رسالة علمية راسخة للمهدي المزور محمد اليماني الذي ادعى المهدية دون اثبات وقطعي دلالة من الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم
ان اكبر الدجليين في الارض لا يستحقون السلام الى حين ان ترشدهم للسبيل السوي وان امتنعوا عندها المشويطة ليظهر من هو خير واحسن تاويلا
ومن ظن اني اتلهى مع هذا الشخص الذي نصبه الدجال الساحر بيدقا لقطع ما امر الله به ان يوصل فان موضوعي هذا اوجهه لعامة الخلق في العالم من العرب والمسلمين وحتى يصل الخبر للذين لا يعلمون اني نصرت الاسلام بجرة قلم ولذي مهمتي الامنية في هذا الزمان من ان اوصل عن رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ولو ءاية
ولهذا اقول لهذا الشارد بانه ليس على شيىء من حيث الاية والحديث وافترى على الله ورسوله الكريم كذبا والسبب ان يحلل كل شيىء بهواه ولا يربط قوله الا بالقران ويدعي انه اوتي علم الكتاب ويضرب به الاخمس والاسداس دون علم ولا هذى ولا كتاب منير
لقد قرات عنه وما هو الا في طوفان من علم الخرافة وظن انه المهدي وما هو بالمهدي ان هو دجلي يحارب الاسلام ويدع انه خديم له
معي انا خديم المهدي الامام المنتظر انار الله وجهه ،لا، ثم لا ،لكوني اعقل منه واتكلم عن تدوين من الباري يوجد مدونا فيه وهو الخيط العنكبوتي الطويل الذي جره للقيىء الخرافي من الشمال الى اليمين واما ما يتعلق باليمين الى الشمال فانه لم يذكر منه ولو جملة مفيدة
وحيث انه يدعي ان الله منحه علم الكتاب فهلا يوجد في هذا الكتاب رصد مكتوب على اسمي وهو مثل بطاقتي الوطنية كاعجاز من الله سبحانه للذين كفروا والذين اشركوا عن علم مستقبلياته
وحيث انه تكلم عن سيدنا عيسى عليه السلام باسلوب ركيك فانه نسي انه يتكلم عن رسول النصارى الذي منحه الله سوءله عن المائدة وقسمها لشطرين احدها عهده لقومه من الحواريين ونصفها لامة اخيه محمد صلى الله عليه وسلم لاخر الركب المحمدي،ومن هذا المنبر العلمي والعالم يقرا اقول له ولجراده المنتشر ان رقم تسعة عشر رقم مرصود على اسمي من الله العليم الذي يعلم حيث يجعل رسالاته وان اثباته بعلم الحساب ستكون بينة في المشهد الكوني الذي سيكون موضع اجتماع للموءتمر العالمي الاعجمي العربي وكما التمست من مولانا الامام ان نضع البيض في الطاس مع كل ذي اعوجاج عن السكة المحدية سواء كانوا عربا او يهودا او نصارى اثباتا لوجود الله وان القدس عربية وان الامامة والمهدي المنتظر القادمبحول الله مغربي وما اتكلمفي نطاقه هو الاثبات فاني متوفر عليه كتابة من الله سبحانه