طرح اطروحة علمية على الهيئة العلمية للاعجاز العلمي في القرآن لنيل شهادة الدكتوراه في علم الفلك
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:ا
يشرفني بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام اعزه الله جلالة الملك المعظم محمد السادس والعلماء الاجلاء والاساتذة المتنورين والمغاربة بكل اطيافهم وشرائحهم وبين يدي العلماء الاجلاء من عرب ومن عجم ،ان اضع هذا الالتماس الموازي مع مهديتي المرقمة برقم 12 "،وحيث انه دليل علمي قاطع بالحجة والبرهان فان دبلومي العلمي لم تمنحه لي وزارة التربية الوطنية بقدر ما انها اعطتني في صغري لاتعلم القراءة والكتابة ،ولكن منحه لي الفضاء الخارجي طبق العمل الجبار الذي قمت به لانقد الاسلام من وطاة الدجال الساحر الذي شاء ان يلعب علينا جميعا كما حاق ببعض الدول العربية والدول الاسلامية ،وحيث ان مهمتي تنتمي للحديث والآية دونما سواهما فاني وفرت المفتاح العلمي الذي يفتح كتاب علم الفلك ليتوصل الجميع للكذبة الغليظة التي سنها محرفي الرسالات السماوية ولفقوا لسيدنا عيسى عليه السلام الصليب وهو بريىء منه يثبته الوحي الذي تاصلت منه الخرافة وكان اول مادة ابتكرت فيه من لدن علم الاولين هي "الفلسفة" لكونها ابعدت الانسان عن تفهم الاسلام من انه هو السابق والاول ،وحينما انطلقت باطروحتي العلمية التي يفوق مواضعها ما يقرب من الثلاثين الف موضوع منذ سنة 2006التي حل فيها القيىء الخرافي من جماعة العدل والاحسان الى وقفتنا العلمية هذه فاني وسعت رقعة حكمة الخطاب لاجعل الخدمة امنية بين يدي ولاة امرنا ،وجاء دور العلماء الاجلاء الذين هم ابناء اليوم لينظروا علم الاولين وسيحللونه ان شاء الله بما سيعرفون من خبرته لكونها من رب حميد،وحيث ان مواضعي التي اكتبها لها اسلوب واحد يتسق يمهمتي الكونية اتجاه نصف المائدة التي ووعدنا بها من رسولينا الكريمين محمد صلى الله عليه وسلم واخاه في الله سيدنا عيسى عليه السلام احدهما منح للآخر ووزن خيرها العميم في قوله تعالى "وآخرنا" ا وقارنها بان تكون ءاية ثم ختمها بالرزق،فهلا تعلمون ساداتي العلماء ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين وانتم تسمعون ما لم تسمعوه من ذي قبل وبذلك كانت مواضعي تتشابه الا انها وان تباعدت افكارها او تقاربت فانها لا تتلاشى بحكم الحكمة التي توثق بيانها ،انه بيان يرتكز على علم الفلك وان مبتكره هو ابليس اللعين ليشغل به ابتكارا لنفسه وهو يتكون من روح ومادة في الانسان ككل حربا لابناء آدم عليه السلام وجعل نظرية علمية يذكرها الباري جل علاه ويرسم فيها الاعجاز العلمي الذي واجه به ابليس اللعين واوصد عليه الابواب واخرجه من رحمته ومن الجنة ،فهذا هو جوهر التقديم لكونه خاص بعلم الفلك ومجال الطب ،فعلم الفلك سيصبح مفتاحه بين يدي الهيئة المحترمة بعد ترخيص لجنة القدس تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام لتصدر اليه لائحة المنخرطين للقيام على واجب الاظطلاع العلمي، واما مجال الطب فاقسم لكم بربنا العزيز الغفار ان ما قيل في الآية صحيح وهي "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيىء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين "صدق الله العظيم ،واذ اعد رجل امن ووصلت لهذا السبيل فان عمري الطويل لم اجعل فيه بين نصبي عيني الا نصر الاسلام ولمس الخيط الابيض من الخيط الاسود في الصراع عن بيت المقدس واسفرت نتيجة البحث العلمي بانجاز" نظرية وتطبيق" ناجحين باثنين،وحيث اني خديم للجنة القدس الشريف وتموقعت في التبليغ بما امر الله به ان يوصل فان دبلومي العلمي مكنني هذا الالتماس من الهيئة العلمية بان تستشير المرافق المسؤولة في الوطن بدء من لجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام اعزه الله الى منظمة الاسيسكو الى منظمة الاينيسكو الى المنبر العلمي الاسلامي المغربي الى وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية الى الرباطة العلمية المحمدية لعلماء المغرب بان يهيىء لي اولو الامر شهادة الذتوراه لعلم الفلك ليكون موازيا لكرسيه العلمي الذي لا يرى وهو في نظر العلي القدير وله اختصاص الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن والسنة المحمدية الشريفة لاكون داعيا للسلم ، والنصر لمولانا الامام اعزه الله