رسالة راسخة للعائلة الملكية الشريفة لاحداث بناية بالرباط مقرا للهيئة العلمية للاعجاز العلمي والعددي والرقمي القرآن والسنة
تحية السلم والمسالمة وسلام، تام بوجود مولانا الامام، حامي حمى الملة والوطن والدين، وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف ،جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:ا
قال تعالى "يوم ندعو كل امة بامامهم "صدق الله العظيم ،وحيث ان الامم التي مرت لم تعلن انها وفرت للامام الذي يقودها شرعيته لنكون قد قراناه ،فان لكل جيل وزمن رجاله الذين لا يبدلوا تبديلا لاعلاء كلمة الله وجعل كلمة الذين كفروا هي السفلى "ا
وحيث اني اوتيت علما كما اوتي اوائل امة بني اسرائيل قبل مجيىء الاسلام ومولد رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم،لاستشف منه معلومة علمية راسخة صالحة للزمان والمكان، فان اكلها المثمر ادليت به سطورا ذهبية تنتمي ل "نظرية الخط الاسلامي ورائدها محمد السادس اعزه الله قصد الخروج بالوطن باسلام معافى " ،وذلك لاحيي آثار مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني الذي سن بدوره سنة حميدة ارتكزت على الصلاة في القدس وابتكر ما هو في علم العالم كله
وحيث ان هذه المعلومة العلمية الامنية الوقائية التي يمكنها بعد الايجاد ان يفضى في لغزها المحير استجابة للتقديم بين يدي الامر كشورى متخذة لضمان درب السلم فان مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله قد رفع عنه حصار مساءلته مع شعبه يوم الوعيد لكون ان ايجابيات القسم مثلته انه كان بارعا لضمان امن المملكة تنعمون به الآن مفخرة لوطننا
وحيث اني انتصرت في ساحة الحرب العلمية مع الدجال الساحر وبعثرت له البرمجة كما سيكون درسها جاهزا في المستقبل ان شاء الله، واشاء بخدمتي للقسم الذي صكه مولانا الامام وانجحته بعد الكاد وبعد نفس طويل للتنقيب والبحث والدراسة العلمية المعمقة على شتى مناحي مشارب كل العلوم ،فان القرآن الكريم الذي ارتكنت اليه بعدما ان وقف حمار شيخي في العقبة لفروضيات الافتقار العلمي الذي لم تكشف فيه ايضاحات القدس وافكاره الجميلة المبنية عليه، الى حين تشكيل فكرة الغزو للفضاء الخارجي بالقرآن عن طريق المجال الروحي لاتسلم شهادة الكفاءة كدليل لمهديتي المرقمة ونجاح القسم المولوي السامي
وانه من واجبي الشرعي وانا الاحق بمطلبي، لكوني نجيت الوطن من فتنة الدجال الساحر عن طريق العلم الذي حجزته له بعدما ابطلت مفعوله المادي،ان احيي آثار مولانا الامام بهذه المعلمة العلمية الحديثة لاقامة مقر للهيئة العلمية للقرآن والسنة المحمدية الشريفة ،التي تطور المعتقد والمنهج في هذا الوطن وراء القيادة الرشيدة لمولاناالامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وتحفز علماءنا الاجلاء لاستخراج ما سيعرفون بلغة الاسلام السليم المسالم ، ولابين بيانا من ان الله سبحانه سيدعو الحسن وشعبه الوفي كما جاء في الآية وهاهي محدثة القرآن الكريم تنجب لنا الخبر الصحيح من انه الامام رقم 12 ويعد من آخر الائمة ولم يبق في هذه البشائر الا ذكر المهدي المنتظر انار الله وجهه وخروج الدجال الساحر لعنه الله في آخر الحكم الجبري يبع ركبنا باميال لا يعلمها الا الباري جل علاه وليرفعه حيث "ثم تكون خلافة على منهاج النبوة "،وسوف يكون المهدي المنتظر انار الله وجهه ان شاء الله مغربيا ومن العائلة الملكية الشريفة بحكم ان جده العظيم كشفت عنه محدثة القرآن وازالت ترسانة الرصد المقام على المعلومة من عالم الجن يتزعمهم ابليس وتلميذه الدجال الساحر لعنهم الله اجمعين لكونها متسقة بالقوى الدماغية ،وحيث ان انسياقي بهذا الالتماس للعائلة الملكية الشريفة والشعب المغربي تعد من لوازم نجاح القسم وازالة الاختلاف العلمي بين الاسلاميين ومثقفي الوطن ونظرة افقية لذوي الشواهد العليا انه من توكل على الله فهو حسبه ونعم النصير ، ولتدب الحضارة المغربية من قلب الرباط قلبها النابض "الهيئة العلمية للاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن"، بان امارة المؤمنين يعلمها فريق عالم من المغاربة ومشهود لهم بالكفاءة
وحيث اني سعيت لهذا بقدراتي العقلية بعد الاتعاب المضنية منذ انشاء لجنة القدس الى الآن،فلكوني انعمت علما من الفضاء الخارجي عن المجال الروحي الذي هو طعمنا جميعا وكما يوصي علماءنا الاجلاء والدعاة بالاحتفاظ عليه، ورفعني القرآن درجات في العلم لاكون خديما للجنة القدس، ولقسم المسيرة الخضراء المظفرة ولامارة المؤمنين ونظرية خطها الاسلامي الثالث الذي ابتكره مولانا الامام اعزه الله،حيث ان جوانب هذه الابتكارات الحسنية المحمدية الشريفة تعد اعجازا من قرآن محمد صلى الله عليه وسلم الموحى اليه من رب العالمين عن طريق الامين جبريل عليه السلام ،ولذلك بينت ان البغضاء والعداوة التي اصابت كافري اليهود ومشركي النصارى الذين يتفلسفون على العالم كله بواسطة دجالهم المقهور البليد الا عن هذا التدوين من ان يستلبه ذي عقل
وحيث اني انتصرت في ساحة الحرب العلمية الباردة لاقارع العالم باجمل ابتكار يمكنه ان يعطيه وزنه الخاص، فلكون ان المغرب بلد سلم ومعروف عند جميع الدول انه بلد اسلامي، وفي حق واجب البر والتعاون يستوجب خلق هذه الهيئة العلمية للاعجاز العلمي والعددي والرقمي التي يتراسها الذكتور زايد الحسين وطاقمه المحترم وان يتخذ لها مقر في الرباط ولتحمل عنوانا يبرز النخوة المغربية على مر العصور ب"الهيئة العلمية للاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن والسنة المحمدية الشريفة"ا
فلهذا الشان العظيم الذي مبداه لربنا سبحانه،ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فلكونه له في كل يوم شان عظيم فشان اليوم ليس كشان البارحة وانما شان عظيم لكون ان كونه يعج بالاختلافات ويسيره وحده سبحانه ،وان شان الغد ليس كشان اليوم بل انهاعقل وحكم اسلامي رفيع سبحانه لا تاخذه سنة ولا نوم ،واذا كان هذا الذي يشمل معبودنا الذي اياه نسال الجنة فقد هب ريحها وعطرها على العائلة الملكية الشريفة والمغاربة الاوفياء لدوام عز ملكية المغرب ومغرب الملكية من الالف الى الياء ،من ان تشييد بناية شاهقة للهيئة العلمية للاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن والسنة المحمدية الشريفة و انه شيه خدمة للجنة القدس الشريف ودائم نوره في الارض لتنطلق الهيئة خير ما كانت عليه والله، وذلك سيطوره اجتهادهم ان شاء الله لجعلها اكاديمية اسلامية عالمية،وحيث ان تصميمي تصميم هندسي اكتسى ما طرحت عن انشاء مقر للهيئة ،فان الدحول لمعرفة تشكلتها وبسهولة البيان وحسن التاطير سادلي به بيانا قادما ان شاء الله بعدما اترك لاولي الامر والعائلة الملكية الشريفة اعزها الله والشعب المغربي قاطبة في الداخل والخارج رعاهم الله الفرصة السانحة للتعريف بماهية الانجاز لكونه نصر للاسلام ولنجعله رمزا في قلب العاصمة الادارية والنصر لمولانا الامام اعزه الله