الى كل بروفيسور محترم بجمعية "واتا "الدولية للمترجمين واللغويين العرب
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:بشرفني ان اراسلكم ساداتي المحترمين من وطني المغرب ولاقدم لكم بطاقتي الشخصية ومن اكون ؟لتعرفوا ماهية المراسلة لكونها من رائد للفضاء الخارجي ،وحيث اظطلعت بموقعكم بالانترنيت وتبين لي تلك القدمة التي ادرجتموها بمثابة الحلة الشرعية التي تشمل الهيئة المحترمة ،فاني سعيت لتحقيق كل الارشاداات لكون ان القرآن الكريم لا يشبع منه العلماء الاجلاء ،وحيث اني خديم للجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله فان الصدفة لها تاثير كبير في نفوس الذين آمنوا وصدقوا وتموقعت في شانهما لانجز القسم المولوي السامي بنجاح متفوق باهر، و انسقت لطرح اطروحة علمية بالانترنيت عن"جائزة نوبل للسلام العالمي عن القدس "وان ما ترتب عنها من ترجمة قمت بها ولم اخطىء وتفهمت الحقبة لاكون غوث الزمان الكاشف عن الحق والحقيقة من القرآن فالقيت القبض على متزعم الوهم والخرافة "الدجال الاعور "وعليه انجزت اطروحة علمية لنيل جائزة نوبل للسلام العالمي عن القدس ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله لكوني خديمها ،واذ انتم اهل علم زادكم الله فضلا واحسانا فان احترافي العلمي مكنني من دراسة الميتافيزيقا الذي لم تقدر الامم والشعوب التي مرت النيل منه الى حين هذه الحقبة التي خرج فيها الدجال الاعور لياتي على الاخضر واليابس لولا لطف العزيز الغفار ،ولتصلوا للفهم السريع اني اناقش علما مستلبا من كافري اليهود ومشركي النصارى ما قبل مجيىء الاسلام وحجزته للدجال الاعور من ساحة الحرب العلمية الباردة لمدة 17 عاما حتى نفذت بتاريته وما في جعبتها ولم يفلح ،ولم يستطع الولوج للوطن لكوني حجزت له مفتاح التشغيل عن طريق الترجمة ،وترك الغنيمة واستوليت عليها والحمد لله ،واذا كنا نعيش زمن الرقمية التكنولوجية فان محدثة القرآن الكريم التي اشرقت في المغرب الآمن اقبلت بترجمة علم بين يدي اهل المسيحية من كافري اليهود ومشركي النصارى وهو الذي يتكلم عنه القرآن في عدة آيات بينات وتفصل فيه الفصل الحق ولا بالهزل ،ستقولون ساداتي لم نسمع هذا في دراستنا اقول لكم والله العظيم اني افوقكم علما بملايير السنوات ضوئية لسبب واحد ساداتي العلماء والاساتذة المحترمين هو اني ترجمت ما ترتب عن الآية القائلة "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة "صدق الله العظيم واما مهنتي فانا رجل امن متقاعد تقاعدا نسبيا وخديم للجنة القدس الشريف ومنقب وباحث ودارس عصامي وغاز للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس ومصطحب لمفتاح امارة المؤمنين المدون مفتاحها اي قنها السري لعلم الرقميات بالآية المذكورة وجردت الدجال لكي لا تظل بين يديه ماسورة ولاظهار الحق بالملموس،والنصر لمولانا الامام