مخبر من الفضاء الخارجي يكلم بنتانياهو عن القدس دونما سواه
سيدي الرئيس
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد
انتم تعلمون ما يقال عنكم من كواليس العالم وكان واجبي في الاسلام ان اتقدم بين يديك بشروطه وواجباته الشرعية على الانسان لاذكركم بيوم مشهود في تاريخ الابطال العرب الذي يتمثل في احدى الغزوات التي انتصر فيها الاسلام وهي غزوة الخندق حيث استطاع احد المشركين العبور للخندق وهو راكب على صهوة جواده وصال وجال قائلا هل من مبارز هل من محارب ؟وكان حينها رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم في الخيمة معية الصحابة الكرام ويرافقهم سيدنا علي كرم الله وجهه حيث بدا يتصبب عرقا فرآه الرسول وخاطبه مالك يا علي ؟قال له يا رسول الاسلام اتركني احارب هذا المشرك ،فرق قلب النبي له لصغره وهو آنذاك ابن الثامنة عشر من العمر وبينما ان الرسول يقلب نظره العقلي لكون ان الصحابة سيكون منهم واحد ينوب عن مهمة علي كرم الله وجهه فاذا بالامين جبريل ينزل على رسولنا ويقول له ربك يقراك السلام ويخصك بالتحية والاكرام ويقول لك اترك عليا يقاتل فامره الرسول لذلك فترجل سيدنا علي للمشرك وبيده السيف فلما اقبل عليه قال له ياهذا اسالك شيئين اثنين اولاهما ان ترفع اصبح الشهادة وتشهد بان الله واحدا وان محمدا صلى الله عليه وسلم رسوله، واما ان رفضت في الثانية فقاتلني على صهوة جوادك وانا على الارض ولم يتفقا فغلبه سيدنا علي كرم الله وجهه
السؤال المطروح عليك ايها الرئيس يوجد في هذا الحديث
وحيث اني شئت ان اكلم كافري اليهود ومشركي النصارى فالا ليعلموا جميعهم ان الدجال الاعور احبط مني واستحوذت على الكتاب الذي اسس بها الكنيسة لعنه الله وناديت العالم بحكمة الخطاب لاجعل للعالم الغربي والعالم المسيحي موعدا لهم مع المائدة العلمية الذي انزل نصفها الاول على الحواريين قوم عيسى عليه السلام ونصفها الثاني اوتيته كما اوتي اوائلكم ووضعته تحت مجهر السنة والقرآن الكريم لاعرص افرازه للعالم عن طريق الكمبيوتر وكما ارشدني علام الغيوب
وحيث ا ن القدس الشريف موضوع تحت مجهر آية كريمة، القرآن الكريم يحكيها فان لي مع كافريكم ومشركيكم درسا ساوجهه لهم عبر هذا الموقع ليعلموا كامل قواي العقلية لما ساعرض لهم جزء من تدوين امارة المؤمنين المتواجدة في الثفاثات في العقد وليكون العالم حكما عدلا بين الاسلام والمسيحية،لا سيما دولة امريكا في شخص رئيسها المحترم السيد اوباما الحسين لكونه راعي السلام في الشرق الاوسط والنصر لمولانا الامام اعزه الله