مخبر من الفضاء الخارجي نجى المغرب واخته الجزائر من فتنة الاعور الدجال لعنه الله
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد
وكما لا يخفى عن المنتظم الدولي اني خديم للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله واصبح الارث الشرعي لوارث سره مولانا الامام اعزه الله رئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله، فانه بين يدي الدولة والدين ومولانا الامام اعزه الله والعلماء الاجلاء ولكل من يراس موائد علمية بين المغرب والجزائر واهل المغرب الاوفياء لملكية المغرب ومغرب الملكية من الالف الى الياء والاخوة الجزائريين قمة وقاعدة، اضع رسالتي العاجلة هذه لكونها تعد من السلطة الرابعة الا ان اسلوبها متحضر يرتبط بقواعد الاسلام وضبط مخارجه السليمة التي يمكن للجارتين تحقيقها بعقول مشافاة من فيروس نسيان الاسلام لكونه نطق بالحق
وانه بصفتي كخديم لمجال السلم العالمي عن القدس الشريف وحققته ولاطالب جائزة نوبل للسلام العالمي عن القدس ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام اعزه الله، فانه لي الحق الشرعي لاتموقع في المجال الدبلوماسي بين الجارتين بحكم ما املك من اثبات المهمة التي انتقلت عدوى امنها القار في الوطن لرجال الامن الجزائريين ليعرف الله بحكمه ان رجال الامن يعدون من المجاهدين الشرعيين على اوطانهم ومكتسباتهم العلمية وحدائقم التي بستنوها
وحينما كان الاعور قد برمج للعالم ليفقده صوابه عن دينه الاسلام وهو اسمى دين في الكون لا يراه الا الصالحين اما المفسدين فان ربنا ينذر بضرب الامثال ،فخذوا جديتكم من قولي انا الماثل امامكم لكوني فرد من رجال الامن المغاربة المتقاعدين لاري عالما غير مرئي فن الجهاد في سبيل الله والله سبحانه هو الذي يعلم من يجاهد في سبيله وساير ربنا احوالنا وخرج الطرح بسلام كما نقول
ولاجدد المعلومة التي اتيت بها من الفضاء الخارجي بعدما ان حاربني بها الاعور كما حارب بها العالم فاني فككت شيفرتها العلمية ووجدتها مهمة امنية تقي المغرب والجزائر كيد الكائدين
وحيث اني اسديت للوطن الجزائر خيرا واهله لا يعلمون ،فاعلموا جازاكم الله خيرا ان كلمة الله هي العليا وتمركز رجال الامن تمركزهم الامني ليكون المثل عبرة لاولي المسؤوليات ليعلموا وجود الله وانهم يامرهم بالاستقامة وممارسة الحقل الاسلام الشاسع الذي يمكنه ان ينقذ الامة العربية والاسلامية ومن ويلاتها لكونهم لا يتكلمون الا سياسيا وكانهم لا يملكون ءاية او حديث
وان كان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم يوصي على الجار الى ان ظن الصحابة الكرام انه سيورثه ،فاين الاسلام ومن يدعون الاسلام لحقوق هذا الجار؟ لقد اصبحت هذه التابلة يطفو عليها اسماء بحكم تطور العصر ومرامي ما انتجه العقل البشري فاين للاخت الجزائر من سبيل ان لم يكن الاسترشاد العلمي وارد عما اوتيته علما من رب المغرب والجزائر الله سبحانه لاكون المهدي رقم 12 خديم الامة الاسلامية والعربية لنور الهدى وكسب القدرات لتحدي الصعاب لكون ان المسالة معلومة علمية دونها الله سبحانه تحت مجهر الآية الكريمة "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة "صدق الله العظيم
ان الاصلاح موضوع رهانه على الكل ولقد كان الله مع الجزائر عندما بزغ مثل لم تذكره الاقلام بل ان الحقبة تدعو لذلك الاستيقاظ العلمي الذي يمكنه ان يستشفه اهل الدلبوماسة المغاربية لفتح الحدود والاعتراف ببلد امارة المؤمنين لكون ان نقطة تيندوف مبتكرة من اعداء الجزائر واعداء المغرب ،انا اود منكم ان تستشفوا هذه الباقة الوردية لتدخل لعقر دياركم سلما ومسالمة ومحبة واخاء باعتبار ان محدثة القرآن زودت البلدين باسا شديدا من الذين كفروا والذين اشركوا وقدت ساحة الحرب التي شنها الدجال على العالم لا سيما العربي والاسلامي وابطلت له جناح المغرب والجزائر الذي يشغله للفتن لعنه الله
وحيث زودتكم علما بسيطا ولكنه النقطة التي تفجر منها العلم ليكون مصدرا لما لا يعرفه عالمكم بلحاج الذي يقول في رجال الامن سوء القول وهو لا يعرف حقبته التي خرج فيها الاعور الدجال وان فرسانها الاشاوش هم رجال الامن ترونهم راي العين لكونهم التجاوا الى الامن بام عينه وما المطالب الا كمثل حبة خردل ،وحيث ان الجانب الروحي يمكنه ان يلعب دوره اتجاه هذه الشريحة التي احسنت نظام وقفتها الامنية خدمة لوطنها الجزائر وغير زائغة عن مقتضيات اولي الامر منها فان ذلك من مصلحة الوطن الجزائر وتذكروا الخزنة المالية انها لله سبحانه ويرى اين تصرف وثم يلعب ابليس وتلميذه بالاميين
اوجه كلامي لاخوتي الجزائريين قمة وقاعدة بانني انا الماثل امامهم املك تدوينا من العلي القدير يثبت ان الصحراء مغربية ابا عن جد
واحيط الاعلام الجزائري سواء اكان سمعيا او بصريا او مقروء من اني الماثل امامهم اعد المهدي رقم 12 وتعبت في الحصول على معلومة من الفضاء الخارجي لاري للعالم بلحاج من هم رجال الامن المغاربة والجزائريين عند الباري جل علاه مستمدا ذلك من رحلتي المقدسية التي اتيت منها بمفتاح نصر الاسلام وتحرير ملف الصحراء وملف القدس من ايدي الغاشمين بمقومات الجزائر والمغرب وليفعلوا بينهم مكيدة واملك من الحي الدائم اثباتا عما اقول وعليه عدلت اطروحة علمية لنيل جائزة نوبل للسلام العالمي ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام اعزه الله