اقيم عليك الحجة الدامغة في موقعي يا محمد اليماني مهدي العصر المزور
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد
وحيث اني البس رداء الدفاع الشرعي عن مقومات الاسلام ومنها امارة المؤمنين في المغرب فان دعوتي ظلت مسالمة وضعت مواضعها بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام اعزه الله والعلماء الاجلاء والمغاربة الذين يخصهم الامر من نفحات العلم المؤتى لكونه تصديق لرسالة سيد الاولين والآخرين محمد صلى الله عليه وسلم،وحينما ظل الباطل مرفقا للحق كل زمن وجيل فانه بحكم اني اجتزت مراحل علمية للتمرن على فهم الاسلام زمن العلم فاني لم ابحث عن الحرب وانزلاقاته الفكرية بل ارتكنت للسلم لاجد ما يمكنه ان يكون مجهرا علميا يقرب للكل الاشياء من بعيد ،وعملت قصارى الجهد لمرحلة التفكير والتحضير والتنفيذ لاكون عميد المباحث العلمي لاجد مففتاح علم ما فان الانسياق لهذه الهواجس الحميدة المثمرة اتت اكلها والحمد للله ووزعت موائدها مواضع تحمل صدق البيان عن حقبتنا الرقمية هذه التي خرج فيها الدجال الاعور خروجه غير المرئي لياتي على الاخضر واليابس وابطلت له حراكه المادي على العقول بواسطة مفتاح اللؤلؤة المفقودة التي عدل لها مولانا الامام اعزه الله "نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها وذلك ليخرج الوطن باسلام معافى بقدر ما انه سيخرج ان شاء الله معافى عالميا ان حوربت الخرافة التي يتقيا بها دجلة العصر ومنهم الذي يذعي انه المهدي المنتظر ويفسد بالبيان في غير محله ونصابه ،فعلى متتبعي الاطروحة واين وصل اسلوبها ان يقرا وا ما يدور بيني وبينه في موقع "لجنة شرعية تنظر في اقول محمد اليماني "بجريدة حشد نيت "،وليعلموا انه اعجز واخذ يتصعلك في دروب الصين ،وان كانت درجة المهدي المنتظر انار الله وجهه درجة لها ذلائلها ومرفقها كسيدنا عيسى عليه السلام وكخروج الدجال الاعور فان المهدي المزور محمد اليماني القى شبكته مع اهل السنة عله يجد صيدا يشبعه منهم ولكن لقي عظما ليصيبه لحنجرته ان لم يتب لرب شهر رمضان الابرك الذي اختار ولبى نوايا رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عن الرجل الصادق الذي حدث به ،فان كان اهل الشيعة يتبارون مع اهل السنة فانه زمن القمار حك واربح وقولوا له ان المهدي رقم 12 حك فاذا به يجد الاسم المفصل للقن السري الذي تذكره الآية الكريمة "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة ""صدق الله العظيم،وان كان لا يملك عقل القدرات العلمية فقولوا له انه غوث الزمان من ان لا يتفلسف ذي دركوم دجلي عن السكة المحمدية وانا حارسها ،وان تعذر على العلماء السنيين معرفة بيان ما ارنو به من علم مؤتى فان القرآن الكريم دون الصغيرة والكبيرة وما من ضائع الا وله مكتب الضائعات لتسلم الوثيقة العلمية بالبيان والتبيان لصاحبها الشرعي مولانا الامام اعزه الله لكونه هو محرر القدس بالطرق العلمية اللوجيستيكية التي تناسب العصر والزمان وكي نبين مكانة الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القرآن والسنة المحمدية الشريفة ولنبلغ الآية عن جده العظييم محمد صلى الله عليه وسلم
وحيث اني اقيم عليه الحجة في موقعي فهو سلوك علمي الكل غير خاف عليه ويتعلق الامر ان ما ابينه وما يبينه ليس الا من هذين الجدولين ليعلم ان منهما درست باليقين التام وهما "ابجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت صخذ ضظغ ".9.8.7.6.5.4.3.2.1."عندها قولوا له ما ذا علمت من ربك علما وان ما بينه ربنا مرتبط بهذين الجدولين لكونهما نقيضسن لبعضهما البعض والنصر لمولانا الامام اعزه الله