رسالة طلب لتشكيل لجنة الشرعية حول المهدية المرقمة
تحية السلم والمسالمة، وسلام تام بوجود مولانا الامام ،حامي حمى الملة والوطن والدين، وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف ،جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،وبعد:وحيث اني خديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله ،فان الباري جل علاه وصى الانسان على الامانة وعرضها على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما في شانها ،وكما قال الله "انا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجباب فابين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا "صدق الله العظيم ،فان الارث اصبح لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله و،ان للبيان حقه في التبلغ لكونه من مهمة العلماء الربانيين الذين درسوا الاسلام وسيرته الذاتية في الكون وهم احق بان يكونوا ورثة الانبياء ليحيوا ذين محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق التصديق والاجماع ليعرف العالم ذلك ،وليعملوا لهذا النصر واجبه وهو التحكيم للمسائل الشرعية هم ادرى بجوانبها ان شاركتهم التماسي بان يشكلوا لجنة شرعية للنظر في مهديتي المرقمة ليعترف العالم بي من اني غوث الزمان وخديم للجنة القدس باخلاق اسلامية رفيعة ابهرت الدجال الاعور وكنت اعقل منه لاصطاده واحجز له عتاده الحربي ،وحيث ان لدور المملكة المغربية في العلم مكانة عند الفضاء الخارجي فانه اتسق مع مجريات الاحداث التي واكبت سير الوطن وكان الدرع الواقي لها هو" العقل" ،ذلك العقل النير الذي كان يتمتع به مولانا الامام جلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله بما حازه فضلا من الله تفقها في الذين خدمة للوطن والاسلام ،ومن هذه المجريات الاعمال الصالحة للزمان والمكان منها "المسيرة الخضراء المظفرة "ها نحن نعيش هاجس نصر ملفها ان شاء الله /ومنها "لجنة القدس الشريف الذي اصبح ملفه من الملفات الماماغولية ،واقبل الحكم الجبري مستهله ومبتدئه مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ليبتكر "نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها "كانت مراحل كل هذا التطور العلمي من لدن ولاة امرنا جاهزا كما تجهز وجبة الاكل لكوني خدمت له وانا شاب لامتطي المجد بعدما ن اركب الخطر، ولاعرف من هو زعيم هذا الخطر؟ ،وحينما افنيت العمر بحمد الله في طلب العلم قصد امتلاك ناصية الحق ولاقذفه على الباطل فاني لم ازهقه ولكني اصبته وكنت من احسن الرماة من ان لا ازهقه ،اصبحت مهمتي تضرب الاهداف لكونها عطاء من الذي اشعرني بوجوده وواعدني بان اعرف ما لا اعرف ولما عرفت قلت سبحانك ربي ما احلمك بعبادك ،وعن تلكم الرحمة الالهية تمركزت في ساحة الحرب العلمية الباردة مواجهة بالعلم مفاده من رحلة فضائية نلتها عن عملي في الارض وغفرت لي كل ذنوبي والحمد لله وادخلت الجنة واستلمت مرضات الله في المجال الروحي وكنت من السابقين لمغفرة من الله وجنات عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين ومن حاجني فان القرآن الذي اشعرني هو القادر على ان يجيبه لنوع المراحل العلمية التي قطعتها لاقتحم الفضاء الخارجي حبا في الله والرسول وآل البيت ولاتعلم العلم من هناك ،،الا يرعى العلم احد في هذا الوطن حتى الامام تركني عرضة للرياح لكوني مجاهد شرعي عن الوطن ان لا ينال منه الدجال الاعور ولم ينبض قلبه رحمة ولا رافة اتجاهي وانا المدافع عنه من عدوه الدجال الاعور الذي يستحوذ على امارة المؤمنين المدونة على ابيه الراحل بعدما البسها بالباطل وحجزتها له اسعادا لنجمه الساطع في الركب المحمدي لكونه حفيد للرسول الكريم الذي جاءه من عند ربه سبحانه عن طريق الامين جبريل عليه السلام قوله تعالى "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة "صدق الله العظيم ،وحيث ان المهديين المزورين قد اخذوا موقعهم في الارض كل له جهته التي يصيح فيها على الاميين فاني لهذا الغرض بينت لا لاقول للناس اني المهدي المنتظر فحاش لعالم عرف علم ربه ان يقولها بل اني الفظ بالحق الموازي لحقبتنا الرقمية هذه من اني منقب وباحث ودارس عصامي وغاز للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس ومصطحب ومحارب للدجال الاعور ومنتصر ورجل امن متقاعد تقاعدا نسبيا بجوج فرنك ،فهلا بكيتم وهلا فرحتم وهلا تذكرتم وهلا تنكرتم وهلا وهلا ،فذلكم مبلغي من العلم وان حسبه العلماء الاجلاء انه انحطاط لاسلوب هذا الزمن علما انه زمن الاختراعات والابتكارات وانا ارقن بهذه اللغة الخشبية وكما يقو بعص المسترشدين فانا لا اكتمهم العلم ان قلت لهم انكم تعرفون صاحب الحكمة ما بوده ان يصنع ان شاء ان يصنع وحينما حركت عقلي النير لهذا السبيل فلقد عرفت بادىء ذي بدء اني رجل امن وعلي واجبات ولدي حقوق ومن حقوقي الشرعية والقانونية انطلقت ولم ابدل تبديلا لآتي ببدعة او ضلالة او ان اكذب على الله ورسوله ولاكون منحازا للامام بهذا الاسلوب فورب العزة والجبروت انه لحق مثلما انكم تنطقون ،واحمد الله سبحانه ان وجدت جرائد حيوية لارسال الخبر جازى الله العاملين بها اجرا وثوابا وكلما وجدت ما يربط القول بمهمتي فاني ابادر بموضوعها والنصر لمولانا الامام اعزه الله