت جهدي من اجل ابطال مفعول العملية السحرية التي قادها الدجال الساحر ضد العالم كله ،فاني ساقاتله كما قاتل العالم كله، واتقدم لهدا القتال علميا غير غاشم ولا آثم ولا معتد وانما طيق قول الله السميع العليم قولا" وقاتلوهم كما قاتلوكم واخرجوهم من حيث اخرجوكم والفتنة اشد من القتل"ا

وان كان مفهوم هدا القتال علمي راسخ فهو مرتبط بقوله تعالى" قال رجلان من الدين يخافون انعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فادا دخلتموه فانكم غالبون"ومرتبط كدلك بقول الله "وقولوا حطة تعفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين "ومرتبط كدلك بقوله تعالى" فويل للدين يكتبون الكتاب بايديهم  ثم يقولون هدا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون"ا

وان كان الحق سبحانه قد مرر لنا محدثة القرآن الكريم كوصفة دواء لركبنا المغربي الآمن لنبحث عنها ،فان تقنية التنقيب والبحث دام لسبعة عشر عاما استطعت من خلالها ان اقطع المسافة الفاصلة بين السماء الارض بالمجال الروحي حققت به مرضات الله وتقبله مني كما تقبل من مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه اللع عمله الدي حافظ على اتمام نور الله في الارض  ولو كره المشركون واخوانهم الكافرون،  بقدر ما ان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بين ان مدى المسافة يعد ب72 سنة مشيا على الاقدام وعن هدا  الدي استفدت منه في شبابي اليافع لاهتم بقسم مولانا الامام بارزتني الجن من الفها الى ياءها ولم يجدوا خلاصا مني اريتهم من خلال الفقه دروسا اردتهم خاسرين وهم يندبون حظهم في البراري والقفار الآن الآن وبالعاجل

واد ان موضوع رسالتي هده موضوعا لا غبار عليه، فلكون ان ما ابينه من القرآن الكريم دونما سواه ،ليعلم الكل ان القرآن قد سبقه للوجود   ومن اجله جاء لينعم براحة العيش والبال لتفهم حضارته،وليعلم ان محدثة القرآن الكريم لم يبين الله سبحانه افعال عباده، ولكن يبين اقوالهم التي ابعدتهم عن طريق الجنة  التي قربتهم للافعال ، ودون في القرآن موسوعة البيان التي يمكن للكافر والمشرك ان يتدوق حلاوة الحكم الالهي الدي ساصدر له نمودجا علميا يرتكز على كتاب بمثابة كمبيوتر ورقي يحكي البيان الاتم المنزل من الله سبحانه عن العملية العلمية الحسابية التي شغلت ركب كل جيل وامة واردت بعض الفلاسفة الاوائل لحكماء وما الدراسة الا من محرك خافت يرتبط تشغيله من طرف قوة ابليس اللعين وتلميده الدجال الساحر الدين خسرا خسرانهم المبين،وسينجو في الكمبيوتر الورقي ايضاحاته بصدق البيان 

وحيث ان الاسباب العلمية لها سماتها المتشكلة لهده الحقبة العسيرة، فاني اعددت  الفكرة  بعدما ان انتظرت ما قاله المجلس العلمي المغربي في الجانب الروحي ،ولم تاخد الاطروحة مجالها من حيث الاهتمام ولو للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،فانه سابقا اقسمت له اعزه الله ان ياتيه النصر وهو ثابت في المكان، ويتعدر علي ان اكون مهمشا ومفتقرا لابسط الاشياء  وانا عالم زماني وعصري واواني، وان الدولة والدين والعلماء الاجلاء قد تفهموا حسن بياني، ان  اتخد الجبن والكسل مرتع آمالي، بل اني تسلقت اعالي الجبال وغصت اعالي البحار وقطعت البراري والقفار منقبا وباحثا عن مفتاح اللؤلؤة المفقودة لاجد مفتاحها العلمي ولاعرف ما فيها ،فوجدتها نظرية علمية اعجمية يحجبها الميتافيزيقا وبارزته الحرب وآلياته المتطورة التي يتحكم بها عن طريق الخلايا النائمة ،واصبحات اتوفر على الخبرة الالهية التي تشكلت عنها النظرية العلمية الاعجمية التي درست من فلاسفة الاوائل ،وجب مراجعتها عن طريق الكتاب المزمع استخراجه ان شاء الله لاعرضه على اللجنة المحترمة بالرباط  كمجهر علمي مرتبط بصدق النظرية العلمية الجديدة للخط الاسلامي الثالث ورائدها محمد السادس اعزه الله من اننا نصرنا الاسلام وهيانا لثوابت الامة المغربية فجره الجديد لتخليد يوم مشهود لبيعة الامام وتجديد  صكها العلمي استجابة لمن رحمنا بمحدثة القرآن ولا يبالي ما اعظم شانه

واد انه زمن الشواهد العليا وزمن الاستيقاظ العلمي للدفاع عن الاسلام وموقع امارة المؤمنين وملف الصحراء المغربية ومن حركات 20 فبراير الدين يعتبرون من اضعف خلق الله في العلم  وحسب احصائايت محدثة القرآن الكريم،فان هدا الضعف الفكري  نقيسه  مثلا في شباب جماعة العدل والاحسان الدي شب زعيمهم على الاختلاف وشاب عليه،فان حكمة خطابي هدا سكن لهم ان شاؤوا الاسلام لكونه سهل المنال لا يرتبط الا بعينات مهداة للقلب وجب عليهم ان يبحثوا عنها وعساهم يجدوها في تحليل الصاق الامين محمد صلى الله عليه وسلم قولا "الا انه في الجسد مضغة ان صلحت صلح الجسد كله وان فسدت فسد الجسد كله"والمراد بهده المضغة هي القلب

وحيث اني متوصل بمفتاح الخلافة الاسلامية الثانية الدي يشرح ثلاثة مراحل من ولايتها التي شهدت الفتن فان ما اوتيته يعد  نصف المائدة العلمية التي ووعدنا بها من طرف  سيدنا عيسى عليه السلام واخاه في الله رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم كل منح للاخر وشهد عليه قولا "قال عيسى ابن مريم اللهم ربنا انزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا لاولنا وآخرنا وءاية منك وارزقنا وانت خير الرازقين"، فان هدا الاتيان ارتكز على المجال الروحي الدي سايرته كاتما ايماني كما وجدت في القرآن، و اعطيت منه الكثير مصلحة مرسلة منفعة للعباد ،لكون ان البيان حق من رب السماء والارض الدي مكنني من معرفة ان اللغة العربية ترصده  باوسطة القرآن النمزل على خير الرجال محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم،،واشاء بالمجال المادي ان اجيب الفلاسفة القدامى بان الخبرة الفردية الحقيقية لا تكون مصادقا عليها الا من القرآن  عن طريق اللمس والرؤيا ليستفيق العقل انه مدعو للدخول في السلم كافة وراء القيادة الرشيدة لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله والعالم يسير

واد اني لا اوجد ضمن  اخراط في حركة او جمعية او حزب من الاحزاب ، فلكوني املك الخبرة الفردية التي فتحت ملفا للتحقيق العلمي عنها ،وتمكنت من قطع المراحل العلمية الى حين ان ثمنني الفضاء الخارجي بمفتاح النصر وتباريت علميا  مع كل الجهات التي تشاء ان تطمس معالم لجنة القدس او تنسينا القسم المولوي السامي الدي خفرته مند انشاءه الى حين ان ربحت عتاد الحرب العلمية الباردة التي اكتسحت العالم كله بتقنية الدجال في البرمجة،او تنسينا قسم المسيرة الخضراء المظفرة التي لم يعرف شباب اليوم بعد انها درس من الدروس المغربية وجبها ان تلقن للاسرة والعثرة

هده البرمجة التي حورب بها العالم كله التي يشغل فتاويها الدجال الساحر ومنها الوقفات التي حاقت بخراب بعض الدول العربية والاسلامية  الى ان حاق بها ما فقدته بسبب ما كسبته ايديهم من بنان لينشغلوا بخراب بيوتهم بايديهم بفتاوي الفيسبوك الملعون وكما ترونهم راي العين، فان المعرب الآمن نجاه الله بحكم محدثة القرآن التي درجتني لابطال مفعول الرصد المقام عن هده الحرب العلمية الباردة ضد المواقع، وملكني الله مفتاح العملية لكونها سحرية ومدفونة في البشرية كيف ما كانت الوانهم واجناسهم ومن ثم نجد قوله تعالى" ومن نعمره ننكسه في الخلق افلا تعقلون"والمراد بهدا ان الحق سبحانه يرشد اهل الخبرة والبيان بالتدوين الكائن في ادمغة البشرية وهو المدون على اسم الامام الشرعي جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله وهم لعوينات اللي كانشوفوا بيهم

لهدا الدي اقول فاني عزمت للارتكان للمجال المادي لكوني مجاهد شرعي ضمنته عن طريق العلم وساقدم للجنة المحترمة بالرباط ان شاء الله كتابا بمثابة كمبيوتر ورقي خاضع للعب شعبة القمار منه الثنائي والثلاثي والرباعي والخماسي، وسيكون عنوانه لا يدكرآية كريمة او حديثا نبويا شريفا، بل اني ساستعين برسام ان وجدته لابين له نوعية المشهد، وليرسمه كما آمره دون تحريف او تزوير او زيادة او نقصان واجعله صورة الكتاب

وعندها ولما يخرج للوجود عن طريق اللجنة المحترمة فاليعلم اهل العلم ان البيان متسق بقوله تعالى "لقد كفر الدين قالوا ان الله ثالث ثلاثة"،ولتكون الجهات التي تواكب مفهوم التطور العلمي للاصلاح  بنظرة شمولية لموقع امارة المؤمنين، ان العلم ليس ملكا لاحد او انه لدولة دون اخراها بل ان المائدة العلمية التي اشرق مفتاحها لجديد البيان تدعو الجميع لمعرفة ان كل العلوم من الله سبحانه وفي دلك امتحان للعقول وما وعت منه، و منحني الله سبحانه قسطا وافرا منه لاكون المهدي رقم 12 واتمركز بدبلومي العلمي في كرسي الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن الكريم والسنة المحمدية الشريفة، لافكك المائدة الخضراء التي اجتمع عليها الكافر والمشرك بلطجة على الاسلام واهله ورسولهم الكريم محمد صلى الله عليه وسلم واقبار ملكية امارة المؤمنين في ارشيفات الميتافيزيقا الدي حجبوه عن الانظار والعقول قبل مجيى الاسلام ، وان الله ليس بظلام للعبيد،والنصر والتاييد لمولانا الامام اعزه الله

 

Publicité
Commentaires
Publicité